غوميز للشلهوب: هوية الهلال مرتبطة ارتباط وثيق بك
تاريخ النشر: 7th, May 2025 GMT
نواف السالم
اعرب النجم الفرنسي السابق لنادي الهلال، بافيتيمبي غوميز، عن سعادته لقيادة المدرب الوطني محمد الشلهوب، للفريق الأزرق.
وكتب غوميز عبر حسابه بمنصة انستغرام: “يسعدني رؤية محمد الشلهوب مدرباً للهلال، هوية هذا النادي مرتبطة ارتباط وثيق بك”.
وتابع لاعب الهلال السابق: “أتمنى لك كل التوفيق في بدايتك، أتمنى حقًا أن أكون في الملعب لأشهد هذه اللحظة”.
وأضاف غوميز: “كان هذا الاختيار طبيعي للاعب عظيم ساهم في تشكيل تاريخ على أرض الملعب”.
واختتم: “ليس لدي أدنى شك صفاتك الإنسانية والرياضية الرائعة ستقودك إلى النجاح في هذا الدور الجديد”.
اقرأ أيضا:
غوميز يودع المملكة بحزن بعد إقصاء الهلال الآسيوي: أحبكم وسأشتاق إليكم.. فيديو
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال بافيتيمبي غوميز محمد الشلهوب
إقرأ أيضاً:
أ ف ب: عشرات القتلى في هجوم لجماعة مرتبطة بالقاعدة على معسكر في بوركينافاسو
نقلت وكالة الأنباء الفرنسية الاثنين عن مصادر أمنية أن عشرات القتلى سقطوا في هجوم شنته جماعة مسلحة في بوركينا فاسو.
وتحدثت تقارير عن تعرض مدينة دجيبو، شمالي بوركينا فاسو، لهجوم واسع نفذته الأحد جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" المرتبطة بتنظيم القاعدة.
واستهدف الهجوم المعسكر الرئيسي في المدينة، وأسفر عن سقوط عشرات القتلى من الجنود والمدنيين، إضافة إلى نهب معدات عسكرية.
وتخضع دجيبو لحصار خانق منذ أكثر من 3 سنوات، حيث لا يُسمح بدخول أو خروج الأفراد إلا بمرافقة عسكرية، في ظل نقص حاد في الغذاء والدواء، مما جعلها واحدة من أكثر المناطق تضررا من النزاع المسلح في البلاد.
في سياق متصل، قالت منظمة هيومان رايتس ووتش اليوم الإثنين إن قوات تابعة للحكومة في بوركينا فاسو قتلت 100 مدني على الأقل في مارس/ آذار الماضي بالقرب من بلدة سولينزو الواقعة في غربي البلاد.
ووفقا لشهادات عائلات الضحايا ومقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، فإن المهاجمين كانوا من قوات النخبة التابعة لبوركينا فاسو وأفراد من ميليشيا موالية للحكومة تعرف باسم "المتطوعون من أجل الدفاع عن الوطن".
عرقية الفلانوكان جميع الضحايا من عرقية الفولان، وهي جماعة تعمل بالرعي تنتشر في أنحاء المنطقة.
إعلانوقد دأبت الحكومة على اتهامها منذ فترة طويلة بدعم المسلحين الإسلاميين.
وكانت منظمة هيومان رايتس ووتش قد رجحت في تقرير سابق تورط الحكومة في الهجوم، استنادا إلى أدلة تتضمنها مقاطع فيديو متداولة على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم أن الأدلة لم تكن كافية للوصول إلى نتيجة حاسمة.
وأصدرت الحكومة نفيا قاطعا عند ظهور التقارير الأولى، وقالت في بيان إنها "تدين نشر صور على وسائل التواصل الاجتماعي تحرض على الكراهية والعنف المجتمعي، أو معلومات زائفة تهدف إلى تقويض التماسك الاجتماعي" في البلاد.
ولم ترد سلطات بوركينا فاسو على الفور على طلب للتعليق بشأن التقرير الجديد الصادر عن منظمة هيومان رايتس ووتش.