#فريق_الهجوم_الوطني!!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات
لا أقصد أحدًا ممّن استخدموا هذا المصطلح إطلاقًا، بل إنني أكِنّ كل الاحترام والحب و
التقدير الشخصي لأي مختلف!! كما أن حديثي ليس سياسيّا، ولذلك أحاول تقديم تفسير سيكولوجي لسلوك بعض الفئات.
يقصد بفريق الهجوم أشخاص تطوعوا للانقضاض على أعداء الوطن! بخلاف فريق الدفاع الوطني الذي مارس دور الضحية، واضطُرّ للدفاع عن الوطن المتهم من قبل “أعداء “الوطن.
(١)
الوطن
ما بين تسجيل الأهداف، وتحقيق الأهداف
طبعًا، هناك فرق بين تسجيل الأهداف، وتحقيقها. تسجيل الأهداف هو الضرب على المرمى حتى لو كانت “الشوتة” خارجة عن “الجول”، وبعيدًا على المدرجات!
والتسجيل هو مَهمة الهجوم.
أما تحقيق الأهداف ، فيعني تحقيق رؤيتك، وهدفك النهائي!
ففي الرياضة مثلًا: تسجيل الأهداف هو وضع الكرة في مرمى الخصم، حتى لو كنت متسلّلًا أو راشيًا الحكم!. ولذلك يقولون: المباريات الحاسمة تُكسَب ولا تُلعَب! يعنى المهم النتيجة! ولو “مطافشة”!!
بينما تحقيق الأهداف، فهو أمر مختلف جدّا، ومن معانيه:
-تقديم سلوك أخلاقي في الملعب.
-احترام الجمهور.
-تقديم أداء وجهد إيجابيّين.
-إمتاع الجمهور بلوحات جمالية في الحركة، والانسجام والتآزر.
وباختصار: في الرياضة وغيرها
تسجل الأهداف بالقدم والعضلات، وتحقق الأهداف بالفكر، والحب، والعلاقات.
فهل فريقنا المهاجم والمدافع يستخدم قدمه أم عقله، وقلبه؟
أنت الحكم!!!
(٢)
عقدة النقص!!
يعتمد فريق الدفاع الوطني على مُسَلّمات:
-هناك هجوم من فريق معاكس.
-هذا الفريق يعتدي علينا.
-نحن ضحية لهذا الهجوم!
وهنا المشكلة؛ إننا نمارس دور الضحية، والمعتَدَى علينا. وهذا ينمي شعورًا بالكراهية ضد المهاجم. صارت الضحية هُوية لهذا الفريق: يمارسون الانفعال والكراهية. ويرى هذا الفريق “سيكولوجيّا”أنّ الضحية على حق، وبذلك يتحولون من دور الفاعل إلى المفعول به!
اقتنعوا بالمظلومية! وكونوا هُويتهم: ضحية كارهة لمن يختلف معها في رأي! .تقضي الضحية حياتها في الشكوى، وبث الظلم وتعتقد أنها على حق!
والمطلوب :لاتجعل خصمك هويةً لك !!
(٣)
فرق كراهية!!
في العصر الرقمي الذي أصبح كل منّا مدافعًا، بمعنى وضع له خصمًا، وحرّض الآخرين ضده، فتكوّن فريق قائم على الكراهية، ولذلك من الطبيعي أن ترى فرَقًا وطنية على وسائل التواصل مثل:
-فريق الحاقدين على الوطن!.
-فريق كارهي إيران.
-فريق كارهي النفاق!
-فريق كارهي الإعلامية …..
هذه فرَق ليست من خيالي، بل هي مستمَدة من مقالات لإعضاء في فريق الدفاع!
فالكراهية توحّدنا، وهنا الخطورة! لا نجتمع على حب الوطن ، بل على كراهية “أعداء” الوطن!!! فالوطن هنا أداة ، لا علاقة له بما يجري!
(٤)
الكراهية والضحية!
فريق الدفاع يكون كارهًا للأعداء.
وحاسّا بالظلم الواقع! وكلاهما وهْمٌ! فالوطن بخير جدّا، وليس في تاريخه ما يعيب ! وكل مواطن يحترم الدولة و النظام، والدستور، والقوانين، وتقاليد المجتمع. ولدينا من الآليات القانونية، والسلطوية ما يمنع أي انحراف!
فالوطن بخير، وليس ضحية، وليس خبز شعير ،مأكولًا مذمومًا كما كررّوا ذلك في سرديّاتهم!. والمواطن بصحة نفسية سليمة تمنعه من الإساءة للوطن!
هم من يقدمون الوطن ضحية، وهم من يسيئون للوطن! وهم من يندبون، ويستثمرون في الوجع! وهم من يدوّرون الكراهية وينتجون منها سرديات شتّى!
