"جرائم إبادة".. فلسطين تحذّر من خطورة الدعوات الإسرائيلية التحريضية
تاريخ النشر: 11th, August 2025 GMT
حذّرت فلسطين من خطورة الدعوات الإسرائيلية التحريضية على فرصة تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، بوصفها امتدادًا لجرائم الإبادة والتهجير والضم، ومحاولة تصفية القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني.
وطالبت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان، الدول والمجتمع الدولي بتحمل مسؤولياتهم السياسية والقانونية والأخلاقية تجاه ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، بما في ذلك المخططات التي تستهدف الشرعية الفلسطينية ومؤسساتها.
أخبار متعلقة الخارجية الفلسطينية تُدين ردود الفعل الإسرائيلية تجاه الاعتراف بدولة فلسطينالخارجية الفلسطينية تدين تحريض الاحتلال على الشعب الفلسطينيسفير فلسطين: دور المملكة الريادي يرسخ الدعم التاريخي للقضية الفلسطينية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } "جرائم إبادة".. فلسطين تحذّر من خطورة الدعوات الإسرائيلية التحريضية - وكالاتالتصدي لجرائم الاحتلال الإسرائيليكانت بدأت اليوم، بمقر جامعة الدول العربية أعمال الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين، بناء على طلب فلسطين وتأييد عدد من الدول العربية.
وذلك لمناقشة سُبل التصدي لجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، واستعراض آليات الحراك على المستويين العربي والدولي؛ للتصدي لتلك الجرائم ومنع استمرارها وملاحقة مرتكبيها أمام آليات العدالة الدولية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: قبول الجامعات قبول الجامعات قبول الجامعات واس القدس المحتلة فلسطين جرائم إبادة تجسيد الدولة الفلسطينية تجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض الشعب الفلسطيني فلسطين المحتلة جرائم الإبادة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مؤسسات الأسرى الفلسطينية: أطفال غزة الأسرى يتعرضون للإخفاء القسري وجرائم تعذيب وتجويع
الثورة نت/..
أكدّت مؤسسات الأسرى الفلسطينية، بمناسبة يوم الطفل العالمي، اليوم الخميس، أن حرب الإبادة في غزة طالت بالاعتقال العشرات من الأطفال، الذين يتعرضون بجانب الاخفاء القسري لجرائم التعذيب الممنهجة داخل السجون والمعسكرات الصهيونية.
وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني ومؤسسة الضمير لحقوق الإنسان، إنه مع بدء حملات الاعتقال في غزة في ضوء جريمة الإبادة رُصدت حالات اعتقال للعشرات من الأطفال، إلا أنّ جريمة الإخفاء القسري، والقيود التي فرضت على الزيارات، حالت دون معرفة العدد الدقيق لهم داخل سجون العدو والمعسكرات التابعة للجيش الصهيوني.
وأضافت: كما كافة معتقلي غزة فقد فاقت شهادات وإفادات الأطفال منهم، القدرة على التصور نتيجة لجرائم التعذيب الممنهجة، واستخدامهم كدروع بشرية خلال عمليات الاعتقال، وممارسة بحقهم جرائم طبية، إلى جانب جريمة التجويع، والعزل الجماعي، والاعتداءات الممنهجة، ومنها عمليات القمع والاقتحامات التي تشكل أبرز السياسات التي تستخدم بحقّ الأسرى عموماً.
وأكدت أن جزء من هؤلاء الأطفال جرى تحويلهم إلى “مقاتلين غير شرعيين”، وهو القانون الذي استخدمه العدو بحق معتقلي غزة المدنيين، والذي ساهم في ترسيخ جرائم التعذيب الممنهجة، التي أدت إلى استشهاد العشرات من معتقلي غزة.