2023-10-25hadeilسابق الخارجية: أصبح جلياً أن تعطش إسرائيل إلى مزيد من الدماء الفلسطينية والسورية لم ترتو حتى الآن على الرغم من قتلها الآلاف من أبناء فلسطين والعائلات البريئة من بينهم ما لا يقل عن 2000 من الأطفالالتالي الخارجية: سردية الغرب الجماعي التي يكررها ليل نهار والتي تزعم فيها حق “إسرائيل” في الدفاع عن النفس لا تستند إلى أساس قانوني وتهدف فقط إلى تشجيع “إسرائيل” على ممارسة مزيد من القتل ضد الفلسطينيين وتهجيرهم القسري من أرضهم انظر ايضاًالخارجية: سردية الغرب الجماعي التي يكررها ليل نهار والتي تزعم فيها حق “إسرائيل” في الدفاع عن النفس لا تستند إلى أساس قانوني وتهدف فقط إلى تشجيع “إسرائيل” على ممارسة مزيد من القتل ضد الفلسطينيين وتهجيرهم القسري من أرضهم

آخر الأخبار 2023-10-25الرئيس الأسد: الشركات الكبرى هي التي تقود السياسة والقرار في أمريكا وأوروبا وتصنع الصراعات والحروب تحقيقاً لمصالحها 2023-10-25رئيسي: استمرار جرائم الكيان الصهيوني كارثة كبرى للبشرية 2023-10-25(نعم.

. العروبة هي الحل)… محاضرة في ثقافي أبو رمانة 2023-10-25مذكرة تفاهم لتأسيس وتشغيل مركز للابتكار الرقمي بجامعة دمشق 2023-10-25التنمية الإدارية تصدر دليل مراكز العمل الخاص باحتياجات الجهات العامة من خريجي الكليات التطبيقية 2023-10-25ورشة عمل خاصة بتتبع الإجراءات والخطوات المنفذة في التعاطي مع تداعيات الزلزال في حماة وإدلب 2023-10-25بمشاركة 92 باحثاً… انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثاني للرياضيات في جامعة البعث 2023-10-25بمشاركة 150 لوحة وعملاً فنياً.. افتتاح معرض دعماً للشعب الفلسطيني بحلب 2023-10-25وقفة في طوباس تنديداً بجرائم الاحتلال بحق أهالي قطاع غزة والأسرى في معتقلاته 2023-10-25الخارجية الفلسطينية: على المجتمع الدولي التحلي بالجرأة والشجاعة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة

مراسيم وقوانين خطوة تشريعية جديدة لتسوية الأوضاع الجمركية لمالكي المركبات والبضائع المفقودة في المناطق الحرة بعدرا وحلب والمنطقة الحرة السورية الأردنية 2023-10-15 الرئيس الأسد يصدر قانوناً بإحداث الصندوق الوطني للتسليف الطلابي 2023-10-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم 14 الناظم للصيد البري 2023-10-03الأحداث على حقيقتها استشهاد ثمانية عسكريين وإصابة سبعة آخرين جراء عدوان إسرائيلي على نقاط بريف درعا 2023-10-25 الجيش يقضي على إرهابيين اثنين ويصيب آخرين بريف حماة 2023-10-24صور من سورية منوعات الصين تطلق سفينة الفضاء المأهولة (شنتشو 17) غداً 2023-10-25 الصين تطلق بنجاح قمراً صناعياً جديداً للاستشعار عن بعد 2023-10-24فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة نيويورك تايمز: محاولات الغرب التستر على معاييره المزدوجة بشأن غزة باءت بالفشل 2023-10-25 بعد استقالته احتجاجاً على دعم (إسرائيل)… مسؤول في الخارجية الأمريكية يؤكد تواطؤ بلاده الكامل مع جرائم الاحتلال 2023-10-25حدث في مثل هذا اليوم 2023-10-2525 تشرين الأول1952- لبنان يفوز بعضوية مجلس الأمن الدولي 2023-10-2323 تشرين الأول 1941- رئيس الأركان السوفييتي جورج زيخوف يتولى قيادة عمليات الجيش الأحمر أثناء الحرب العالمية الثانية 2023-10-2222 تشرين أول 1907- الإعلان عن تأسيس الحزب الوطني المصري برئاسة مصطفى كامل 2023-10-2121 تشرين الأول 1967- إغراق المدمرة الإسرائيلية إيلات على يد القوات البحرية المصرية 2023-10-2020 تشرين الأول 1981-الاتحاد السوفييتي يمنح بعثة منظمة التحرير الفلسطينية بموسكو صفة دبلوماسية 2023-10-1919 تشرين الأول عيد الاستقلال في البرازيل
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: تشرین الأول

