الكشف عن سعي بريطانيا لبناء قاعدة عسكرية في حضرموت
تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT
وان عناصر القوات الخاصة البريطانيةالتي تمركزت في مزارع المواطنين في غيل باوزير بحماية ميليشيات العمالة والارتزاق لن يطول بقاؤهابفضل الله وعونه
وكانت كشفت مصادر عن تحرك للقوات البريطانية في محافظة حضرموت شرقي اليمن ، بدعم من القوات الإماراتية .
وقالت المصادر إن سرية من القوات الخاصة البريطانية نقلت بحماية إماراتية إلى مزارع الشين في مديرية غيل باوزير، بعد وصولها بصورة سرية إلى حضرموت.
وأضافت أن السرية البريطانية اختارت المنطقة الزراعية لاستحداث قاعدة عسكرية لها، مؤكدة أن تواجدها قوبل برفض من الأهالي
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
8 دول أوروبية توقع اتفاقية دفاعية لإنشاء منطقة تنقل عسكرية دعما للناتو
وقّعت 8 دول أوروبية اتفاقية دفاعية جديدة تهدف إلى إنشاء ما يُعرف بـ"منطقة التنقل العسكري الوسط-شمالي" (CNE MMA)، في خطوة إستراتيجية لتعزيز قدرة حلف شمال الأطلسي (الناتو) على التحرك السريع عبر القارة الأوروبية عند وقوع الأزمات.
الاتفاقية، التي وقعتها كل من بلجيكا، والتشيك، وألمانيا، ولوكسمبورغ، وهولندا، وبولندا، وسلوفاكيا، وليتوانيا، تركز على إزالة العوائق اللوجيستية والبيروقراطية التي تعرقل حركة القوات والمعدات العسكرية داخل أوروبا، بما يمهد الطريق لإنشاء ما يشبه "منطقة شينغن عسكرية" تسمح بحرية وسرعة تنقل القوات على غرار منطقة شينغن المدنية.
وبموجب الاتفاق، ستعمل الدول المشاركة على تطوير البنية التحتية ذات الاستخدام المزدوج مثل الطرق والسكك الحديدية والجسور والمطارات والموانئ، لضمان قدرتها على استيعاب الأوزان والأحجام الكبيرة للمركبات العسكرية.
كما يشمل المشروع تنسيق آليات المراقبة المشتركة، وتوحيد إجراءات عبور الحدود، وتحسين تبادل المعلومات بين الجيوش، إضافة إلى إنشاء آليات مشتركة للسيطرة على حركة النقل العسكري.
وتأتي هذه المبادرة امتدادا لإطار عمل سابق بين هولندا وألمانيا وبولندا، لكنها توسعت لتشمل 5 دول إضافية، مع اعتماد تمويل من الموازنات الوطنية ودعم من الاتحاد الأوروبي لتطوير البنية التحتية.
ويُتوقع أن يسهم المشروع في تعزيز قدرة الناتو على الانتشار السريع نحو الجبهة الشرقية، بما يعزز أمن أوروبا في مواجهة التهديدات المحتملة.