شيرين: الفن حياتى ومازلت قادرة على العطاء
تاريخ النشر: 9th, November 2025 GMT
بدأت رحلتى مع الفن من أجل حذاء «الجوانت».. ولم أكن أتخيل أنها ستغير حياتى
نجحت فى الجمع بين الحلم والدراسة فى الباليه والحقوق
المخرج يحيى العلمى كان أول من فتح لى باب الكاميرا وعلمنى معنى الفن الحقيقى
عندما احترقت دار الأوبرا شعرت أن بيتنا يحترق.. وبكيت ثلاثة أيام
حريق مسرح البالون كان صدمة حياتى. فقدنا المكان الذى كنا نعيش فيه بالفن
«المتزوجون» كانت أجمل فتراتى.
سمير غانم كان إنسانًا قبل أن يكون فنانًا.. تعلمت منه خفة الظل الحقيقية
فخورة بأننى قدمت 790 عملاً دراميًا و70 فيلمًا و50 مسرحية فى مسيرتى
واجهت الصدمات بالأمل.. والإصرار حوّل أوجاعى إلى طاقة فنية
الفن بالنسبة لى رسالة حياة.. وسأظل وفية للمسرح والجمهور حتى آخر لحظة
فى رحلة تمتد لأكثر من أربعة عقود من العطاء، تروى الفنانة شيرين تفاصيل مشوارها الفنى والإنسانى فى حوار مليء بالذكريات والصدق، بدأت حكايتها من الباليه الكلاسيكى وحلم ارتداء حذاء «الجوانت»، مرورًا بدراسة الحقوق، ثم خوضها تجارب مبكرة فى السينما تحت إشراف المخرج يحيى العلمى، وبين الرقص والتمثيل والإذاعة والمسرح، صنعت شيرين مسيرة استثنائية مزجت فيها بين الموهبة والالتزام.
وفى حوارها لـ«الوفد»، تكشف شيرين عن أصعب لحظات حياتها حين احترقت دار الأوبرا القديمة ومسرح البالون، وتتحدث عن ذكرياتها مع النجمين سمير غانم وجورج سيدهم فى مسرحية «المتزوجون»، كما تستعيد مشاعر الفخر وهى تمثل مصر فى عروض فنية خارجية، وبين كل تلك المحطات، تظل شيرين مثالًا للفنانة التى حولت الألم إلى إبداع، لتكتب اسمها بحروف من ذهب فى تاريخ الفن المصرى والعربى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيرين الفن الباليه المخرج يحيى العلمى الكاميرا سمير غانم
إقرأ أيضاً:
أحمد الفلاسي: «عام الأسرة» فرصة لترسيخ قيم العطاء والتلاحم
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبمناسبة إعلان عام 2025 «عام الأسرة»، قال معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير الرياضة ورئيس مجلس إدارة وكالة الإمارات للفضاء، إن إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عام 2025 «عام الأسرة» في دولة الإمارات، يؤكد أن الأسرة هي المدرسة الأولى التي تغرس فيها القيم، وتبنى من خلالها الأجيال، وتصقل فيها الطاقات لبناء مجتمع حيوي ومزدهر، يفخر بهويته الوطنية، ويحرص على النجاح والتميز في كافة الميادين.
وأضاف معاليه: فالأسرة الداعمة تشكل الأساس الذي تنطلق منه المواهب الطموحة، متسلحة بقيم المثابرة والانضباط والعمل الجماعي، لتحول طموحاتها إلى نجاحات فردية وجماعية تثري مسيرة الوطن وتعزز حضوره الريادي على الساحة العالمية.
وتابع: ويمثل «عام الأسرة» فرصة لترسيخ قيم العطاء والتلاحم بين أفراد المجتمع الإماراتي، وتعزيز الشراكة بين مؤسسات الدولة والأسرة في إعداد أجيال قادرة على تحقيق تطلعات قيادتنا الرشيدة نحو المستقبل، وتسهم في استدامة نهضتنا الوطنية، لتكون دولة الإمارات في المركز الأول في كافة المجالات.