أرجو أن لا “يُكافَأَ” أحد من فرق الكراهية؛ لأنهم في العادة ينتظرون الثمن وإلّا فرط فريقهم!!
فهمت عليّ جنابك؟!!
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: ذوقان عبيدات تسجیل الأهداف فریق الدفاع هذا الفریق
إقرأ أيضاً:
قبلان: وظيفة الحكومة مراكمة الدفاع الوطني لا انتزاع القوة الوطنية أو إضعافها
وجّه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان رسالة وطنية جاء فيها: "لا أجد لحظة أهم من هذه اللحظة التاريخية لأكاشف جهات الدولة والحكومة اللبنانية فضلاً عن القوى السياسية والشعب اللبناني بالحقيقة التالية: وهي أنّ لبنان قضية تاريخية إلا أنّ العيش المشترك فيه لم يكن قدَراً، لذا اخترناه، وهنا تكمن القيمة التاريخية للعائلة اللبنانية، ورغم العواصف ولعبة الأمم والكوارث ظلّت الإرادة الإسلامية المسيحية مصرةً على الشراكة الوطنية وما زالت كذلك، والمطلوب حماية بلدنا وعائلته الوطنية، وكل ما دون ذلك تفصيل يمكن حلُّه، وبكل صدق وصراحة أقول: لا قيمة للمسلمين بلا المسيحيين ولا للدولة بلا مكوناتها، وكل طائفة بهذا البلد لها نفس الثقل التكويني والميثاقي للبنان، والدولة دولة بمكوناتها الوطنية وطبيعة مواثيقها الناظمة، والتوازن السياسي والطائفي في هذا البلد أساس التكوين الوطني للبنان، وبلا توازن وطني لا استقرار سياسي، والأشياء بأسبابها والتاريخ بظروفه، لذا كما لا يمكن فصل لبنان عن أصل نشأته التاريخية كذا لا يمكن فصله عن المقاومة التي انتزعته من قبضة الاحتلال الإسرائيلي وما زالت تمارس واجباتها السيادية حتى هذه اللحظات من تاريخنا الحسّاس، وتاريخياً ضعف لبنان بموازين القوة وتخلّي الأمم المتحدة وباقي الأطراف عنه ألزمه بإعادة تشكيل نفسه بمشاريع مقاومة كان هدفها حماية لبنان وإنقاذ ما أمكن من أرضه وسيادته وقد استطاعت هزيمة إسرائيل وتحرير لبنان في العام ألفين، والمخاطر الإسرائيلية اليوم أكبر بكثير من قبل، واللحظة للتضامن الوطني لا الإنقسام، ولا بديل للدول الضعيفة عن تضامنها وتجميع قدراتها الداخلية وتنويع مصادر إمكاناتها لأنّ الخارج مجرم مصالح لا يشبع من الخراب، واللحظة للحقيقة، والحقيقة منذ نصف قرن تؤكّد أن المقاومة والدفاع عن سيادة لبنان لا ينفصلان، وما نحتاجه الآن خرائط منظومة دفاع وطني تستفيد من كل قدرات لبنان لا شطبها وسحبها من هياكل قدرتها العميقة التي أثبتت نجاحها الإستراتيجي لدرجة أنّ الجيش الإسرائيلي عجز عن التثبيت بقرية أمامية واحدة أو احتلال بلدة حدودية مثل الخيام، واللحظة للمصارحة لا المغالبة، ولا للإنقسام ولا للخصومة الوطنية ولا للثأر ولا لإضعاف واقع لبنان وكشفه، وإسرائيل كيان إرهابي عدواني عاش ويعيش على الاحتلال والعدوان ولا يمكن التعامل معه بغصن زيتون، لذلك أقول للمسؤولين بالدولة اللبنانية: حماية لبنان ضرورة وجودية، والمقاومة مكوّن رئيسي بمنظومة حماية لبنان طيلة نصف قرن، وأي خصومة معها أمر كارثي لأنه يصب بالمصلحة الإسرائيلية، والقرارات الإنقسامية تضع البلد كله بالجحيم، والدولة الضعيفة لا قيمة لها فوق طاولة الأمم، والتنازل السيادي ينهي البلد، واللعبة الدولية الإقليمية تريد ابتلاع لبنان، لذلك المصلحة الوطنية تقضي بالإستفادة من قوة المقاومة لا مخاصمتها، خاصة أن شرعية المقاومة من شرعية الحاجة السيادية الوطنية وهذا مبدأ أممي لا خلاف عليه، ولأن المصلحة السيادية مهدّدة لا يمكن السكوت عن أي طريقة من شأنها إضعاف لبنان فيما إسرائيل تعربد وتنتهك وتمارس شتّى أنواع الإرهاب على البلد من جنوبه إلى شرقه بما في ذلك العاصمة بيروت، ولأن لبنان تحت الغارات