مي العيدان تهاجم ماجد المصري بسبب مسلسل إش إش
تاريخ النشر: 25th, April 2025 GMT
خاص
وجهت الإعلامية الكويتية مي العيدان انتقادات لاذعة للفنان ماجد المصري على خلفية تصريحاته الأخيرة حول مسلسل “إش إش” و”زوجة واحدة لا تكفي”.
واتهمت العيدان صناع مسلسل “إش إش” بسرقة فكرته، مشيرة إلى أن أكثر من 70% من أحداثه مأخوذة من أفلام مصرية شهيرة مثل “مدام شلاطة” و”خلي بالك من زوزو”، واعتبرت أن هذا يُعد تقليدًا مضرًا بالفن العربي.
كما انتقدت تدخل المصري في هذه القضية، معتبرة أنه ليس من اختصاصه الرد على ما يتعلق بالعمل، بل هو حق للمؤلف محمد سامي.
وبشأن تصريحاته حول الكويت، انتقدت العيدان ما قاله المصري في أحد اللقاءات، حيث وصف قرارات الكويت بأنها “لا تمشي علينا” مشيرًا إلى أنه “مصري”، وهو ما اعتبرته مسيئًا وغير لائق.
كما أضافت العيدان أن لفظة “كويته” التي استخدمها المصري في حديثه كانت غير محترمة، مستنكرة تقليله من هوية الكويتيين.
إقرأ أيضًا:
إعلامية كويتية تتهم “إش إش” بسرقة قصة فيلم قديم لشريهانالمصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إش إش الكويت ماجد المصري مي العيدان
إقرأ أيضاً:
عملية سطو في فرنسا تنتهي بسرقة مجوهرات تقدَّر بـ1.2 مليون دولار
شهدت مدينة روبيه بالقرب من ليل في شمال فرنسا، عملية سطو اليوم بعدما اقتحم عدد من اللصوص متجر مجوهرات في وسط المدينة واحتجزوا صاحب المتجر وزوجته لفترة وجيزة قبل أن يفرّوا بالغنيمة.
وقدّرت الشرطة قيمة المسروقات "بين 500 ألف ومليون يورو" (بين 580 ألفًا و1.2 مليون دولار)، فيما فُتح تحقيق يشمل تهم الخطف والجريمة المنظمة والابتزاز المسلّح.
وفي واقعة منفصلة، فجّر عدد من الأشخاص خزنة مخصّصة لنقل الأموال داخل المكتب البريدي الرئيسي في روبيه، قبل أن يلوذوا بالفرار وبحوزتهم الحقيبة التي كانت موجودة في الداخل.
وتبيّن لاحقًا أنّ الحقيبة لم تضمّ سوى أكياس فارغة، في وقت أوقفت الشرطة ستة أشخاص على خلفية العملية.
Related اختراق أمني في المتحف الوطني بدمشق: سرقة 6 قطع أثرية من الجناح الكلاسيكيتفاصيل جديدة في سرقة اللوفر: مشتبهان جديدان قيد التحقيق وثلاثة أُطلق سراحهمفيديو - مستجدات في قضية سرقة مجوهرات اللوفر: توقيف 5 مشتبه بهم جدد سرقة متحف اللوفرتأتي هذه السرقات بعد ضجة أحدثتها عملية اقتحام متحف اللوفر الشهر الماضي، حين تمكّن أربعة لصوص من تنفيذ سطو في وضح النهار مستخدمين رافعة للوصول إلى نافذة في معرض أبولو، قبل تحطيمها وانتزاع ثماني قطع ملكية لا تُقدَّر بثمن خلال دقائق.
وأثارت العملية إحراجًا كبيرًا للسلطات الفرنسية، خاصة أنها وقعت بعد وقت قصير من افتتاح المتحف صباحًا، ما فتح الباب أمام تساؤلات حول فعالية إجراءات الحماية داخل أحد أشهر المتاحف في العالم.
وكشفت التحقيقات عن ثغرات أمنية هيكلية، إذ أظهرت تقارير رسمية أن أنظمة الحماية غير مجهّزة بما يكفي لمواجهة محاولات التسلل والسرقة، وأن بروتوكولات التدخل بدت قديمة وغير فعّالة.
ووجّه نقابيون وبرلمانيون انتقادات حادة للجهات المسؤولة، معتبرين أن ما حدث يشكّل "فشلًا فادحًا" في حماية الإرث الوطني، فيما وصف سياسيون يمينيون العملية بأنها "إذلال لا يُحتمل".
وعمدت إدارة المتحف لاحقًا إلى نقل جزء من المجوهرات إلى خزائن تابعة لبنك فرنسا، بالتوازي مع خطة لتعزيز الأمن عبر حواجز مضادة للمركبات وأجهزة استشعار متطورة.
مع توسّع التحقيق، أعلنت المدعية العامة في باريس العثور على آثار حمض نووي في موقع السطو، مشيرة إلى احتمال أن تكون العملية من تنفيذ شبكة منظّمة تضم عناصر متمرّسة وربما "عقولًا مدبّرة".
ورغم توقيف مشتبه بهم، لم يُعثَر حتى الآن على المجوهرات المسروقة التي تُقدَّر قيمتها بـ88 مليون يورو (نحو 102 مليون دولار).
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة