السيسي يتحدث بقلب جامد|أحمد موسى: الرئيس خايف على الدولة مش الكرسي.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
علّق الإعلامي أحمد موسى، على فعاليات مؤتمر حكاية وطن بحضور الرئيس السيسي، لعرض إنجازات الدولة المصرية خلال الـ 10 سنوات الماضية.
وقال الإعلامي أحمد موسى في برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد": "الرئيس السيسي تحدّث مع الشعب المصري بوضوح شديد".
وأضاف الإعلامي أحمد موسى :"لو الرئيس خايف على منصب رئيس الجمهورية لا يمكن يصرح بأي كلمة صرح بها خلال مؤتمر حكاية وطن".
وأكمل الإعلامي أحمد موسى : "الرئيس يتحدث بقلب جامد جدًا ومش بيعمل دعايا انتخابية والرئيس تحدث عن مشاكل الدولة والرئيس خايف على الدولة مش الكرسي".
وتابع الإعلامي أحمد موسى: "الرئيس السيسي تحدث بكل وضوح عن المشاكل التي تواجه قطاع البترول والطاقة والغاز والكهرباء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي أحمد موسى مصر اخبار التوك شو الإعلامی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تحرك النيابة العسكرية بواقعة "أطفال سيدز" يعكس التزام الدولة بمبدأ الردع
أشاد الإعلامي أحمد موسى بطلب النيابة العسكرية استكمال التحقيقات في القضية المتعلقة بواقعة هتك عرض أطفال مدرسة "سيدز"، الدولية بالسلام مؤكدًا أن هذه الخطوة تعكس التزام الدولة بمبدأ الردع وحماية المجتمع من أي تجاوزات.
وقال موسى خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة صدى البلد: «تحية لهذا التحرك وهذه الإجراءات، تحقيقًا لمبدأ الردع لأي شخص يفكر في ارتكاب جريمة تمس الناس».
وأشار أحمد موسى إلى أن دور المدارس تربية قبل التعليم، موضحًا: «لا يجوز أن تُسلم المدرسة الأطفال وتحدث مثل هذه الجرائم داخلها، فهذه المدرسة لم تكن أمينة على الطلاب».
الرأي العام كله يشيد بالقرار الصادر عن النيابة العسكريةوأكد أحمد موسى أن الرأي العام كله يشيد بالقرار الصادر عن النيابة العسكرية، مؤكدًا احترام أحكام القضاء وعدم التدخل فيها، لافتًا إلى أن القضاء العسكري يعمل بنفس مواد القضاء العادي، لكنه يتميز بالسرعة والفعالية، حيث لا توجد درجات تفويض، بل حكم واحد ثم تصديق، وهو ما يضمن تحقيق العدالة بسرعة في القضايا المؤثرة على المجتمع.
وشدد موسى على أن المدرسة مسئولة قانونيًا وأخلاقيًا وتستحق أقصى العقوبات، مشيرًا إلى أن متابعة ورقابة المدرسة على الطلاب كانت ستمنع حدوث هذه الجريمة.
ضبط العملية التعليمية
واختتم: «لدينا في مصر حوالي 63 ألف مدرسة و25 مليون طالب، لكن من الضروري ضبط العملية التعليمية لضمان عدم تكرار مثل هذه الجرائم».