لو ناوي تجدد ديكور بيتك في الصيف.. إليك دليلك الكامل
تاريخ النشر: 27th, May 2025 GMT
يميل بعض الأشخاص إلى تغيير بعض لمسات الديكور خصوصا مع تغيير المواسم، ومع دخول فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، يمكنك إضافة لمسة صيفية مميزة إلى منزلك مع جدران فاتحة وألوان هادئة وأنماط ناعمة.
ووفقا لخبراء الديكور لموقع hindustantimes جدّد منزلك هذا الصيف بجدران وديكورات تشعّ بالانتعاش والطاقة.
نصائح لديكور منزلك في الصيفقال فيفيك أجراوال، وأمان بانسال، وأبيشيك أجراوال خبراء الديكور: "الألوان المحايدة - مثل الأبيض الدافئ، والرمادي الرملي، والرمادي الهادئ، والبيج الناعم - تُحدث فرقًا كبيرًا في عكس الضوء وإضفاء لمسة من الاتساع على مساحتك.
كما تُوفر هذه الألوان قاعدةً متعددة الاستخدامات، تتناسب بسلاسة مع مجموعة متنوعة من أنماط الأثاث والديكور، من البسيط إلى الانتقائي."
ولإضفاء تباين لطيف، اقترح الثلاثي "دمج ورق جدران بطبعات زهورية بسيطة، أو أشكال تجريدية، أو لمسات نهائية طبيعية ملموسة. فهذه تضفي طابعًا هادئًا وحركة دون أن تطغى على الغرفة. يضيف جدار مميز مصمم بعناية - ربما جدارية بألوان الباستيل أو تقنية طلاء مزخرفة - بُعدًا وسحرًا.
هذه الخيارات البسيطة تضفي تناغمًا على مساحتك، بينما تجعل أثاثك وديكورك محور الاهتمام."
كما أوصى أمروث سامبيج، خبير الديكور العالمي، قائلاً: "فكّروا في المطبوعات الزهرية - سواءً من خلال لوحات جدارية مؤطرة بزخارف زهرية - لإضفاء لمسة من سحر الطبيعة على الداخل. نسّقوها مع لمسات من ألوان الأريكة الجريئة، مثل الأصفر الشمسي، والأزرق الغامق، والأحمر النابض بالحياة، لخلق تباين حيوي.
وتابع يمكنك وضع أريكة صفراء خردلية على خلفية زهرية رقيقة تُضفي شعورًا بالبهجة والدفء، بينما يُضفي الأزرق الكوبالتي لمسةً من الأناقة العصرية."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الديكور الألوان المحايدة
إقرأ أيضاً:
السلفادور تجدد دعمها للوحدة الترابية للمغرب وتدرس فتح قنصلية لها في مدينة العيون
جددت جمهورية السلفادور دعمها للوحدة الترابية للمملكة المغربية.
وتم التعبير عن هذا الموقف من طرف نائب رئيس السلفادور السيد فيليكس أولوا، خلال لقاء جمعه بكيتو عاصمة الاكوادور، بوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، الذي مثل الملك محمد السادس، في حفل تنصيب الرئيس الاكوادوري دانييل نوبوا.
وشكل هذا اللقاء بين أولوا وبوريطة، مناسبة لدراسة إمكانية فتح قنصلية لجمهورية السلفادور في مدينة العيون والتي تعتبر بمثابة “مرحلة محورية” في الاعتراف بسيادة المغرب على هذه المنطقة.
ومن جهة أخرى سجل الجانبان، الصداقة المتينة التي تجمع السلفادور والمغرب وجددا التزامهما بتقوية الروابط الدبلوماسية والتعاون الثنائي.
وفي هذا الصدد عبر نائب رئيس السلفادور عن إرادة بلاده تعميق التعاون مع المملكة المغربية بشأن القضايا ذات الاهتمام المشترك والمضي قدما سويا من أجل توفير الظروف المناسبة لما فيه خير الشعبين.