سام برس:
2025-10-19@16:48:52 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 1st, September 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط£ط¹ظ„ظ† ط§ظ„طھظ„ظپط²ظٹظˆظ† ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ط¨ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© طµظ†ط¹ط§ط، ط£ط³ظ…ط§ط، ط´ظ‡ط¯ط§ط، ط­ظƒظˆظ…ط© ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± ظˆط§ظ„ط¨ظ†ط§ط، ط§ظ„ط°ظٹظ† ط§ط±طھظ‚ظˆط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ
ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ 09 ط±ط¨ظٹط¹ ط§ظ„ط£ظˆظ„ 1447ظ‡ظ€ ط§ظ„ظ…ظˆط§ظپظ‚ 01 ط³ط¨طھظ…ط¨ط± 2025 طŒ ط¨ط­ط³ط¨ ظ…ط§ط°ظƒط±طھظ‡ ظˆظƒط§ظ„ط© ط³ط¨ط£.



ظˆط°ظƒط± ط§ظ„طھظ„ظپط²ظٹظˆظ† ط§ظ„ط±ط³ظ…ظٹ ط£ظ† ط´ظ‡ط¯ط§ط، ط­ظƒظˆظ…ط© ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± ظˆط§ظ„ط¨ظ†ط§ط، ط®ط¯ظ…ظˆط§ ط§ظ„ط´ط¹ط¨ ط¨ط£ط¹ظ…ط§ظ„ظ‡ظ… ظˆط£ط¹ظ…ط§ط±ظ‡ظ… ظˆظ‚ط¯ظ…ظˆط§ ظپظٹ ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ط±ظˆط§ط­ظ‡ظ… ظˆط¯ظ…ط§ط،ظ‡ظ…طŒ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط§ط±طھظ‚ظˆط§ ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆط§ظ† ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ط؛ط§ط¯ط± ط§ظ„ط°ظٹ ط§ط³طھظ‡ط¯ظپ ظˆط±ط´ط© ط¹ظ…ظ„ ظ„ظ„ط­ظƒظˆظ…ط© ظٹظˆظ… ط§ظ„ط®ظ…ظٹط³ ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظٹ ظˆظ‡ظ… :

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ ط£ط­ظ…ط¯ ط؛ط§ظ„ط¨ ظ†ط§طµط± ط§ظ„ط±ظ‡ظˆظٹ ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط، ط±ط¦ظٹط³ ط­ظƒظˆظ…ط© ط§ظ„طھط؛ظٹظٹط± ظˆط§ظ„ط¨ظ†ط§ط،.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط¶ظٹ ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ ط£ط­ظ…ط¯ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹ - ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط¹ط¯ظ„ ظˆط­ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ†

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯: ظ…ط¹ظٹظ† ظ‡ط§ط´ظ… ط£ط­ظ…ط¯ ط§ظ„ظ…ط­ط§ظ‚ط±ظٹ ظ€ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط§ظ‚طھطµط§ط¯ ظˆط§ظ„طµظ†ط§ط¹ط© ظˆط§ظ„ط§ط³طھط«ظ…ط§ط±.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط±: ط±ط¶ظˆط§ظ† ط¹ظ„ظٹ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„ط±ط¨ط§ط¹ظٹ ظ€ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط²ط±ط§ط¹ط© ظˆط§ظ„ط«ط±ظˆط© ط§ظ„ط³ظ…ظƒظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ظˆط§ط±ط¯ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹط©.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯: ط¬ظ…ط§ظ„ ط£ط­ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹ ط¹ط§ظ…ط± - ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط®ط§ط±ط¬ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط؛طھط±ط¨ظٹظ†.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط±: ط¹ظ„ظٹ ط³ظٹظپ ظ…ط­ظ…ط¯ ط­ط³ظ† ظ€ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط، ظˆط§ظ„ط·ط§ظ‚ط© ظˆط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط±: ط¹ظ„ظٹ ظ‚ط§ط³ظ… ط­ط³ظٹظ† ط§ظ„ظٹط§ظپط¹ظٹ ظ€ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط«ظ‚ط§ظپط© ظˆط§ظ„ط³ظٹط§ط­ط©.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯: ط³ظ…ظٹط± ظ…ط­ظ…ط¯ ط£ط­ظ…ط¯ ط¨ط§ط¬ط¹ط§ظ„ط© ظ€ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط´ط¤ظˆظ† ط§ظ„ط§ط¬طھظ…ط§ط¹ظٹط© ظˆط§ظ„ط¹ظ…ظ„.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯: ظ‡ط§ط´ظ… ط£ط­ظ…ط¯ ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط±ط­ظ…ظ† ط´ط±ظپ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظ€ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ….

