«الذی کسر»:

الرجل الحديدي.. اعتزل الملاكمة بعدما كسر جمجمة منافسه واحترف ضرب نفسه بمطرقة دون أن يمسه سوء

في أحد شوارع هافانا التي تحفّها الأشجار، يضرب رجل نفسه بمطرقة كبيرة على الرسغ والمرفق والساعد، ما جذب اهتمام المارة الذين تجمهروا لالتقاط مقاطع مرئية للعرض الخطير الذي يقدّمه. لكن الصادم هو أنه لا يتعرّض لأي إصابات. وقال الرجل الحديدي الكوبي لينو توماسين، إنه كان يتطلّع لأن يصبح مايك تايسون الجديد، إذ تدرّب ساعيًا كي يصبح ملاكمًا محترفًا، من خلال التعرّض لملايين الضربات بالمطرقة، قبل أن ينتقل إلى مكسيكو سيتي للمشاركة في نزالات. الرجل الحديدي يكسب قوت يومه من الإكراميات التي يحصل عليها من الناس بعد عروضه (رويترز) وقال توماسين في مقابلة مع "رويترز" في هافانا "فزت في 27 نزالًا بالضربة القاضية، لكنني اعتزلت بعدما كسرت جمجمة المنافس في آخر نزال، وتُوفي على الفور". وأضاف "لقد منحت أسرته كل الأموال...


اصلاح كسر خط مرشحات 500 باسيوط

 اتمت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بأسيوط والوادي الجديد إصلاح الكسر الذي حدث في خط المرشحات 500، والذي تسبب في انقطاع المياه في شارع الشخوة وتفرعاته بجانب حضانة الأقصى الصرف الصحي، بالإضافة إلى ضعف المياه في منطقة الوليدية بشكل كامل. تولت الشركة إصلاح الكسر وفتح المياه، وتم الانتهاء من المهمة بنجاح وإيصال المياه للمواطنين.وأعلنت الشركة عن توفر جميع وسائل التواصل لاستقبال الشكاوى الإلكترونية من المواطنين، وأكدت استعدادها التام لتلقي أي شكوى أو طلب لسيارات المياه، وتلبية هذه الاحتياجات فوراً. تم اصلاح الكسر الذي حدث في خط المرشحات تم اصلاح الكسر الذي حدث في خط المرشحات


مياه مهدورة إثر كسر ماسورة في مخيم عزمي المفتي بإربد

أهالي المخيم يناشدون الجهات المعنية بالوقوف على المشكلة تعرض خط المياه في مخيم الشهيد عزمي المفتي في محافظة إربد من لكسر الثلاثاء، تسبب بهدر كميات كبيرة منها، في ظل ارتفاع الأجواء الحارة التي يشهدها الأردن. ورصد مراسل "رؤيا" مدى الهدر الحاصل جراء الكسر، في الوقت الذي يعاني منه المخيم من شح في المياه. وعبر أهالي المخيم عن استيائهم حيال ذلك، مناشدين الجهات المعنية بالوقوف على الأمر نتيجة للكميات الكبيرة المهدورة من المياه في الوقت الذي يعاني مواطنون انقطاع دوري للمياه.


عبد الحميد كناكري خوجة: كسر الجمود دون قعود وبذل الجهود للردود على عدو لدوود أصبح على الحدود

عبد الحميد كناكري خوجة من أين أبدأ رسالتي أو مقالتي هذه.. ردا على ماقام به من عار كبير حاكم دولة ليس فقط بحق شعبه وجيشه الأبي.. بل مستهدفا أمن وأمان وإيمان دولة شقيقة وجارة.. شيئ عجيب غريب يضع العقل في الكف..يقود للمزراب بعد الدلف..وبعد الذي جرى ليس من المعقول السكوت ووضع ذلك المصاب على الرف.. والدق له على الرق والدف.. آن الأوان لدق ناقوس الخطر وتعبئة الشعوب العربية والإسلامية وحتى المسيحية.. آن الآوان لحسن الإتفاق.. بين الأهل والأحباب والأشقاء كما آن الأوان للعناق والوفاق.. بعد الخلاف والشقاق.. آن الأوان أيها الشعوب والجيوش العربية لتلاحمكم وتزاحمكم وتراحمكم… القضية أخطر مما تتوقعون.. ماكان قد جرى هي حقيقة واضحة صادحة فاضحة وليست أضغاث أحلام… إنه العار بنفسه.. نعم وصمة عار على من قام...