«المداح» حمادة هلال يُحيي حفلاً في خيمة رمضانية بأجمل أغانيه |شاهد
تاريخ النشر: 16th, March 2025 GMT
أحيا الفنان حمادة هلال حفلًا فنيًا كبيرًا ضمن فعاليات خيمة رمضانية، حيث قدم باقة من أروع أغانيه التي نالت إعجاب الجمهور على مدار مشواره الفني، مع تركيز خاص على أغاني مسلسله الشهير "المداح"، الذي حقق نجاحا كبيرا وحاز على إعجاب الملايين.
واستمتع الحضور بأداء حمادة هلال الذي تفاعل مع الجمهور بشكل لافت، حيث قدم مجموعة من الأغاني التي تنوعت بين القديم والجديد، مع تركيز خاص على أغاني مسلسل "المداح"، الذي يعتبر من أبرز الأعمال الدرامية التي شارك فيها الفنان مؤخراً.
الحفل، الذي نظمه المنتج وليد منصور، المالك لشركة "دبليو تالنت"، جاء تحت إشراف أحمد أمين مسعود، مدير فعاليات خيمة "الخيمة"، التي تعد واحدة من أبرز الفعاليات الفنية خلال شهر رمضان المبارك.
واختتم حمادة هلال الحفل بتوجيه الشكر للجمهور على تفاعلهم وحضورهم، مركداً أن مثل هذه الحفلات تمنحه طاقة كبيرة لمواصلة تقديم الأفضل في مشواره الفني.
يذكر أن المنتج صادق الصباح شارك الجمهور بمفاجأة حول المسلسل، حيث أعلن أن الموسم الخامس من مسلسل “المداح” سيكون الجزء الأخير .
وقال الصباح: “المداح الموسم الخامس والأخير، وبوعد الجمهور إن ده الأخير مع أنه مطلوب مننا نعمل 6 و7، بس خلاص ده الموسم الأخير”.
وأضاف: “هو قرار داخلي بينا كشركاء مع حمادة هلال وأحمد سمير فرج وأمين جمال، قولنا إن 5 سنين هيبقى كده كفاية”.
واختتم: “عندنا مشروع متحضر وقولنا خلاص ده هيبقى المسلسل بتاعنا رمضان 2026 إن شاء الله”.
تصريحات حمادة هلالوأضاف “هلال” خلال لقائه التليفزيوني في برنامج “برود كاست” تقديم الإعلامي حسن عيسري، المذاع على قناة “إم بي سي مصر” الفضائية، انه يعتبر مسلسل المداح مثل رواية ألف ليلة وليلة، مشيرا إلى أن هذا العمل الفني خارج الصندوق ومختلف عن الأعمال الفنية المتواجدة حاليا.
وتابع حمادة هلال، أن مسلسل المداح لقي إعجاب الكثير من المشاهدين والمتابعين وأحبوا هذا المسلسل وكذلك هو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حمادة هلال المداح صادق الصباح المزيد حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.