رئيس مكتب ممثل أونروا بالشرق الأدنى: الوضع الإنساني بغزة يشهد تدهورا كبيرا لمنع الاحتلال دخول المساعدات
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
أكد رئيس مكتب ممثل أونروا بالشرق الأدنى، أنه لدينا 12 ألف موظف ميداني في غزة للمساعدة في تقديم المساعدات الإنسانية، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
. من هو رئيس الشاباك الجديد؟
وقال رئيس مكتب ممثل أونروا بالشرق الأدنى:" نقدم خدمات الدعم النفسي للأطفال المتضررين من الحرب في غزة".
وأضاف رئيس مكتب ممثل أونروا بالشرق الأدنى:" نتعاون مع المنظمات الدولية والمحلية للمساعدة في تقديم المساعدات للفلسطينيين".
وتابع رئيس مكتب ممثل أونروا بالشرق الأدنى: “لدينا الخبرة والكوادر البشرية والقدرات اللوجستية لدعم الفلسطينيين في غزة”|.
وأكمل رئيس مكتب ممثل أونروا بالشرق الأدنى:" الوضع الإنساني يشهد تدهورا كبيرا لمنع الاحتلال دخول المساعدات".
ولفت رئيس مكتب ممثل أونروا بالشرق الأدنى: “:نحتاج نحو 200 مليون دولار لكي نتمكن من الاستمرار في تقديم خدماتنا بغزة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة الاحتلال فلسطين اخبار التوك شو فی غزة
إقرأ أيضاً:
أونروا: ليس لدينا غذاء ومراكز الإيواء في غزة تستقبل آلاف النازحين يوميًا
كشف عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، عن أزمة حادة تعانيها الوكالة في قطاع غزة، حيث نفدت كافة المواد الغذائية ولم يعد هناك مخزون متوفر.
وأوضح خلال مداخلة عبر قناة إكسترا نيوز أن النقص يشمل سلعًا أساسية أخرى، ما يزيد من صعوبة تقديم المساعدات في ظل استمرار العمليات العسكرية وتصاعد موجات النزوح.
انقطاع الكهرباء والإنترنت يعرقل عمل المنظمات الأمميةوأشار أبو حسنة إلى أن انقطاع التيار الكهربائي وخدمات الإنترنت يعقد من قدرة الأونروا والمنظمات الدولية على أداء مهامها، لكنه أكد أن قطاع الصحة لا يزال يعمل بشكل جزئي، حيث تمتلك الوكالة حوالي 45% من مخزون الأدوية والمستلزمات الطبية، وتقدم العلاج لحوالي 18 ألف فلسطيني في المستشفيات والمراكز الصحية التابعة لها.
مراكز الإيواء تستقبل 120 ألف نازح مع توقعات بزيادة الأعدادأوضح المتحدث أن مراكز الإيواء التابعة للأونروا تستضيف حاليًا نحو 120 ألف نازح فلسطيني، مع توقع زيادة هذه الأعداد في أي لحظة مع استمرار التصعيد العسكري في قطاع غزة.
وأشار إلى جهود الوكالة في إنشاء خيام ومساحات إضافية بالتعاون مع منظمات أخرى، لكن انعدام الأمان والخوف من القصف يعيق استفادة النازحين منها.
توقف العملية التعليمية وتضرر الأطفال نفسيًا واجتماعيًاولفت أبو حسنة إلى أن العديد من الأطفال الفلسطينيين ممن كانوا يتعلمون في مدارس الأونروا، والتي تضم نحو 290 ألف طالب، توقفوا عن حضورها بسبب المخاطر الأمنية.
وأكد تدهور العملية التعليمية وانعدام البيئة الآمنة للتعلم، مع استمرار الوكالة في تقديم الدعم النفسي للأطفال والنساء الذين يمثلون أكثر الفئات تضررًا نفسيًا واجتماعيًا جراء التصعيد المستمر.