فيديو لشاب مغربي متضرر من الزلزال يرفض مساعدة فرقة اغاثة اسرائيلية
تاريخ النشر: 19th, September 2023 GMT
على الرغم من جراحه وحجم الكارثة التي تعرضت له بلدته جراء الزلزال الذي ضرب المملكة المغربية قبل اكثر من اسبوع ، وقله حيلة السلطات في الوصول الى المتضررين لاغاثتهم الا ان شاب مغربي رفض مساعدة احدى فرق الاغاثة
الفرقة كانت اسرائيلية ويرتدي عناصرها لباس اليهود المتدينين وهو ما اثار حفيظة مواطن مغربي متضرر من الزلزال حيث رفض التعامل معها وبدا بالصراخ أنا مسلم - أنا مغربي - أرفض التطبيع وارفض المساعدة من اسرائيل
وقال المواطن المغربي ان الاسرائيلي قتل اخوتنا ولا نريد المساعدة منهم ولا نريد التطبيع معهم اللهم اشهد اني بلغت
ورفض وساطة بعض الاشخاص لتهدئته او اقناعه بتلقي المساعدة
المغرب.
وتعرضت المملكة المغربية لزلزال مدمر سوت عشرات القرى بالارض حيث قتل اكثر من 3000 شخص واصابة نحو 7 الاف اخرين وتشير التقديراتأن الأضرار الناجمة تكلف المغرب حوالى 9 مليارات يورو، أي ما يعادل 8 % من ناتجه المحلي الإجمالي المسجل في عام 2022.
مواطن مغربي متضرر من الزلزال ، لاحظ وجود فرقة مساعدة "إسرائيلية".
فرفض مساعدتهم وأعلن بصوت عالٍ :
أنا مسلم - أنا مغربي - أرفض التطبيع. pic.twitter.com/VARzBLZ7nC
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
تسعة جرحى في غارة اسرائيلية على جنوب لبنان
بيروت- أصيب تسعة أشخاص الثلاثاء 20 مايو 2025، بجروح جراء غارة اسرائيلية في جنوب لبنان، على ما أفادت وزارة الصحة، غداة إعلان اسرائيل القضاء على عنصر في حزب الله مع مواصلة هجماتها على الرغم من وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين.
وقالت الوزارة في بيان إن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة استهدفت دراجة نارية على طريق المنصوري - قضاء صور، أدت في حصيلة محدثة إلى إصابة تسعة أشخاص بجروح من بينهم طفلان"، مضيفة أن "ثلاثة من الجرحى بحال حرجة".
وقتل شخص الاثنين وأصيب ثلاثة آخرون بجروح بضربات اسرائيلية على مناطق عدة في جنوب لبنان، وفق السلطات، في حين أعلن الجيش الاسرائيلي أنه "قضى على أحد العناصر الارهابية في قوة الرضوان التابعة لحزب الله".
ويسري منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب والدولة العبرية، تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل.
ونص الاتفاق على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب. لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، ابقت اسرائيل على وجود قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على ضفتي الحدود. وتواصل شن غارات خصوصا في الجنوب.
ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على اسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب.
وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة قرارها "حصر السلاح" بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح حزب الله بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع إسرائيل.
وأكّد الرئيس اللبناني جوزاف عون في أواخر نيسان/أبريل أن الجيش بات يسيطر على أكثر من 85 في المئة من الجنوب الذي قام بـ"تنظيفه"، في إطار تنفيذ التزاماته باتفاق وقف النار.