مشاجرة قرب جامعة البلقاء.. إصابة واحدة والعملية التعليمية مستمرة
تاريخ النشر: 13th, May 2025 GMT
صراحة نيوز ـ قال مصدر أمني إن مشاجرة وقعت بين شخصين نتيجة خلافات شخصية بالقرب من جامعة البلقاء التطبيقية، وليس داخل الحرم الجامعي كما تداولت بعض الوسائل الإعلامية.
وأوضح المصدر أن المشاجرة أسفرت عن إصابة أحد الطرفين نتيجة تعرضه للطعن، مشيرًا إلى أن حالته الصحية وُصفت بالمتوسطة، وقد تم ضبط الأطراف المتورطة وفتح تحقيق للوقوف على ملابسات الحادثة.
وفي السياق ذاته، أصدرت جامعة البلقاء التطبيقية بيانًا نفت فيه وقوع أي حادثة طعن داخل الحرم الجامعي، مؤكدة أن ما جرى مجرد “مناوشة محدودة” تمت معالجتها فورًا وفق الإجراءات المعتمدة.
وشددت الجامعة على أن العملية التعليمية تسير كالمعتاد، داعية إلى تحري الدقة في نقل الأخبار، والابتعاد عن ترويج الشائعات التي من شأنها إثارة القلق والتأثير على استقرار البيئة الجامعية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن
إقرأ أيضاً:
إيران تؤكد وفاة القائد العسكري علي شادماني نتيجة إصابة سابقة
أعلنت إيران عن وفاة القائد العسكري علي شادماني، قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي، نتيجة إصابات لحقت به في قصف إسرائيلي في وقت سابق، بحسب وسائل إعلام إيرانية رسمية.
ونقل الإعلام الإيراني عن المقر توعده "برد قاس" على استهدافه.
وكان المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي قد عيّن شادماني في هذا المنصب خلفا للفريق غلام علي رشيد، الذي اغتيل رفقة مجموعة من قيادات الصف الأول في الهجوم الافتتاحي الذي شنه طيران الاحتلال الإسرائيلي على إيران فجر 13 حزيران/ يونيو الجاري.
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد أعلن في 17 حزيران/ يونيو أنه قتل شادماني الذي وصفه خطأ بأنه رئيس الأركان وأعلى قائد عسكري في إيران، علما قائد الأركان الجديد الذي عيّنه خامنئي هو الجنرال عبد الرحيم موسوي.
وقال جيش الاحتلال في بيان حينها إن مقاتلاته هاجمت مقر قيادة مأهولا في قلب العاصمة طهران في الليلة السابقة، "وقضت على المدعو علي شادماني رئيس أركان الحرب في إيران، أعلى قائد عسكري"، مضيفا: "شغل شادماني رئيس أركان الحرب الإيرانية وقائد قيادة الطوارئ للقوات المسلحة وأشرف على الحرس الثوري والجيش الإيراني"، بحسب البيان الإسرائيلي.
وفي مستهل الهجوم الإسرائيلي على إيران اغتيل أيضا قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس الأركان محمد باقري، إلى جانب عدد من أبرز العلماء النوويين. وأصيب في الهجوم أيضا علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني. واغتيل في هجمات لاحقة رئيس استخبارات الحرس الثوري العميد محمد كاظمي، ونائبه العميد حسن محقق، بالإضافة للعميد محسن باقريو.