إنفانتينو: روبياليس أفسد احتفالات منتخب بلاده
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أكد رئيس الإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" جياني إنفانتينو، أن رئيس الاتحاد الإسباني لويس روبياليس، أفسد احتفالات منتخب بلاده للسيدات بالفوز ببطولة كأس العالم التي جرت أخيراً في أستراليا ونيوزيلندا بما قام به من سلوك على منصة التتويج.
وقال إنفانتينو عبر حسابه الرسمي بموقع "انستجرام" إن رئيس الإتحاد الإسباني أفسد نكهة فوز منتخب بلاده بعد قبلته للاعبة جيني هيرموسو.
#سيفرين: تصرف #روبياليس غير لائق #24Sport https://t.co/6U8kgTMDoi
— 24.ae | رياضة (@20foursport) August 31, 2023
وفتح فيفا للعبة إجراءات تأديبية ضد رئيس الاتحاد الإسباني لكرة القدم روبياليس، وعلقت نشاطه في كل ما يتعلق بكرة القدم لمدة ثلاثة أشهر بعد تقبيله هيرموسو خلال حفل تقديم الجائزة عقب المباراة النهائية في 20 أغسطس.
وأضاف :"تم التعكير على احتفالات هؤلاء البطلات المستحقات بما حدث علي منصة التتويج، بالإضافة إلى ما استمر في الحدوث في الأيام التالية للواقعة، لم يكن لذلك أن يحدث أبدًا. لقد أخذت هيئات الفيفا التأديبية المسؤولية على عاتقها على الفور واتخذت الإجراءات اللازمة".
وأوضح :"سوف تستمر الإجراءات في مسارها الشرعي من جانبنا، يجب أن نستمر في التركيز على كيفية دعم المزيد من النساء وكرة القدم النسائية في المستقبل، سواء داخل الملعب أو خارجه."
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني لويس روبياليس منتخب إسبانيا للسيدات منتخب إسبانيا
إقرأ أيضاً:
تقدر قيمتها بمئات الملايين.. الحرس الإسباني يسترجع 30 سيارة فاخرة مسروقة كانت متجهة للمغرب
زنقة 20 | متابعة
تمكن عناصر فرقة الجمارك التابعة للحرس المدني بميناء طريفة، التابع لقيادة الحرس المدني بالجزيرة الخضراء، من استرجاع ما مجموعه 34 مركبة مسروقة كانت على وشك أن تُشحن في اتجاه المملكة المغربية.
وأسفرت العملية، التي نُفذت خلال الشهر الماضي، عن حجز 30 سيارة خفيفة و4 دراجات نارية، العديد منها من الطراز الفاخر، وتُقدّر قيمتها الإجمالية بأكثر من أربعة ملايين يورو.
ومن بين المركبات المسترجعة، تم ضبط سيارة Lamborghini Urus تُقدّر قيمتها بـ320.000 يورو، وسيارة Mercedes AMG G63 تُقدّر بـ240.000 يورو. وقد تم اعتراض هاتين السيارتين خلال الأسبوع الماضي أثناء عمليات التفتيش الروتينية التي تسبق الشحن.
وقد كشفت التحقيقات أن المركبات جرى سرقتها من عدة دول، من بينها: إسبانيا، فرنسا، كندا، ألمانيا، بلجيكا، سويسرا، إيطاليا، بولندا، السويد، والمملكة المتحدة. ولتفادي المراقبة التي تقوم بها وحدة التحليل والتحقيق المالي (UDAIFF)، كانت المركبات مزودة بلوحات ترقيم مزورة، ووثائق مزيّفة، كما تم التلاعب بأرقام هياكلها.
وخلال العملية ذاتها، تم كذلك حجز عدد كبير من الوثائق المزورة، بما في ذلك: جوازات سفر، بطاقات هوية وطنية، عقود تأمين، رخص سير، بالإضافة إلى وثيقة أصلية لتعريف مركبة كانت قد سُرقت من وكالة في ألمانيا.
وقد أسفرت هذه التحريات عن توقيف أربعة عشر شخصاً، وفتح تحقيقات بحق عشرين آخرين يُشتبه في تورطهم في جرائم تتعلق بسرقة المركبات واستعمالها بدون إذن، والتستر، والتزوير في محررات رسمية، والاحتيال، وخيانة الأمانة. وقد تمت هذه التوقيفات داخل ميناء طريفة وفي نقاط ولوجه المختلفة.