هتظبط النفسية والصحة والطاقة وببلاش.. اعرف عادة خارقة تغير حياتك 180 درجة
تاريخ النشر: 8th, August 2025 GMT
تعد رياضة المشي من أكثر العادات التى تمنح الجسم عدد كبير من الفوائد الصحية والنفسية والذهنية.
نعرض لكم فوائد رياضة المشي للصحة الجسدية والعقلية وذلك وفقا لما ذكره موقع bupa
يؤدي ممارسة التمارين الرياضية إلى إفراز هرمونات الشعور بالسعادة، وقد أظهرت الدراسات أنها يمكن أن:
تحسين مزاجك
تقليل التوتر والقلق
تحسين الذاكرة وحل المشكلات
يساعدك على النوم بشكل أفضل
زيادة طاقتك
يساعدك على التعامل مع الأوقات الصعبة
تحسين ثقتك بنفسك واحترامك لذاتك
تقليل خطر الإصابة بالاكتئاب
إلى جانب تعزيز صحتك النفسية ورفاهيتك، يُفيد المشي صحتك البدنية و على سبيل المثال، يُمكن أن يُساعدك على:
الحفاظ على وزن صحي
حافظ على صحة عضلاتك وعظامك
تحسين لياقة قلبك والأوعية الدموية
الحفاظ على التوازن الجيد
كما يمكن أن يقلل من خطر إصابتك ببعض الحالات الصحية، بما في ذلك:
أمراض القلب والأوعية الدموية مثل ارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية
مرض السكري من النوع الثاني
اضطرابات النوم مثل انقطاع النفس النومي
بعض أنواع السرطان مثل سرطان المثانة وسرطان الثدي
في المملكة المتحدة، يُنصح البالغون بممارسة النشاط البدني يوميًا ويُنصح بممارسة نشاط بدني متوسط الشدة لمدة ساعتين ونصف (150 دقيقة) على الأقل أسبوعيًا ويُمكنك تقسيم هذه المدة إلى جلسات مدتها 10 دقائق أو أكثر وتوزيعها على مدار الأسبوع ويُقصد بالنشاط البدني متوسط الشدة ما يلي:
تنفسك أسرع
معدل ضربات قلبك أسرع
تشعر بالدفء
يمكن اعتبار المشي تمرينًا متوسط الشدة، طالما كان سريعًا (حوالي 80 خطوة في الدقيقة).
المشي يوميًا لمدة عشر دقائق على الأقل يُعزز لياقتك البدنية، وكلما زادت أيام ممارسة المشي، كان ذلك أفضل و مع ذلك تشير دراسة حديثة إلى أن المشي 8000 خطوة سريعة ليوم أو يومين أسبوعيًا يكفي للحصول على بعض الفوائد الصحية للمشي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المشي رياضة المشي فوائد المشي فوائد المشي الصحية
إقرأ أيضاً:
صاعقة برق خارقة تحطم الأرقام القياسية.. امتدت مسافة تعادل 9 ساعات بالسيارة (شاهد)
#سواليف
سجّل العلماء ومضة #برق خارقة امتدت من شرق ولاية #تكساس إلى منطقة قريبة من مدينة #كانساس، قاطعةً مسافة تقارب 829 كيلومترا.
وتمكّن العلماء مؤخراً من توثيق الظاهرة التي امتدت لمسافة قياسية، إلا أن هذا الحدث الاستثنائي لم يُرصد أو يُسجَّل بدقّة في حينه، إذ وقع في أكتوبر/تشرين الأول عام 2017، لكن تأكيده العلمي لم يتم إلا خلال الأيام القليلة الماضية بعد مراجعة وتحليل بيانات الأقمار الاصطناعية بدقة.
وتعادل هذه المسافة تقريبا المسافة بين باريس والبندقية في أوروبا، التي تستغرق السيارة لقطعها نحو 9 ساعات، وتستغرق الطائرة التجارية نحو 90 دقيقة.
مقالات ذات صلة الولايات المتحدة.. صيد غير متوقع بمئات آلاف الدولارات في مياه فلوريدا 2025/08/05The WMO has established a new world record for the longest lightning flash – an incredible 829 km (515 miles) in a notorious storm hotspot in the United States of America. Details: https://t.co/Wxw5ykNW39 pic.twitter.com/lwGQ34TqMH
— World Meteorological Organization (@WMO) July 31, 2025وعلقت الأمينة العامة للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية (WMO)، سيليستي ساولو، قائلة إن “ #البرق ظاهرة تثير الدهشة، لكنه يشكل خطرا حقيقيا يهدد الأرواح في مختلف أنحاء العالم”.
وأكدت ساولو أن البرق يُعد من أولويات مبادرة “الإنذارات المبكرة للجميع”، مشيرةً إلى أن مثل هذه الومضات قد تؤثر في سلامة الطيران وتسبب حرائق غابات.
رقم قياسي جديد
وتم توثيق الرقم القياسي الجديد الذي اعتمدته لجنة الطقس والمناخ في (WMO)، باستخدام أحدث تقنيات الأقمار الصناعية، وتحديدا عبر بيانات القمر الصناعي، وقد بلغ طول ومضة البرق 829 كم، بهامش خطأ يبلغ 8 كم، لتتجاوز الرقم السابق المسجّل عام 2020 بفارق 61 كم.
ووقعت ومضة البرق هذه ضمن منطقة تُعرف بنشاطها العالي للعواصف في سهول أمريكا الشمالية، حيث تسمح نظم الحمل الحراري المتوسطة النطاق بتكوين ومضات شديدة الاستثنائية.
اللافت أن هذه الومضة لم تُرصد فورا عند حدوثها، بل تم التعرف عليها لاحقا من خلال تحليل بيانات القمر الصناعي.
وأكد البروفيسور راندال سيرفيني، المقرر الخاص بظواهر الطقس في (WMO)، أن هذا الرقم القياسي “يعكس قوة الطبيعة المذهلة”، مشيرا إلى أن التقدم التكنولوجي في أجهزة الرصد سيمكن العلماء من اكتشاف ظواهر أكثر تطرّفا في المستقبل.
سجلات صادمة في تاريخ البرق
وسجّلت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية أيضا حالات صادمة سابقة تتعلق بالبرق، منها أطول مدة لوميض برق وقد استمرت 17 ثانية فوق أوروغواي والأرجنتين عام 2020.
كما سجلت حالات مميتة، مثل مصرع 21 شخصا في زيمبابوي عام 1975 نتيجة ضربة برق مباشرة، إضافة إلى مصرع 469 شخصا في مصر عام 1994 عندما تسبب البرق في انفجار خزانات نفط بقرية درنكة.
وأوضح الخبير المناخي وعضو لجنة (WMO)، والت ليونز، أن دراسة “الومضات العملاقة” تساعد في فهم أفضل للتغيرات الكهربائية داخل السحب، محذرا من ظاهرة تسمى “الومضة الرمادية”، وهي شبيهة بالبرق الذي يظهر فجأة من سحب معزولة، وقد تمتد مئات الكيلومترات بعيدا عن مركز العاصفة، مما يزيد من خطورتها ويصعب التنبؤ بها.