أعلنت السلطات السعودية، تنفيذ حكم الإعدام قصاصا في طارق بن عبد الله بن سليمان السماعين العمراني بعد ثبوت قتله حسن بن عيسى بن عتيق العطوي بإطلاق النار عليه إثر خلاف بينهما.

 

وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني، وهو سعودي الجنسية، وأسفر التحقيق عن توجيه الاتهام إليه.

 

وبعد إحالته إلى المحكمة المختصة، صدر حكم قضائي بثبوت الجريمة وقتله قصاصا، وأصبح الحكم نهائيا بعد استئنافه وتأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ الحكم.

 

وتم تنفيذ حكم القتل قصاصا اليوم الأحد في منطقة تبوك.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السعودية السلطات السعودية تحقيق محكمة

إقرأ أيضاً:

كيف لموظفين من كبار القيادات ومختلف الاختصاصات يقعون في سهو قاتل؟

6 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: ‏داود هاشم


‏أولاً : لنعزي انفسنا يا عراقيين؟

‏هنا لا فضيلة للعفو والتسامح حيث سيمُسنا الضر والله ارحم الراحمين ؟

‏تقبلوا اسفنا نعتذر لكم
‏نحن اعضاء لجنة تجميد اموال الأرهابيين العشرة نخب وقمة قيادات الجهاز والمؤسسات الحكومية بالعراق!!!

‏يبدو انها كانت مراهنة ان مرت فبها
‏وان كشفت نتأسف لكم سهواً ؟؟

‏كيف لي كمواطن قضى اكثر من نصف عمره في حياة الوظيفة العامة كنت اراجع الكتاب عدة مرات من حيث الصياغة واللغة والحبكة والمضمون وسلامة ترحيل ومطابقة المعلومات كيف لي ان اقتنع اليوم بان (10) موظفين من كبار القيادات العليا من مختلف اجهزة الدولة يقعون بذات السهو الذي تجاوز مسالة السهو بادراج كلمة محل كلمة او وقوع خطا مطبعي سهوا حيث تعدت ذلك إلى ادراج كلمات وأسطر وتسلسلات ووصف دقيق للمسميات والمواقع ،

‏الخطورة ان كان هذا حقيقة حال موسسات الدولة العراقية اليوم فلا غرابة وخصوصا ان رئيس اللجنة هو نائب محافظ البنك المركزي ان نشهد مستقبلاً ازمات مالية ونقدية وتراجع اقتصادي ونكبات بالطريق حيث ان نائب محافظ البنك المركزي هو رئيسا لتلك للجنة لايستطيع بل يعجز عن مراجعة وتنقيح وتدقيق ومطابقة مضمون المحضر والكتاب قبل تثبيت توقيعه عليه ؟؟
‏فهل تفرغت القيادات العليا إلى المرح والسفر ومظاهر التباهي والتفاخر باجتماعات فارغة غير منتجة والقيام بالتزاور خلال الدوام لتلقي بالأعباء لمواضيع خطرة على مسوولية صغار الموظفين المهمشين خارج المسوولية لتعد لهم اخطر المحاضر والمراسلات الحساسة
‏ان دلالات ماجرى من سهو ان افترضنا توفر حسن النوايا ولو اني اشكك كون السهر لم يكتشفه (10) فهي دلالات خطيرة جدا كونها تخص شأن داخلي وهي اكثر خطورة من موضوع ايقاع العقوبات سهوا كونها شأن خارجي

‏خطورة الدلالات انها تؤشر بان مصير ومقدرات هذا البلد هي بالواقع بين أيادي لا تستحق شرف مسوولية هذه المناصب حيث كنا نتداول حكمة وظيفية متوارثة ايام زمان سابقا بأن المنصب هو تكليف لا امتياز ولا تشريف بمعنى مسوولية لا مفخرة لصاحبها ويبدو ان صفات المنصب اليوم ضاعت وفقدت كافة سماتها الوظيفية والمهنية والأخلاقية والمسؤولية المجتمعية والشرعية للحفاظ على الامانة المناطة برقاب من يحملها
‏السؤال الملح كيف وقع كل هولاء على محضر أعمال اللجنة وتم رفع كتاب به إلى جريدة الوقائع التي تطالب حسب القانون بالتوقيع الحي لرئيس اللجنة والختم الحي دون حك او شطب او تعديل مع قرص ذاكرة كمتطلبات للنشر؟؟

‏المناصب حسب ماتم تداولها دون ذكرنا للأسماء :

‏1- نائب محافظ البنك المركزي وكالة ورئيس “لجنة تجميد أموال الإرهابيين
‏2-مدير عام مكتب مكافحة غسيل الأموال وتمويل الإرهابيين بالبنك المركزي ونائب رئيس لجنة تجميد أموال الإرهابيين
‏3-مدير عام دائرة مسجل الشركات في وزارة التجارة
‏4- مدير عام الاسترداد في هيئة النزاهة الاتحادية
‏5-مدير عام الدائرة القانونية في وزارة العدل
‏6-ممثل جهاز المخابرات الوطني
‏7-ممثل وكالة الاستخبارات والتحقيقات الاتحادية في وزارة الداخلية
‏8-مدير عام في جهاز مكافحة الإرهاب
‏9-مدير عام الدائرة القانونية في وزارة المالية
‏10- مدير قسم تجميد أموال الإرهابيين بدائرة اللجان وشؤون مجلس الوزراء بالأمانة العامة ومقرر اجتماعات اللجنة

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • «في مرايا الشعر» جديد هيئة الكتاب للشاعر جمال القصاص
  • السعودية تنفذ حكم القصاص بأحد الجناة لثبوت قتله لشخص بإطلاق النار
  • في مرايا الشعر.. جديد هيئة الكتاب للشاعر جمال القصاص
  • تنفيذ حكم القتل قصاصًا بمواطن أطلق النار على آخر في تبوك
  • جيش الاحتلال يطلق النار على شابين داخل مركبة وسط الخليل
  • كيف لموظفين من كبار القيادات ومختلف الاختصاصات يقعون في سهو قاتل؟
  • المحكمة العليا: إلزام طالب التنفيذ بسداد رسوم قضائية عند طلب تنفيذ الأحكام لا يخالف الدستور
  • «الفراخ السردة».. سم قاتل
  • حادث «يوسف» بين القصاص.. ولعبة المصالح