نظمت مديرية الشؤون الصحية بقنا، حملة تنظيم الأسرة في عدد من مراكز المحافظة لتقديم خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية للسيدات المنتفعات بالمحافظة.   

وأكد الدكتور محمد يحي بدران وكيل وزارة الصحة بقنا، أن المرحلة الأولي من الحملة قد إستفاد منها ١٤٥٩٦ في مراكز نقادة ، قفط ، دشنا ، نجع حمادي وفرشوط وذلك خلال الفترة من ٢ وحتي ٦ سبتمبر، مشيراً إلى أن إجمالي المنتفعات الحاصلات علي وسائل تنظيم الأسرة بلغ ٩١٣٥ سيدة منهم ١٢٨٢ جدد و ٧٨٥٣ مترددات.

  

وأضاف بدران، أنه قد تم صرف ٨٥٢ من حبوب تنظيم الأسرة الأحادية ، ٥٣٢٢ حبوب مركبة ، ٣٢٤ لولب نحاسي ، ٢٢ لولب هرموني ،١٣٣١ حقن أحادية ،٣٩٤ حقن مركبة ، ٦٨٢ كبسولات تحت الجلد.   

وأشار إلى أن الحملة قدمت ٥٤٣ سونار للسيدات، وتم توقيع الكشف علي ٤٨٥ سيدة ومتابعة حمل ل ٥٧٠ سيدة وتقديم المشورة ل ٥٢٢٨ سيدة.   

وذكرت الدكتورة رانيا الشهير مديرة إدارة تنظيم الأسرة بمديرية الصحة، أن المديرية سوف تقوم بتنظيم المرحلة الثانية خلال الفترة من ١٠ وحتي ١٤ من الشهر الجاري في مراكز أبوتشت ، الوقف، قنا وقوص.    

ولفتت إلى تقديم جميع الخدمات من خلال الفرق المدربة من الأطباء والتمريض وكذلك تقديم التوعية الصحية للسيدات وفق الحالة الصحية للمنتفعة نحو ضرورة تنظيم الأسرة، وأثر ذلك علي خلق مجتمع أسري يحظي أفراده بالرعاية المجتمعية المتكاملة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الصحه قنا تنظيم الأسرة تنظیم الأسرة

إقرأ أيضاً:

فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق

أعلنت الشرطة الجنائية الوطنية الفنلندية أنها أكملت تحقيقاتها الأولية بشأن ناقلة النفط "إيغل-إس" التي يشتبه بتورطها في قطع كابل الطاقة EstLink 2 في 25 ديسمبر 2024.

أفادت بذلك قناة Yle التلفزيونية الفنلندية، ووفقا لها ثبت للتحقيق أن ناقلة النفط المذكورة ألحقت أضرارا بكابل الطاقة الذي يربط فنلندا وإستونيا والعديد من أنظمة الاتصالات الأخرى. ونتيجة لذلك تم توجيه التهمة لثلاثة من أفراد طاقم السفينة بالتخريب الخطير والتدخل الخطير في تشغيل شبكات الاتصالات.

وسلمت الشرطة الجنائية، مواد التحقيق إلى نائب المدعي العام في البلاد، جوكا رابي، الذي قال بدوره إن الأمر سيستغرق "شهرين أو ثلاثة أشهر لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بعد ذلك بهذه القضية لاحقا".

ويشار إلى أن حوادث إتلاف الكابلات في بحر البلطيق، وقعت في شهري نوفمبر وديسمبر 2024. وزعمت إستونيا بأن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا".

وبعد ذلك، أعلنت دول الناتو في منطقة البلطيق، إطلاق مهمة تسمى "حارس البلطيق" بذريعة أنها تحمي البنية التحتية في أعماق بحر البلطيق، والتي ستكون لفترة غير محددة.

وعلقت الخارجية الروسية على تلك الاتهامات والمزاعم الغربية بالتورط الروسي في إتلاف الكابلات، بأنها "تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق".

مقالات مشابهة

  • الأورومتوسطي .. الاحتلال قتل وأصاب أكثر من 600 فلسطيني قرب مراكز المساعدات في أسبوع واحد
  • مصر تمثل إفريقيا والعالم العربي في ورشة دولية بالأمم المتحدة حول دور الأسرة في تعزيز حقوق الإنسان
  • تفعيل “7 مراكز صحية مضيئة” لتقديم خدمة الرعاية الصحية في ريف دمشق
  • أديداس والأهلي المصري يجتمعان في كأس العالم للأندية ترويجًا لحملة "أنت قدها" العالمية
  • ميسي وإمام عاشور.. أبرز النجوم في المجموعة الأولي في كأس العالم للأندية 2025
  • الصحة تنظم ندوة لعرض نتائج دراسة الاحتياجات غير الملباة في تنظيم الأسرة لعام 2024
  • وظائف شاغرة بهيئة عقارات الدولة في عدة تخصصات
  • استشهاد 22 وإصابة أكثر من 115 بقصف إسرائيلي على مراكز توزيع مساعدات في رفح
  • «قالي اعتبري اننا طلعنا رحلة وخلصت».. سيدة تطلب إثبات زواج عرفي من مُدرسها أمام محكمة الأسرة
  • فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق