مصادر سياسية: السوداني يضحك على الشعب وإدارة ترامب في ملف حل الفصائل المسلحة
تاريخ النشر: 7th, April 2025 GMT
آخر تحديث: 7 أبريل 2025 - 12:01 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- بعض مستشاري رئيس الوزراء محمد السوداني وأعدادهم تجاوزت المئات يطلقون بعض التصريحات النارية بأن السوداني يحاول اقناع بعض الفصائل المسلحة في دمجها في الحشد الشعبي والحقيقة هي كذبة وخداع للرأي العام وللإدارة الأمريكية التي تطالب بحل الحشد الشعبي ،الفصائل المنوه عنها هي ( بدر ، العصائب، كتائب حزب الله، النجباء، كتائب سيد الشهداء ، كتائب الإمام علي ، انصار الله الاوفياء ،الطفوف)الذين يشكلون ما يسمى تمويهيا ” المقاومة الإسلامية في العراق” وهي أصلاً تعتبر نواة الحشد الشعبي وعموده الأساسي ، وأضافت المصادر، أنه لاتوجد ميليشيا خارج الحشد الشعبي كلها ضمن هيكلته ورواتبها وتجهيزاتها من خزينة الدولة العراقية وأوامرها من قيادة الحرس الثوري ، وأكدت المصادر عن أي محاولات تتحدث هذه الابواق لخدمة إيران المشروع .
اليس دستوريا رئيس الوزراء هو القائد العام لماذا لا يأمر ” بشخطة قلم” بحل الحشد الشعبي من أجل استقرار العراق واحترام كرامة الإنسان العراقي والقضاء على المخدرات نهائيا بعد حل الحشد الوسيط التجاري والناقل لها محليا وإقليميا وانخفاض معدلات الجريمة والفساد.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الحشد الشعبی
إقرأ أيضاً:
السوداني للسفير البريطاني: العراق يرفض انتهاك سيادة أجوائه واستخدامها في العدوان على إيران
شبكة انباء العراق ..
أكد رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني للسفير البريطاني لدى العراق عرفان صديق، اليوم السبت، رفض العراق لانتهاك سيادة أجوائه، واستخدامها في العدوان الصهيوني المستمر على الجمهورية الإسلامية الإيرانيةز
وقال مكتب السوداني، في بيان إن “رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، استقبل السفير البريطاني لدى العراق عرفان صديق”.
واضاف أنه “جرى، خلال اللقاء، بحث التطورات في المنطقة، وآفاق التعاون المشترك والعلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتنميتها في مختلف المجالات، بما يخدم المصالح المتبادلة بين البلدين الصديقين”.
وأكد بحسب البيان، “رفض العراق لانتهاك سيادة أجوائه، واستخدامها في العدوان الصهيوني المستمر على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، الذي يمثل تهديداً للأمن والسلم الدوليين”.
وشدد رئيس مجلس الوزراء على “أهمية أن تضطلع الدول الكبرى، ولاسيما الدول الأعضاء في مجلس الأمن، بدورها في وقف العدوان، سواء ضد إيران أو في ما يتعلق بالمجازر اليومية التي ترتكبها قوات الاحتلال في غزة، والتأكيد على ضرورة إدخال المساعدات للمدنيين المحاصرين”.