بائعة سعودية تكشف "عصابة" وافدين تحتكر أشهر أسواق الفساتين في العاصمة (فيديو)
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
ساعدت فتاة سعودية تعمل في محل لبيع الفساتين، الجهات الرقابية على لفت النظر إلى وجود عصابة يترأسها أحد الوافدين من جنسية عربية، وتسيطر على سوق للفساتين وتدر الكثير من الأموال.
روت بائعة سعودية تفاصيل عملها لدى وافد عربي علما أنها لم تره طوال فترة عملها على مدار عامين، ونقل تقرير قناة "الإخبارية" السعودية عن الفتاة البائعة عندما تحدثت عن الشخص الذي تعمل عنده وقالت: "لم أره نهائيا ولا أعرف عنه أي شي.
فيديو | بائعة سعودية: "أعمل منذ عامين ولم أر سعوديا وكل تعاملاتي مع وافد من جنسية عربية"
تضييق الخناق على عصابات وافدة تسيطر على أحد أشهر أسواق الفساتين وتجهيزات المناسبات في الرياض
التفاصيل مع مراسل #الإخبارية عاصم الرشودي pic.twitter.com/hatSM3VIwx
وقال مراسل "الإخبارية" في التقرير المصور: "عامان وهي تعمل موظفة لدى وافد من جنسية عربية بلا تأمينات طبية ولم تتعامل في عملها مع أي مواطن سعودي وفي نهاية كل يوم يأتي الوافد لجمع الغلال والأموال وفي نهاية الشهر يقدم لها راتبا زهيدا".
إقرأ المزيدوأضاف: "أما الأرباح فيستحوذ عليها هذا الوافد وما تبقى من فتات يُسكت بها المتستر السعودي الذي لا يظهر في الصورة".
وأكدت القناة أن سوق الفساتين يدر الكثير من الأموال إلا أنها تحت سيطرة فئة من العمالة الوافدة. وتقع تلك السوق في العاصمة الرياض.
المصدر: صحيفة المرصد
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار السعودية الرياض غوغل Google وسائل الاعلام من جنسیة عربیة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تكشف عن الأهداف التي قصفتها في مطار صنعاء الدولي قبل قليل
مقاتلات إسرائيلية (سي إن إن)
شهدت العاصمة اليمنية صنعاء، صباح اليوم الثلاثاء، غارات جوية عنيفة هزّت أحياء متفرقة من المدينة، وسط تحليق مكثف للطيران الحربي في الأجواء.
وقال شهود عيان إن دوي الانفجارات كان شديدًا، وتركّز القصف قرب مطار صنعاء الدولي، في أعقاب تحذيرات سابقة أصدرتها إسرائيل لسكان المناطق المجاورة، دعتهم فيها إلى الإخلاء الفوري.
اقرأ أيضاً عاجل: غارات جوية عنيفة تهز العاصمة صنعاء وتحليق مكثف للطيران الحربي (أماكن القصف) 6 مايو، 2025 السر المخبأ لعقود.. وثائق أمريكية تفضح قواعد الكائنات الفضائية على الأرض 6 مايو، 2025وبدوره، قال إعلام إسرائيلي إن الغارات على مطار صنعاء استهدفت طائرات مدنية وصالة المسافرين ومدارج الإقلاع والهبوط.
حتى الآن، لم ترد معلومات رسمية حول حجم الخسائر أو الجهات المستهدفة، فيما يسود توتر شديد في الأوساط المدنية وسط مخاوف من تصعيد أوسع.