غالية بن علي تعيد توزيع «أكاد من فرط الجمال» في حفلها بمهرجان القلعة
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أعادت الفنانة التونسية غالية بن علي توزيع أنشودة «أكاد من فرط الجمال» من جديد وقدمتها خلال وصلتها الغنائية المقامة على مسرح مهرجان القلعة للموسيقى والغناء خلال فعاليات الليلة العاشرة للمهرجان المقام على خشبة مسرح قلعة صلاح الدين.
حفل غالية بن عليمن المقرر أن تشدو التونسية غالية بن علي بعدد من أعمالها الخاصة إضافة إلى نخبة من أعمال زمن الفن الجميل منها «روح، بلغوها، تونس، دع عنك، ألم مسكني، هيمتنى، يا مسافر وحدك، لاموني اللي غاروا مني، عرفت الهوى، ألف ليلة وليلة» وغيرها.
كان الحضور الجماهيري طغى على فعاليات الليالي الأولى من المهرجان التي شارك فيها الفنان مدحت صالح، والفنانة السورية فايا يونان، الفنان هاني شاكر وهشام عباس وأجمد جمال ومصطفى حجاج وفريق وسط البلد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان القلعة غالية بن على حفل غالية بن على غالیة بن علی
إقرأ أيضاً:
نائب قائد العمليات المشتركة: يوم مجيد وذكرى غالية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقال اللواء الركن عوض سعيد بن مصلح الأحبابي، نائب قائد العمليات المشتركة، إن توحيد القوات المسلحة ذكرى غالية تجسد أسمى معاني الوحدة والتكامل والانضباط، وتؤكد أن قرار توحيد القوات المسلحة لم يكن فقط توحيداً للمؤسسة العسكرية فحسب، بل كان ترجمة لإرادة وطنية راسخة، ووحدة في الروح والهدف والمصير، وقال بهذه المناسبة: في السادس من مايو من كل عام، تتجدد في القلوب مشاعر الفخر والاعتزاز، وتُستعاد في الذاكرة الوطنية الحية لحظة مفصلية في تاريخ الوطن، حين توحدت قواتنا المسلحة تحت راية واحدة، وإرادة موحدة، وقيادة ملهمة آمنت بأن الاتحاد لا يكتمل إلا بقوة تحميه، وجيش يصونه، وسواعد تبنيه وتذود عنه.
في هذا اليوم المجيد، نحتفي بذكرى غالية تجسد أسمى معاني الوحدة والتكامل والانضباط، وتؤكد أن قرار توحيد القوات المسلحة لم يكن فقط توحيداً للمؤسسة العسكرية فحسب، بل كان ترجمة لإرادة وطنية راسخة، ووحدة في الروح والهدف والمصير.
إننا اليوم، في قيادة العمليات المشتركة، نفخر بالدور المنوط بنا داخل الوطن وخارجه، من خلال مشاركتنا الفاعلة في التحالفات الدولية بمختلف مهامها، التي عكست التزام دولة الإمارات الراسخ بدعم الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، وتعزيز السلام العالمي.
ونرفع أسمى عبارات التقدير والعرفان إلى قيادتنا الرشيدة، وعلى رأسها سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، على دعمه غير المحدود، ورؤيته الثاقبة التي جعلت من قواتنا نموذجاً يُحتذى به في الانضباط، والكفاءة، والاحتراف. نعاهد وطننا الغالي على أن نظل الجسر الذي يربط القدرات العسكرية بالرؤية الوطنية، بما يضمن توجيهها نحو المسار الصحيح، وسنواصل المسيرة بكل إيمان وإخلاص، حاملين راية التوحيد التي فتحت بها بوابة المستقبل وكانت وما زالت رمزاً للعزة والسيادة.