تحول لملهى ليلي.. معسكر البرازيل في عاصفة فضيحة اخلاقية وتورط 3 نجوم
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
بغداد اليوم- متابعة
أفادت تقارير صحفية، اليوم السبت (14 تشرين الأول 2023)، بأن الثلاثي البرازيلي نيمار وفينيسيوس جونيور وريتشارليسون، تورطوا في فضيحة أخلاقية قبل مباراة فنزويلا، ضمن تصفيات بطولة كأس العالم 2026.
وقد سقط منتخب البرازيل في فخ التعادل على ارضه وبين جماهيره أمام ضيفه الفنزويلي (2-2) في المباراة التي جمعتهما أمس الجمعة، ضمن الجولة الثالثة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى نهائيات بطولة كأس العالم لكرة القدم 2026، ما اثار غضب جماهير "راقصي السامبا".
ووفقا لصحيفة "سبورت" الإسبانية، فقد كشف صحفي برازيلي يدعى ماتيوس بالدي، أن نيمار وفينيسيوس وريتشارليسون نظموا حفلة مع 3 سيدات ليلة لقاء فنزويلا.
ونشر ماتيوس بالدي، مقطعا صوتيا يشرح تفاصيل الحفلة لكشف تورط ثلاثي السامبا.
وأشارت الصحيفة إلى أنه تم رصد مجموعة صور لسيدة وهي تغادر فندق إقامة بعثة المنتخب البرازيلي، بينما نشرت سيدة ثانية، صورة مع نيمار على مواقع التواصل.
وعقب انتشار تلك الأنباء، ظهرت سيدة ثالثة في مقطع فيديو، وهددت بمقاضاة بعض الأشخاص.
وبدورها، اشارت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، إلى أن معسكر منتخب البرازيل تحول لملهى ليلي بسبب ما فعله الثلاثي نيمار دا سيلفا وفينيسيوس جونيور وريتشارلسون قبل خوض المباراة بـ24 ساعة.
وأوضحت الصحيفة الكتالونية أن الثلاثي المذكور دعا 3 سيدات إلى فندق الإقامة لقضاء ليلة الخميس، قبل أن يتم تسريب ما حدث عبر صور ومقاطع فيديو على هيئة رسائل بتطبيق واتساب.
وأكد المصدر أن هناك تسجيلا صوتيا تم تسريبه يؤكد أن نيمار كان يتواجد مع امرأة تدعى ريبيكا ريبيرو في غرفته الخاصة، بينما التقى فينيسيوس مع أخرى تدعى ليتيسيا سوجيرو.
وأشار التسجيل إلى أن ريتشارلسون التقى مع امرأة أخرى تدعى ريتا لوبيز، وأقام الثلاثي حفلا صغيرا مع النساء الـ3 في فندق الإقامة، بالإضافة لوجود بعض مقاطع الفيديو التي تم تسريبها.
وتراجع منتخب البرازيل إلى المركز الثاني في جدول ترتيب تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى مونديال 2026، برصيد 7 نقاط، متأخرا بفارق نقطتين عن المتصدر غريمه التقليدي الأرجنتيني.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
فندق ريكسوس ترسانة إسطنبول أحد أبرز المعالم الفندقية الجديدة
إسطنبول - الرؤية
في إطار زيارته الأخيرة إلى مدينة إسطنبول، التقى وفد إعلامي من دول مجلس التعاون الخليجي بالسيد جيتين بهليفان، المدير العام لفندق ريكسوس ترسانة إسطنبول، أحد أبرز المعالم الفندقية الجديدة في المدينة، حيث استعرض اللقاء أهمية السوق الخليجية بالنسبة للفندق، والخطط الخاصة باستقبال الضيوف خلال موسمي الربيع والصيف، إلى جانب التجارب السياحية التي يقدّمها الفندق لضيوفه، لا سيما خلال عطلة عيد الأضحى المقبلة.
وأكد المدير العام خلال اللقاء أن دول الخليج العربية تُعد من الأسواق الأساسية لريكسوس ترسانة إسطنبول، نظراً لتطلعات المسافرين من هذه الدول نحو الخصوصية، والراحة، والخدمات الراقية، وكلها عناصر تنسجم تماماً مع هوية علامة ريكسوس الفاخرة.
وقال: "ما نقدّمه من تجربة ضيافة تستند إلى التراث العثماني، مع أجواء عائلية وخدمات مُخصّصة، يجعلنا في موقع مثالي لتلبية تطلعات ضيوفنا من دول الخليج الباحثين عن الفخامة الثقافية والراحة العصرية".
وأضاف: "لدينا طاقم عمل يتحدث العربية، وخيارات إقامة عائلية، ومطاعم حلال، وخدمات كونسيرج خاصة تناسب أسلوب الحياة الخليجي. كما نُقدّم تجارب حصرية مثل الجولات البحرية الخاصة، والوصول إلى الفعاليات الثقافية في المدينة، لإضفاء بُعد شخصي ومُميّز على إقامة الضيوف".
وأوضح المدير العام أن الفندق أطلق برنامج "مسارات الاكتشاف" الذي يشمل جولات خاصة لزيارة أهم معالم إسطنبول، مثل متحف إسطنبول للفن الحديث، ومتحف رحمي كوتش، إلى جانب رحلات بحرية في القرن الذهبي، وجولات تاريخية يقودها خبراء إلى أحياء فنر وبالات، مما يخلق تجربة تفاعلية عميقة مع المدينة. وتابع: "لدينا أيضاً باقات مُخصّصة للأسر والأزواج، تشمل أنشطة فنية، وبرامج للرفاهية، وتذوّق المأكولات، وبرامج للأطفال".
وحول خطط الفندق لموسم عيد الأضحى، أشار المدير العام إلى أن ريكسوس ترسانة إسطنبول يُرحب بالعائلات من دول مجلس التعاون الخليجي في هذه المناسبة المباركة بأجواء احتفالية مُتميّزة تجمع بين التراث والحداثة. وأضاف: "نُقدّم إطلالات خلابة على القرن الذهبي، وأنشطة مُوجّهة للصغار والكبار، وتجارب ثقافية وفنية نابضة. في يونيو، تمتاز إسطنبول بأجوائها المنعشة، وطول ساعات النهار، وحيويتها السياحية، ما يجعلها وجهة مثالية لقضاء العيد مع العائلة".
كما تطرّق السيد جيتين بهليفان إلى أهمية الموقع الجغرافي المتميز للفندق، قائلاً: "نقع في قلب مشروع ترسانة إسطنبول، أحد أضخم مشاريع الترميم الحضري في تركيا، على أرض حوض بناء السفن العثماني الذي يعود إلى 600 عام، وهو ما يمنح ضيوفنا تجربة إقامة فريدة في وسط المدينة التاريخية، بإطلالة مباشرة على القرن الذهبي قرب أشهر أحياء إسطنبول".
وفي ختام حديثه، أكد المدير العام لفندق ريكسوس ترسانة أن إسطنبول تظلّ وجهة مُفضّلة للعائلات الخليجية لما تمتاز به من جذور ثقافية وروابط دينية، قائلاً: "المدينة تُقدم توازناً مثالياً بين الأصالة والحداثة، وتجتذب الزوار بتنوعها، وأسواقها الفاخرة، ومأكولاتها الشهية، وخياراتها التي تراعي الخصوصية. وفي ريكسوس ترسانة إسطنبول، نحرص على تحويل هذه العناصر إلى تجربة شخصية لا تُنسى لضيوفنا من الخليج".