في ثاني أيام رمضان..548 مستوطناً يقتحمون الأقصى في القدس
تاريخ النشر: 2nd, March 2025 GMT
اقتحم 548 مستوطناً، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة، تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي".
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية اليوم إن "المستعمرين نفذوا جولات استفزازية وأدوا طقوساً تلمودية في ساحات الأقصى، خاصة في المنطقة الشرقية منه".548 مستعمرا يقتحمون #الأقصى في ثاني أيام رمضان@WAFA_PS #UNAOIC
https://t.
وأضافت الوكالة أنه "منذ بداية العدوان الإسرائيلي الشامل على شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، في أكتوبر (تشرين الأول) 2023، شددت قوات الاحتلال إجراءاتها على أبواب المسجد الأقصى، ومداخل البلدة القديمة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: وقف الأب رمضان 2025 عام المجتمع اتفاق غزة إيران وإسرائيل صناع الأمل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فلسطين المسجد الأقصى
إقرأ أيضاً:
“بن غفير” يقود اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى في آخر أيام “العرش”
الثورة نت/وكالات اقتحم وزير الأمن في حكومة العدو الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، وعشرات المستوطنين، صباح اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى المبارك، تحت حراسة مشددة من قوات العدو. وحسب وكالة سند للأنباء قالت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس، إن بن غفير اقتحم المسجد الأقصى، وذلك تزامنًا مع آخر أيام عيد “العرش” اليهودي. وأفادت مصادر مقدسية، بأن 6939 مستوطنًا اقتحموا المسجد الأقصى خلال “عيد العرش” اليهودي بزيادة 24% عن الأعوام السابقة. ويأتي اقتحام المستوطنين وبن غفير للمسجد الأقصى، في سياق الدعوات المتطرفة لتكثيف الاقتحامات للمسجد خلال فترة الأعياد اليهودية، وسط تصاعد التحذيرات الفلسطينية من محاولات فرض واقع جديد في الأقصى. وشهد ما يسمى بـ “عيد العرش” انتهاكات جسيمة للمسجد الأقصى ومدينة القدس المحتلة، حيث اقتحم آلاف المستوطنين باحات المسجد وأدوا طقوسهم التلمودية داخله طوال أيام “العيد”، في حن شهدت أحياء وشوارع القدس احتشاد عشرات آلاف المستوطنين الذي أدوا طقوسًا تلمودية ورقصات جماعية ورفعوا “قرابين نباتية” في محيط البلدة القديمة بالقدس. و”عيد العُرش”، هو أحد الأعياد اليهودية، ويستمر لمدة 7 أيام، ويُحييه المستوطنون عبر أداء طقوس داخل ما يُعرف بـ”العرائش”، ويشمل حمل ما يُعرف بـ”القرابين النباتية”، ويتخذه المستوطنون مناسبة لتكثيف الاقتحامات للأقصى، خاصة في ظل الدعم الذي تحظى به هذه الاقتحامات من وزارات وجمعيات استيطانية. وتشهد مدينة القدس، لا سيما المسجد الأقصى، في هذه المناسبة، تصعيدًا في وتيرة الانتهاكات الإسرائيلية، من بينها: تقييد دخول المصلين الفلسطينيين، نشر الحواجز، منع دخول الحراس، وإبعاد المرابطين.