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ظ…ط­ظ…ط¯ ط¹ظ„ظٹ ط£ط­ظ…ط¯ ط§ظ„ظ…ظˆظ„ط¯ ظ€ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ظˆط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ط©.

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯: ظ…ط­ظ…ط¯ ظ‚ط§ط³ظ… ط§ظ„ظƒط¨ط³ظٹ ظ€ ظ…ط¯ظٹط± ظ…ظƒطھط¨ ط±ط¦ط§ط³ط© ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط،

ط§ظ„ط´ظ‡ظٹط¯ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ‡ط¯: ط²ط§ظ‡ط¯ ظ…ط­ظ…ط¯ ط§ظ„ط¹ظ…ط¯ظٹ ظ€ ط³ظƒط±طھظٹط± ظ…ط¬ظ„ط³ ط§ظ„ظˆط²ط±ط§ط،

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظƒطھظˆط ط ظ ط ظ ظٹط ظˆط ظٹط ط ظ ظٹ ط ط ظ ط ظٹ ظٹ ط ظ ط ط ظ طھط ط ط ظٹط

إقرأ أيضاً:

ثمة طريقة أخرى لإصلاح نظام الهجرة

ترجمة: بدر بن خميس الظفري

عندما يتعلق الأمر بإصلاح نظام الهجرة لدينا فإن الديمقراطيين والجمهوريين في الكونجرس يحتاجون إلى الاعتراف بالقرارات التي أخطأوا فيها.

يشمل ذلك الإقرار بأنه على مدى عقود تجاهل كلا الحزبين المشكلة الأساسية وهي الكارتلات، وهي منظمات الجريمة المنظمة عبر الحدود التي جنت مليارات الدولارات من تهريب الأشخاص والمخدرات والأسلحة إلى الولايات المتحدة.

يجب على الديمقراطيين أن يعترفوا بأن دونالد ترامب كان محقًا بشأن أهمية تأمين الحدود. وكان محقًا بشأن الحاجة إلى إنشاء قوة مهام مشتركة تضم عدة إدارات ووكالات حكومية وأفرعًا من القوات المسلحة لمحاربة الكارتلات. وكان محقًا أيضًا بشأن الحاجة إلى ترحيل المجرمين العنيفين الموجودين في هذا البلد بشكل غير قانوني.

لكن على الجمهوريين أن يُدركوا أن إدارة ترامب تُخاطر بإهدار التقدم الذي حققته من خلال تنفيذ مداهمات في أماكن العمل والأحياء في جميع أنحاء البلاد، مثل الحملة الكارثية التي بدأت قبل خمسة أسابيع في شيكاجو. هذه المداهمات التي يعتقل فيها الأشخاص الذين عاشوا هنا لعقود، وأنشأوا عائلات، ولديهم وظائف، ولم يرتكبوا أي جرائم سوى عدم امتلاكهم الوثائق الصحيحة. هي غير حكيمة اقتصاديًا، ومدمرة اجتماعيًا، وخاطئة أخلاقيًا.

تؤدي هذه المداهمات إلى إزالة العمال من الشركات التي تعتمد عليهم، وتقوّض الثقة بين ضباط إنفاذ القانون والمجتمعات التي يخدمونها، كما أنها تفصل أفراد العائلات عن بعضهم البعض.

وبينما يجب على الديمقراطيين أن يدينوا هذه المداهمات فإننا بحاجة فعلية إلى حملة صارمة، لكن ضد الكارتلات؛ فالكارتلات -ومعها مهربو البشر المعروفون باسم « الكويوتات»، وهو مصطلح يستخدم في أمريكا اللاتينية للإشارة إلى الأشخاص الذين يتقاضون أموالًا لتهريب المهاجرين عبر الحدود الكويوتات- يعلمون المهاجرين كيفية استغلال الثغرات في قوانين الهجرة، ويعملون عمدًا على إرباك نظام اللجوء الأمريكي. وفي خضم هذه الفوضى يهرّبون المخدرات، ويتاجرون بالبشر، ويوسّعون نفوذهم على جانبي الحدود.

