عالم أميركي عالق بكهف عمقه 1000 متر بتركيا بعد إصابته بوعكة – فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – يعمل خبراء كهوف أتراك ودوليون على إنقاذ عالم كهوف أميركي، يبلغ من العمر 40 عاماً، أصيب بوعكة صحية وحوصر على عمق أكثر من ألف متر داخل كهف جنوبي تركيا.
أصيب مارك ديكي بوعكة صحية خلال رحلة استكشافية دولية إلى كهف موركا في جبال طوروس جنوبي البلاد، بحسب رابطة إنقاذ الكهوف الأوروبية. وقالت الرابطة على موقعها الإلكتروني الرسمي إن ديكي يعاني من نزيف بالجهاز الهضمي، ولم يتمكن من مغادرة الكهف بمفرده.
وصفت الرابطة ديكي بأنه “خبير ومدرب تدريباً عالياً في مجال استكشاف الكهوف”، وشارك في العديد من البعثات الاستكشافية الدولية، ويشغل منصب سكرتير اللجنة الطبية بالرابطة.
وقالت الرابطة الأوروبية إن هيئة إدارة الكوارث والطوارئ التركية (آفاد) وفريق إنقاذ (يو إم كيه إي) يعملون مع خبراء كهوف أتراك ودوليين لوضع خطة من أجل إخراج ديكي من الكهف. من جانبه قال مارتون كوفاكس، المسؤول في خدمة الإنقاذ من الكهوف بالمجر، إن الكهف يجري إعداده لإخراج ديكي بأمان. ويجري توسيع الممرات الضيقة بالكهف لاستيعاب نقالة يعتزم رجال الإنقاذ استخدامها لرفع ديكي لأكثر من ألف متر (3280 قدم) إلى السطح، كما يعمل خبراء على معالجة خطر إمكانية سقوط صخور. العربية
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا الشباب والرياضة اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن منوعات اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن إنفلونزا العيون؟
قالت الرابطة المهنية لأطباء أمراض العيون بألمانيا إن إنفلونزا العيون هي مرض شديد العدوى تسببه الفيروسات الغُدية، موضحة أن هذه الجراثيم شديدة المقاومة تنتقل عن طريق العدوى التلامسية، على سبيل المثال عند فرك العين بعد مصافحة شخص مصاب أو ملامسة مقابض الأبواب أو درابزين السلالم الموبوءة.
الأعراضوأضافت الرابطة أن أعراض إنفلونزا العيون تتمثل في احمرار العين وتورمها والشعور بحكة وحرقان بها وزيادة الإفرازات الدمعية، وأحيانا تورم الغدد الليمفاوية في الأذن.
وبعد أن تهاجم الفيروسات عينا واحدة، عادةً ما تهاجم العين الأخرى أيضا، وغالبا ما يعاني المصابون من مشاكل في الرؤية بسبب التهاب القرنية والتهاب الملتحمة.
التشخيصولتحديد إذا ما كانت الفيروسات الغُدية هي السبب، يأخذ الطبيب أولا مسحة من العين باستخدام قطعة قطن، ثم يتم تحليل الخلايا الموجودة في إفرازات العين في المختبر.
وفي حال وجود فيروسات، يُرجح تشخيص إنفلونزا العيون. أما في حال اكتشاف بكتيريا، فيزداد احتمال الإصابة بالتهاب الملتحمة.
العلاجوأشارت الرابطة إلى أنه يتم علاج إنفلونزا العيون بواسطة قطرات العين المضادة للالتهابات، علما أن المضادات الحيوية غير مفيدة، نظرا لأن العدوى فيروسية وليست بكتيرية.
وفي حالة جفاف العينين، يمكن لقطرات العين أو مراهم العين المحتوية على مواد مرطبة -مثل حمض الهيالورونيك أو ديكسبانثينول- أن توفر طبقة دمعية كافية.
ويُراعى ألا يذهب الشخص المصاب بإنفلونزا العيون إلى العمل أو المدرسة حتى يتماثل للشفاء تماما، نظرا لأن المرض شديد العدوى، مع العلم أن فترة الحضانة تبلغ نحو أسبوعين.