رئيس بلدية “ريشون لتسيون” .. رأيت الكثير في حياتي لكنني لم أشهد مثل هذا الدمار والخراب / فيديو
تاريخ النشر: 14th, June 2025 GMT
#سواليف
كشفت صحيفة «معاريف» العبرية أن #الصاروخ_الإيراني الذي أصاب حيًا في منطقة #ريشون_لتسيون جنوب تل أبيب سقط قرب منزل قائد كبير سابق في أحد الأجهزة الأمنية الإسرائيلية.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن القائد السابق وعائلته لم يصابوا بأي أذى جراء سقوط الصاروخ الإيراني في المنطقة.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور جانب كبير من #الدمار في ريشي لتسيون وعدة مناطق إسرائيلية.
رئيس بلدية "ريشون لتسيون" جنوب "تل أبيب"، "رأيت الكثير في حياتي، لكنني لم أشهد مثل هذا الدمار والخراب من قبل؛ المشاهد مؤلمة للغاية pic.twitter.com/i6HHMhlTRL
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 14, 2025وفي وقت سابق من اليوم، أفاد الإسعاف الإسرائيلي بمقتل 3 إسرائيليين، إلى جانب عشرات الإصابات في القصف الإيراني.
في المقابل، أكدت القوات المسلحة الإيرانية على أن :«الكيان الصهيوني وداعموه يخطئون إن تصوروا أن قتل قادتنا سيضعف قدراتنا».
وأشارت القوات المسلحة الإيرانية إلى أن العملية التي تم تنفيذها ضد إسرائيل جزء من عملية الوعد الصادق 3 وأقوى من العمليات السابقة.
وخلال الساعات الماضية، شنت إيران هجمات صاروخية وجوية على إسرائيل في عملية أسمتها «عملية الوعد الصادق 3»؛ ردا على هجمات دولة الاحتلال على أراض إيرانية؛ أدت لمقتل 78 إيرانيا بينهم قادة عسكريين كبار
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصاروخ الإيراني ريشون لتسيون الدمار
إقرأ أيضاً:
بلدية غزة: نواجه تحديات جسيمة في التعامل مع كميات الركام الناتج عن الدمار
أكد حسني نديم، الناطق باسم بلدية غزة، أن المدينة تواجه تحديات جسيمة في التعامل مع كميات هائلة من الركام الناتج عن الدمار الذي خلفته الحرب الإسرائيلية الأخيرة على القطاع، موضحا أن دمار البنية التحتية تجاوز 85%، بينما تم تدمير أكثر من 90% من شوارع المدينة، ما يعقد بشكل كبير جهود إعادة الإعمار والصيانة.
وأشار إلى أن البلدية تواجه عجزًا حادًا في المعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الأنقاض وفتح الطرقات، بسبب استهداف الاحتلال لتلك الآليات خلال العمليات العسكرية.
وأشار نديم ، إلى أن الحاجة ماسة لتدخل عاجل على أعلى المستويات من أجل إدخال معدات ثقيلة جديدة، مؤكدًا أن عدد الجرافات المتوفرة في البلدية محدود جدًا ولا يكفي لمواجهة حجم الدمار، مضيفا أن الدعم من القطاع الخاص والمؤسسات الدولية والمحلية يشكل دعامة أساسية لعملية الإنعاش ، وإعادة تأهيل البنية التحتية الحيوية، مثل شبكات المياه والصرف الصحي، مع الحاجة أيضًا لتوفير مساكن مؤقتة للمتضررين.
وختم نديم ، بالتأكيد على أن إزالة الركام واستخراج جثامين الشهداء العالقين تحت الأنقاض، والذين يصل عددهم إلى نحو 9500 شهيد، تمثل تحديًا إنسانيًا وعمليًا معقدًا يستوجب تضافر الجهود المحلية والدولية، مناشدا كل الجهات المختصة بتسريع عمليات الدعم والإغاثة لضمان استقرار حياة المواطنين وتسهيل وصول الخدمات الأساسية في أسرع وقت ممكن.