تفقد أنشطة مركز شهيد الإسلام والإنسانية في مديرية معين
تاريخ النشر: 3rd, May 2025 GMT
الثورة نت/..
تفقد عضوا مجلس النواب محمد الطوقي ومحمد الرضي، اليوم، سير الأنشطة الصيفية بمركز شهيد الإسلام والإنسانية النموذجي بحي عصر بمديرية معين في أمانة العاصمة.
واطلع الطوقي والرضي ومعهما مدير المديرية عبدالملك الرضي، على البرامج التعليمية والانشطة الثقافية والمهارية والترفيهية والرياضية المصاحبة، واستمعوا إلى بعض المشاركات من الطلاب بالمركز الصيفي.
وأوضح عضوا مجلس النواب، بأن زيارة الدورات الصيفية تسهم في تحفيز الطلاب ورفع معنوياتهم وتشجيعهم على الاستفادة من هذه أنشطة وبرامج الدورات، كونها تمثل أحد أهم ركائز بناء جيل واعٍ وقوي ومحصن من الثقافات المغلوطة والحرب الناعمة.
وأكدا ضرورة الاهتمام والاستفادة من هذه الدورات في تربية النشء والشباب، وتنمية مهاراتهم وإبداعاتهم، وتسليحهم بالعلم والمعرفة والبصيرة، وتعزيز الهوية الإيمانية والثقافة القرآنية.
وفي سياق متصل، نفذ فريق مركز التوعية البيئية بصندوق النظافة والتحسين بأمانة العاصمة بالشراكة مع اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية في الأمانة، محاضرات توعوية لطالبات مدرسة رقية الصيفية بمديرية معين.
تناولت المحاضرات، السلوكيات البيئية السليمة، وارتباط قيم الهوية الإيمانية بالحفاظ على النظافة العامة، وكذا الأنشطة والبرامج التوعوية لترسيخ الثقافة والوعي البيئي لدى النشء.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
سميح ساويرس: أنا أقل إخوتي ثراء.. وبعد حد معين من الأموال لم تعد لدي متعة جني المزيد
أكد رجل الأعمال سميح ساويرس، أن أبناءه تقبلوا فكرة توزيع الثروة وكان لديهم استعداد لزيادة التبرعات ولم يعارضوا ذلك.
وأضاف ساويرس خلال لقائه ببرنامج "الصورة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة "النهار": " العمل والإنجاز متعة.. والمكسب متعة أيضًا وربّيتُ في أبنائي حب الاجتهاد والاعتماد على النفس".
ولفت إلى أن والدته غرست فيه وفي أشقائه أن مَن لا يعطي مما لديه لن يحصل على البركة وهذا غرسته في أولادي، قائلاً : " أمي غرست فينا أن مَن لا يعطي مما لديه لن يحصل على البركة".
وقاطعته الحديدي: إنت مش بتزعل لما تكون أفقر إخواتك أو أقلهم ثراء؟ ليرد “ : أنا أقل إخوتي ثراءً.. ولكن لديَّ ما يكفيني وزيادة أنا وإخوتى جميعًا كنا مهتمين بالثراء وكان كل همي بعد عودتي من الدراسة في ألمانيا أن أحقق أول مليون دولار كي أكون ثريًّا ”.
وواصل: "بعد حدٍّ معين من الأموال لم تعد لدىَّ متعة جني المزيد وبعض مشروعاتي لم تكن للربح المباشر مثلاً : الفندق الذي شيّدته في "مونتينجرو" صغير ولا يحقق أرباحًا.. لكنه منحني فخرًا شخصيًّا وبعض المشروعات قيمتها في الأثر وليس الربح، رغم أن فريق العمل يدقق ويدرس وقد يقنعني برأي مختلف.