وبقلب التهديد الوجودي لا يمكن المساومة على سلاح القوة الوطنية أبداً، والحل بإعادة تنظيم القوة الوطنية وطبيعة خدمتها وشراكتها لا شطبها، وهنا نتحدث عن نصف قرن من القتال والتضحيات السيادية وانتصاراتها والتي انتهت بتحرير لبنان، واللحظة لحماية لبنان لا كتابة شروط استسلامه، على أن واقع التجربة التاريخية يؤكد أنّ الشراكة بين الجيش والمقاومة ضرورة بقائية للبنان، وتحت هذا العنوان لا يمكن القبول بتمرير أي موقف أو قرار يعطي العدوان الإسرائيلي أي أفضلية، والقضية ليست طائفة أو حزب أو تيار بل قدرة لبنان على البقاء، وبصوت عالي : لبنان بوضع استثنائي، والمنطقة بوضع استثنائي، والمخاطر وجودية واستثنائية، وحماية البلد استثنائية ووسائلها استثنائية وما لا يصحّ بالأمور العادية يصبح من أوجب الواجبات بالظروف الإستثنائية، وطبيعة التهديدات الإسرائيلية ونوعيتها تلزمنا بتكوين استراتيجية دفاعية تليق بإمكانات الدفاع الوطني وتنوعه أمام قوة عدوانية مدعومة من أكبر قوة بالعالم، ولا يمكن قتال إسرائيل بقوة مكشوفة أو قدرات ضعيفة وإلا طار البلد، ونموذج جنوب النهر بعد اتفاق وقف النار ونقل الضامن الأمني يؤكد ما أقول بالصميم".
وتابع: "كل يوم هناك استباحة وغارة وقتل وعدوان وتوغل دون أي مانع، وتاريخياً ما زلنا نذكر مجزرة حولا التي ارتكبها الإسرائيلي عام 1948 ومثلها كثير، والقضية هنا ليست خلافاً بالرأي بل القضية "نفس وجود لبنان وما يلزم لحمايته" وسط عالم يعيش على الأنياب لا الأخلاق، لذلك يوم الثلاثاء سيكون لبنان كله بين يدي الحكومة وأي خطأ بموضوع سلاح المقاومة سيضع رأس لبنان بيد إسرائيل ويدفع نحو كارثة وطنية، والتاريخ يقول لنا: نزع القوة يعني الإستسلام، وعليه فإن مناقشة وضعية سلاح المقاومة يمرّ فقط بالسياسة الدفاعية للبنان، ووظيفة الحكومة مراكمة الدفاع الوطني لا انتزاع القوة الوطنية أو إضعافها، ولمن يهمه أمر لبنان أقول: الرئيس نبيه بري قامة تاريخية مقاوِمة وأساس تكويني بالعصر الإستقلالي الجديد ورمز إنقاذ وطني مشهود، وأي تجاوز لمشورة الرئيس نبيه بري بجلسة الحكومة يوم الثلاثاء هو تجاوز للبنان ودفع للبلد نحو الإنتحار، واللحظة للعقلاء بهذا البلد وسط شرق أوسط تبتلعه الأزمات الوجودية والخرائط الأميركية الدموية، وتقدير المخاطر وتأمين القدرات الداخلية وحفظ الوحدة الوطنية بهذه اللحظات المصيرية بمثابة ضرورة وجودية للبنان". مواضيع ذات صلة قبلان في خطبة الأضحى: الحكومة مطالبة بسياسات وطنية Lebanon 24 قبلان في خطبة الأضحى: الحكومة مطالبة بسياسات وطنية 03/08/2025 14:05:37 03/08/2025 14:05:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قبلان: الحكومة مُطالبة بسياسات وطنية تليق بالحاجات المحلية Lebanon 24 قبلان: الحكومة مُطالبة بسياسات وطنية تليق بالحاجات المحلية
03/08/2025 14:05:37 03/08/2025 14:05:37 Lebanon 24 Lebanon 24 المفتي قبلان: لا إنقاذ للبنان دون شراكة وطنية وعدالة ميثاقية Lebanon 24 المفتي قبلان: لا إنقاذ للبنان دون شراكة وطنية وعدالة ميثاقية
03/08/2025 14:05:37 03/08/2025 14:05:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قبلان: الحكومة مشلولة ولا وجود لها في عالم المسؤوليات الوطنية Lebanon 24 قبلان: الحكومة مشلولة ولا وجود لها في عالم المسؤوليات الوطنية
03/08/2025 14:05:37 03/08/2025 14:05:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً
ناتالي غادرت ولم تَعُد.. هل من يعرف عنها شيئاً؟
Lebanon 24 ناتالي غادرت ولم تَعُد.. هل من يعرف عنها شيئاً؟
13:27 | 2025-08-03 03/08/2025 01:27:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بعدما فُقِدَ في البحر... الجيش عثر على جثة الشاب محمد
Lebanon 24 بعدما فُقِدَ في البحر... الجيش عثر على جثة الشاب محمد
13:26 | 2025-08-03 03/08/2025 01:26:24 Lebanon 24 Lebanon 24 عودة في جناز لراحة نفوس ضحايا 4 آب: كفى عرقلة للتحقيق وصمتا عن قول الحقّ
Lebanon 24 عودة في جناز لراحة نفوس ضحايا 4 آب: كفى عرقلة للتحقيق وصمتا عن قول الحقّ
13:12 | 2025-08-03 03/08/2025 01:12:51 Lebanon 24 Lebanon 24 بلدية الوردانية كرّمت القاضي علي إبراهيم بحضور رسميّ وشعبيّ
Lebanon 24 بلدية الوردانية كرّمت القاضي علي إبراهيم بحضور رسميّ وشعبيّ
13:01 | 2025-08-03 03/08/2025 01:01:10 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة المعلمين: لا نستطيع أن نربّي أجيالًا على القيم فيما الملفّات القضائيّة محاصرة بالتدخّلات
Lebanon 24 نقابة المعلمين: لا نستطيع أن نربّي أجيالًا على القيم فيما الملفّات القضائيّة محاصرة بالتدخّلات
12:58 | 2025-08-03 03/08/2025 12:58:28 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
من المطار.. إليكم هذا الخبر السّار
Lebanon 24 من المطار.. إليكم هذا الخبر السّار
21:15 | 2025-08-02 02/08/2025 09:15:54 Lebanon 24 Lebanon 24 بـ"صورة مؤثرة".. هذا ما قاله غسان الرحباني لـ"ريما" ابنة فيروز
Lebanon 24 بـ"صورة مؤثرة".. هذا ما قاله غسان الرحباني لـ"ريما" ابنة فيروز
19:39 | 2025-08-02 02/08/2025 07:39:07 Lebanon 24 Lebanon 24 من وزير الثقافة السوري.. رسالة إلى "فيروز" هذا ما جاء فيها
Lebanon 24 من وزير الثقافة السوري.. رسالة إلى "فيروز" هذا ما جاء فيها
23:20 | 2025-08-02 02/08/2025 11:20:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عن الطاقة الشمسية في لبنان.. معلومات مهمة
Lebanon 24 عن الطاقة الشمسية في لبنان.. معلومات مهمة
07:50 | 2025-08-03 03/08/2025 07:50:22 Lebanon 24 Lebanon 24 "سر جديد" عن صدام حسين.. محامٍ أميركي يعلنه
Lebanon 24 "سر جديد" عن صدام حسين.. محامٍ أميركي يعلنه
20:00 | 2025-08-02 02/08/2025 08:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
13:27 | 2025-08-03 ناتالي غادرت ولم تَعُد.. هل من يعرف عنها شيئاً؟ 13:26 | 2025-08-03 بعدما فُقِدَ في البحر... الجيش عثر على جثة الشاب محمد 13:12 | 2025-08-03 عودة في جناز لراحة نفوس ضحايا 4 آب: كفى عرقلة للتحقيق وصمتا عن قول الحقّ 13:01 | 2025-08-03 بلدية الوردانية كرّمت القاضي علي إبراهيم بحضور رسميّ وشعبيّ 12:58 | 2025-08-03 نقابة المعلمين: لا نستطيع أن نربّي أجيالًا على القيم فيما الملفّات القضائيّة محاصرة بالتدخّلات 12:31 | 2025-08-03 الراعي: على كلّ مسؤول أنّ يُدرك أنّ المسؤولية ليست تسلّطاً بل خدمة فيديو بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات
Lebanon 24 بالفيديو: الطلب على المياه يزداد… والأسعار تتخطى المعدلات
20:49 | 2025-08-02 03/08/2025 14:05:37 Lebanon 24 Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو)
Lebanon 24 "هاي شو الصورة؟".. شاهدوا ماذا حصل مع كاظم الساهر في حفله على مسرح إهدنيات (فيديو)
09:30 | 2025-08-02 03/08/2025 14:05:37 Lebanon 24 Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو)
Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو)
09:31 | 2025-07-30 03/08/2025 14:05:37 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24