خادم الحرمين يتلقى دعوة من الرئيس العراقي لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم، دعوة من فخامة الرئيس الدكتور عبداللطيف جمال رشيد رئيس جمهورية العراق الشقيقة، لحضور الدورة العادية (34) لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة، والدورة العادية الخامسة للقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية، اللذين تستضيفهما جمهورية العراق الشهر الجاري.
وتسلم الدعوة الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، خلال استقباله في مقر الوزارة بالرياض، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بجمهورية العراق الدكتور فؤاد محمد حسين.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، ومناقشة المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، والجهود المبذولة بشأنها.
حضر الاستقبال وكيل الوزارة للشؤون السياسية السفير الدكتور سعود الساطي.
العراقأخبار السعوديةالقمة العربيةأخر أخبار السعوديةخادم الحرمينالقمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعيةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: العراق أخبار السعودية القمة العربية أخر أخبار السعودية خادم الحرمين القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن رئيس الدولة.. سعود بن صقر يشارك في أعمال قمة «الخليج - الآسيان» في ماليزيا
نيابةً عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ترأس صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم رأس الخيمة، وفد دولة الإمارات العربية المتحدة في أعمال القمة الثانية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية ورابطة دول جنوب شرق آسيا «الآسيان»، التي عُقدت في العاصمة الماليزية كوالالمبور، تحت شعار «الشمولية والاستدامة»، بحضور قادة ورؤساء حكومات وممثلي الدول الأعضاء.
ونقل صاحب السمو الشيخ سعود بن صقر القاسمي، في كلمته أمام القادة المشاركين، تحيات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وتمنياته بنجاح القمة، معرباً عن شكره لحكومة وشعب ماليزيا على استضافتهم للقمة.
أخبار ذات صلة
وقال سموه: «نجتمع اليوم ليس كشركاء استراتيجيين فحسب، بل كأصدقاء تربطنا قيم مشتركة، واحترام متبادل، وطموح مشترك هدفه بناء مستقبل أفضل وأكثر إشراقاً لشعوبنا. هذه القمة أكثر من مجرد تجمع دبلوماسي، إنها جسر من الإمكانات، يربط القلوب والعقول عبر القارات».