أمين عام المصريين بالنمسا: نؤيد وسنشارك في الانتخابات الرئاسية المقبلة بمصر
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قال أحمد نصار أمين عام الاتحاد العام للمصريين بالنمسا، و عضو حملة مواطن لدعم مصر "كن مع الوطن" أن المصريين بالنمسا يتابعون عن كثب كل ما يجري في مصر وما يحدث في المنطقة، وأنهم يدركون حجم التحديات التي تواجه مصر في المرحلة الحالية.
المصريين بالنمساوأضاف نصار أن المصريين بالنمسا رأوا بأم أعينهم الإنجازات الهائلة التي تحققت في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي أثناء سفرهم لمصر لقضاء الإجازات المختلفة، ويدركون الفرق بين مصر الأمس ومصر اليوم التي خطت خطوات هامة في طريق التنمية والنهضة.
وذكر الأمين العام لاتحاد المصريين بالنمسا أن أبناء الجالية يدعمون بكل قوة الانتخابات الرئاسية المقبلة بمصر، والمشاركة في اختيار رئيسهم المرغوب فيه والذين يرونه الإختيار المناسب للوطن وشعبه.
الهيئة الوطنية للانتخاباتوكانت قد أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، عن أيام الاقتراع الخاصة بانتخابات المصريين بالخارج، وهى أيام 1 و2 و3 ديمسبر، على أن يبدأ التصويت من التاسعة صباحا وحتى التاسعة مساء بتوقيت كل دولة.
وتجرى الانتخابات الرئاسية فى 10 آلاف و85 لجنة فرعية على مستوى الجمهورية، والتى أجرت الهيئة معاينتها للتأكد من سلامتها الفنية والإنشائية بهدف التيسير على المواطنين الراغبين فى الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات والحفاظ عليهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد نصار مواطن لدعم مصر المصريين بالنمسا الهيئة الوطنية للانتخابات المصریین بالنمسا
إقرأ أيضاً:
أمين البحوث الإسلامية يشدد على نشر الفكر الوسطي ومواجهة الأفكار الشاذة
اجتمع الدكتور محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة، ظهر اليوم، بأعضاء إدارة التوجيه، التابعة للأمانة العامَّة المساعدة للدعوة والإعلام الديني بالمجمع؛ لمتابعة سير العمل، والوقوف على آليَّات توجيه الوعاظ في مناطق الوعظ بمختلِف محافظات الجمهوريَّة، ورَفْع كفاءة الأداء الدعوي.
وخلال الاجتماع، قال الدكتور الجندي، إنَّ إدارة التوجيه تمثِّل حجر الزاوية في ضبط جودة الخطاب الدعوي، مؤكِّدًا ضرورة المتابعة المستمرة للوعاظ ميدانيًّا، وتذليل العقبات التي تواجههم؛ لتحقيق رسالتهم على الوجه الأمثل.
وأوضح الأمين العام لمجمع البحوث الإسلاميَّة أنَّ تطوير آليَّات التوجيه يستهدف تعزيز الدقَّة الشرعيَّة والمنهجيَّة في المحتوى المقدَّم، مع التركيز على نَشْر الفهم الإسلامي الوسطي المستنير، ومواجهة الأفكار الشاذَّة بما يحفظ الأمن الفكري للمجتمع.
ووجَّه بتكثيف الزيارات الميدانيَّة الدوريَّة لمناطق الوعظ؛ لمتابعة تنفيذ التوجيهات، وتقييم أداء منسوبي الدعوة، وتقديم الدعم الفني اللازم لهم، مشددًا على أهميَّة التوافق بين الممارسة العمليَّة والمنهج العِلمي الرصين الذي يتبنَّاه مجمع البحوث الإسلاميَّة بالأزهر الشريف.
وفي ختام الاجتماع، اطَّلع الدكتور محمد الجندي على تقارير متابعة الوعاظ خلال الفترة الماضية، وناقش سُبُل تطوير آليَّات التقييم والتوجيه الفني، بما يضمن الارتقاء بجودة الأداء في الميدان.