مصدر مطلع: يجب إبعاد حزب مقتدى الطائفي عن المشاركة في الانتخابات
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
آخر تحديث: 24 مارس 2025 - 2:54 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف مصدر مطلع ،الأثنين، أن زعيم التيار الوطني الشيعي الأصفهاني مقتدى الصدر ، لم يتخذ بعد قرارًا نهائيًا بشأن مشاركة حزبه الطائفي في الانتخابات أو العودة السياسية، وأن هذا الملف ما زال قيد البحث بينه وبين الحلقة المقربة منه في الحنانة”.وأضاف المصدر، الذي طلب عدم ذكر اسمه، أنه يجب إبعاد حزب مقتدى الطائفي عن المشاركة في الانتخابات القادمة لكونه سبب الجرائم والفساد وتعزيز النفوذ الإيراني التي حصلت وما زالت في العراق وهو من قتل قيادات تشرين في 2019 و2020 ويعتبر نفسه فوق الدستور والقانون وهو لايصلح لقيادة نفسه لجهالته وسيسبب مشاكل وعدم استقرار للبلاد في حال المشاركة .
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: المشاركة في قمة غينيا تؤكد دور مصر الفاعل بإفريقيا
أكد الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية في حزب الحرية المصري، أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة التنسيقية للاتحاد الإفريقي في مالابو بدولة غينيا، تعكس حرص القيادة المصرية على مواصلة تعزيز الحضور الفاعل داخل أروقة العمل القاري المشترك، وتأكيد دور مصر الريادي في دعم أجندة التنمية والسلام والاستقرار داخل إفريقيا.
وأشار عبد الهادي، في تصريحات له، إلى أن هذه القمة، التي تُعقد بمشاركة محدودة من القادة الأفارقة، تمثل منصة بالغة الأهمية لتبادل الرؤى حول التحديات التي تواجه القارة، وتوحيد الجهود لمواجهتها ضمن إطار من التنسيق والتكامل، مضيفًا أن رئاسة مصر لإقليم شمال إفريقيا ولجنة النيباد؛ تعزز من قدرتها على التأثير في صياغة السياسات التنموية والأمنية.
ونوّه عبد الهادي، بأن الكلمة المرتقبة للرئيس السيسي من المتوقع أن تتناول بعمق، الدور المصري في تطوير منظومة العمل داخل الاتحاد الإفريقي، وتأكيد أهمية الربط بين الأمن والتنمية كركيزتين أساسيتين لتحقيق نهضة شاملة، إضافة إلى استعراض الجهود المصرية في دعم المبادرات القارية ذات الصلة بالبنية التحتية، والتكامل الاقتصادي، وتوسيع آفاق التعاون في مجالات الطاقة والغذاء والتعليم.
وأضاف عبد الهادي، أن توقيت انعقاد القمة، يحمل دلالات قوية، لا سيما في ظل الأزمات التي تواجه العالم، مما يتطلب من الدول الإفريقية مزيدًا من التكاتف، وتنسيق المواقف لمواجهة التحديات المشتركة، وتحقيق تطلعات شعوب القارة في مستقبل أكثر استقرارًا وتنمية.