ترحيل إجازة المولد النبوي الشريف
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
ترحيل إجازة المولد النبوي الشريف، يكون المولد النبوي الشريف في يوم الثاني عشر من ربيع الأول 1445 هجريا، الموافق في التاريخ الميلادي 27 سبتمبر 2023.
فيما يكون يوم الخميس الموافق 28 سبتمبر 2023 إجازة رسمية بمناسبة حلول المولد النبوي الشريف ٢٠٢٣، وفق قرار الإجازة على الهيئات الحكومية والوزارات والمرافق العامة والمؤسسات العامة والشركات الخاصة،
حيث قررت الحكومة في وقت سابق جعل يوم الخميس يوم عطلة كلما صادفت عطلة رسمية في أحد أيام الأسبوع وفق قانون ترحيل الإجازات الرسمية ليوم الخميس لمنح المواطنين فرصة لقضاء إجازة طويلة نهاية الأسبوع، وينطبق القرار على الأعياد الوطنية ماعدا عيد الفطر وعيد الأضحى وعيد الميلاد القبطي.
جاء من خلال الحساب الرسمي لرئاسة مجلس الوزراء بقرار من رئيس الوزراء بتحديد موعد إجازة المولد النبوي وجاء فيه التالي.
أن الخميس 28 سبتمبر إجازة رسمية بمناسبة المولد النبوي الشريف.
أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارا بأن يكون يوم الخميس الموافق 28 سبتمبر 2023، إجازة رسمية مدفوعة الأجر، للعاملين في الوزارات والمصالح الحكومية والهيئات العامة ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام، وشركات القطاع الخاص، بدلا من التاريخ الميلادي الموافق ليوم الثاني عشر من شهر ربيع الأول عام 1445 هجرية، طبقا لما ستسفر عنه الرؤية الشرعية؛ وذلك بمناسبة المولد النبوي الشريف.
اقرأ أيضا.. مع اقتراب موعده.. تعرف على أفضل أدعية المولد النبوي الشريف 2023
تعتبر حلاوة المولد النبوي الشريف من مظاهر الاحتفال بقدوم المولد النبوي وفرصة للتهادي وزيادة الحب والوئام بين أفراد المجتمع، حيث يشعر المسلمون بالسعادة والسرور بمناسبة المولد النبوي، ويحتفلون بذكرى مولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم إلى الدنيا الذي بعثه الله رحمة للعالمين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إجازة اجازة المولد إجازة المولد النبوي اجازة المولد النبوي الشريف المولد النبوي المولد النبوي الشريف المولد النبوي الشريف ٢٠٢٣ المولد المولد النبوی الشریف یوم الخمیس
إقرأ أيضاً:
القباب المتحركة تحفة معمارية تزيّن المسجد النبوي
تُعد القباب المتحركة من أبرز معالم التوسعة السعودية الكبرى للمسجد النبوي الشريف، التي أُنجزت في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله-، وُضِع حجر أساسها في عام 1405هـ، في تجسيد حي لاهتمام القيادة الرشيدة بخدمة الإسلام والمسلمين، ورعاية المقدسات الإسلامية.
ويعلو المسجد النبوي 27 قبة متحركة، يبلغ وزن الواحدة منها نحو 80 طنًا، وتتميّز بتصميم هندسي فريد يجمع بين ضخامة البنيان وسلاسة الحركة، مما يجعلها محط أنظار زوار المسجد النبوي الشريف.
وترتكز كل قبة على قاعدة مربعة يبلغ طول ضلعها 18 مترًا، وتتحرك القباب بسلاسة على قضبان حديدية تمتد لمسافة 1573 مترًا، عبر نظام آلي يتيح فتحها وإغلاقها بانسيابية عالية.
وتسهم القباب في توزيع الصوت داخل المسجد وتلطيف الأجواء، إذ صُممت بعناية للتكيّف مع تقلبات الطقس، وتوفير بيئة مريحة لضيوف الرحمن.
وتتكون القباب من مزيج معماري متناسق من السيراميك، والفيروز الأزرق، والخشب، إضافة إلى الألوان الرملية والتركواز، وتُشكل من الداخل باستخدام شرائح شجر الأرز الصلب وقطع الفيروز، فيما تظهر من الخارج بزخارف هندسية وخطوط ظل دقيقة من السيراميك.
وتتضمن القباب عددًا من الآيات القرآنية والنقوش الإسلامية البديعة، إضافة إلى نوافذ هندسية تسمح بدخول الهواء وأشعة الشمس، وتخضع لصيانة دورية ضمن منظومة متكاملة للعناية بالمسجد النبوي الشريف.