سوالف وزارة الكهرباء والبلد بلا كهرباء
تاريخ النشر: 24th, July 2025 GMT
آخر تحديث: 24 يوليوز 2025 - 9:34 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- بحث وزير الكهرباء العراقي، زياد علي فاضل، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة “آيرينا”، فرانشيسكو لاكاميرا، امس الأربعاء، تعزيز مشاريع الطاقة النظيفة في البلاد.وذكر المكتب الإعلامي لوزير الكهرباء في بيان ، أن “فاضل استقبل لاكاميرا، في مقر الوزارة، بحضور ممثل العراق في الوكالة مظفر الجبوري”.
وأضاف البيان، ان الوزير تكلم عن التقدم الحاصل في تنفيذ مشاريع استراتيجية، أبرزها مشروع (شمس البصرة) للطاقة الشمسية بقدرة إنتاجية تصل إلى 1000 ميغاواط، إلى جانب مشاريع أخرى قيد التنفيذ في محافظات كربلاء وبابل والنجف وغيرها”.وأكد فاضل، أن “الوزارة تعمل بشكل متكامل مع وزارتي النفط والبيئة على تطبيق خطط تهدف إلى تقليل الانبعاثات وتحقيق التزامات العراق البيئية، بما ينسجم مع التوجهات العالمية نحو الطاقة النظيفة”.وشدد الوزير على “أهمية تعزيز الشراكة مع الوكالة الدولية للطاقة المتجددة”، مثمناً “الدعم الفني والاستشاري الذي تقدمه الوكالة لوزارة الكهرباء وباقي الوزارات العراقية المعنية بملف الطاقة”.من جانبه، أبدى لاكاميرا، بحسب البيان، “التعاون الوثيق بين الوكالة الدولية للطاقة المتجددة ووزارة الكهرباء العراقية يمثل نموذجاً ناجحاً للشراكة في دعم التحول نحو مصادر الطاقة النظيفة”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
وكالة الطاقة الذرية: من الضروري إعادة العلاقات الطبيعية مع إيران
أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران أشارت إلى أنها ستكون مستعدة لاستئناف بعض المحادثات على المستوى الفني.
ونوهت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في بيان لها بأن إيران لديها عدد من المرافق والأنشطة ويجب أن تكون واضحة بشأنها.
وشددت الوكالة الدولية للطاقة الذرية علي انه من الضروري إعادة العلاقات الطبيعية مع إيران.
ولفتت الوكالة الدولية للطاقة الذرية الي ان بنود معاهدة منع الانتشار النووي تشير إلى ضرورة الخضوع للتفتيش.
وفي وقت سابق؛ أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، أنّ الفريق الفني للوكالة الدولية للطاقة الذرية لن يزور المواقع النووية الإيرانية.
أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، موافقة إيران على زيارة فريق فني من الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الأسابيع المقبلة لمناقشة العلاقات بين الوكالة وطهران.
قالت إيران إنها ستجري محادثات مع روسيا والصين في محاولة للالتفاف على عقوبات الأمم المتحدة مع اقتراب الموعد النهائي للتوصل إلى اتفاق نووي وكذلك طلب مساعدة الصين وروسيا لتأجيل عقوبات الأمم المتحدة قبل المحادثات النووية مع الأوروبيين، وفق ما ذكرت شبكة فوكس نيوز الأمريكية.