مؤخرًا زرتُ الحدود الجنوبية في ولاية أريزونا مع مجموعة من أعضاء الكونجرس من الحزبين، والتقينا بمسؤولي الهجرة، وضباط إنفاذ القانون، وأفراد حرس الحدود، وضباط الاستخبارات. وجميعهم وجهوا التحذير نفسه، وهو أنه على الرغم من أن الحدود مغلقة رسميًا أمام طالبي اللجوء بين نقاط العبور، إلا أن الكارتلات والكويوتات ما زالوا نشطين يقدمون وعودًا زائفة، ويجذبون العائلات نحو الشمال.

إن الكارتلات منظمات منظمة جيدًا، وممولة بسخاء، وتستخدم التكنولوجيا بذكاء، وعابرة للحدود الوطنية، ومحاربتها عند الحدود تتطلب الاستثمار في الطائرات من دون طيار، وأجهزة استشعار الحركة، والحواجز المادية، ووحدات الاستجابة السريعة، كما تتطلب الاستمرار في دعم قوة المهام المشتركة التي تعمل على تفكيك شبكاتهم المالية والقيادية. وتتطلب أيضًا استخدام الموارد الأمنية بحكمة؛ فكل ضابط فيدرالي مكلّف باعتقال عامل زراعي أو عامل مصنع أو عامل حدائق يمكن أن يُستخدم بشكل أفضل في مكافحة الكارتلات.

إن حملة إدارة ترامب في شيكاجو تُذكرنا أيضًا بأن الكونجرس وحده هو القادر على إصلاح نظام الهجرة بشكل دائم. ولا يمكن تحقيق ذلك عبر الأوامر التنفيذية، أو المراسيم الرئاسية، أو الدعاوى القضائية، أو التوجيهات الإدارية. فالرئيس قد يصدر أمرًا، والرئيس الذي يليه يُلغيه. وقد يقوم القضاة بعرقلة السياسات أو تفريغها من مضمونها. ويمكن للمسؤولين الحكوميين أن يُغيّروا أولويات التنفيذ بين ليلة وضحاها. هذه ليست قيادة حقيقية؛ إنه مسرح سياسي.

بدلًا من ذلك؛ نحن بحاجة إلى تشريع، ويفضل أن يكون تشريعًا ثنائي الحزب. يجب على المشرعين إصلاح نظام اللجوء الذي لم يُحدّث بشكل فعّال منذ عقود؛ بحيث يعمل بسرعة وعدل ونهائية. يجب قبول الطلبات الشرعية بينما يُبت بسرعة في الطلبات غير المستحقة مع الترحيل. كما يجب على المشرعين إصلاح برامج الأيدي العاملة المؤقتة، وإنشاء مسار قانوني مكتسب للمقيمين منذ فترة طويلة.

يجب أن تكون الحدود آمنة، لكن لا ينبغي أن يعيش الأطفال في خوف من فقدان آبائهم؛ بسبب مداهمة ليلية. أما العائلات التي بنت حياتها هنا فيجب أن تحصل على فرصة لكسب الوضع القانوني. هذه الإصلاحات من شأنها أيضًا أن تُقلّص أرباح الكارتلات، وتُحقق الاستقرار في سوق العمل، وتوفر مزيدًا من اليقين لأصحاب العمل.

إن التغيير الحقيقي يتطلب من الجمهوريين أن يعترفوا بالحاجة الاقتصادية والإنسانية إلى الهجرة، ومن الديمقراطيين أن يعترفوا بضرورة تأمين الحدود وترحيل المجرمين العنيفين. فلا الحدود المفتوحة، ولا الترحيل الجماعي يُعدان حلين جادين.

ما نحتاج إليه هو إنفاذ قانون ذكي، وحدود آمنة، ونظام لجوء عصري، ومسار واضح وعادل نحو الوضع القانوني، وتركيز لا يلين على تفكيك الكارتلات.

توم سوازي ديمقراطي يمثل الدائرة الثالثة في ولاية نيويورك، وهو المدير التنفيذي السابق لمقاطعة ناسو، وعمدة مدينة غلين كوف في لونغ آيلاند.

الترجمة عن ذَا نيويورك تايمز

مقالات مشابهة