إقرأ أيضاً:

ميغان 2 دمية القرن الجديد التي أعادت تعريف رعب الدمى في السينما

عرضت شاشات السينما حول العالم في عام 2022 فيلم خيال علمي ورعب منخفض الميزانية بعنوان "ميغان" (M3GAN)، وحقق الفيلم إيرادات بلغت أضعاف ميزانيته، والأهم من ذلك الإشادات التي حصل عليها من المتفرجين والنقاد على حد سواء، مما جعله مرشحًا بقوة لجزء ثانٍ يعيد نجاح الجزء الأول.

صدر فيلم "ميغان 2" (M3GAN 2.0) في عام 2025 ليستكمل قصة الدمية المخيفة، التي تختلف عن كل الدمى المرعبة الأخرى التي قدمتها الأفلام السينمائية.

View this post on Instagram

A post shared by M3GAN 2.0 (@m3gan)

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل يحب أولادك أفلام الرعب؟ أعمال مخيفة مناسبة للأطفالlist 2 of 2هل يتناول فيلم "سوبرمان" حرب الإبادة في غزة؟end of list

 

ميغان دمية من القرن الحادي والعشرين

تُعد الأفلام المبنية على قصص دمى شريرة نوعا فرعيا من أفلام الرعب النفسي، وهي تأخذ شيئا بريئا ومألوفا، غالبا مخصصا للأطفال أي الدمية، وتحوله إلى مصدر تهديد ورعب للجميع. وتعددت الأفلام التي قدمت هذه الحبكة، ومن أشهرها سلسلة "لعبة أطفال" (Child’s Play) المعروفة بشخصية الدمية تشاكي، المسكونة بروح قاتل محترف، و"آنابيل" (Annabelle)، الدمية المسكونة بروح شريرة تجلب الكوارث لكل من يمتلكها.

تحوّل هذه الأفلام لعبة أطفال بريئة إلى شيء مرعب، مما يخلق توترًا نفسيًا مضاعفًا. كذلك، فإن الشخصيات الفيلمية عادةً ما ترفض تصديق أن هناك دمية قاتلة، الأمر الذي يجعلها ضحية مثالية، ويزيد من انغماس المتفرج في التوتر والرعب. كما تفتح هذه الأفلام المجال واسعًا للكثير من التأويلات النفسية، مثل رمزية الدمية إلى طفولة تعيسة، أو ذكريات قديمة، وغيرها.

يقدّم "ميغان" في جزئيه الأول والثاني دمية مشابهة، لكنها تنتمي إلى القرن الحادي والعشرين، وعلى وجه التحديد إلى العقد الحالي. فهي تبدو في البداية دمية لطيفة، تساعد الطفلة كيدي (فيوليت ماكجرو) على التأقلم مع الوفاة المفاجئة لوالديها، وإقامتها مع خالتها جيما (أليسون ويليامز). الدمية إلكترونية حديثة للغاية، تعمل بالذكاء الاصطناعي الذي يساعدها على تفهّم احتياجات الطفلة وتلبيتها بشكل عاطفي حساس، ربما أكثر من البشر أنفسهم.

إعلان

تعلم المتفرجون من خلال سنوات من الخبرة السينمائية أن دمى مثل ميغان ستنقلب في أي وقت إلى أعداء صريحين، وبالفعل، تقوم ميغان في الجزء الأول بعدة جرائم قتل، كان الهدف منها حماية كيدي، حتى هاجمت جيما، فاضطرت كيدي إلى تدمير ميغان بنفسها.

يبدأ الجزء الثاني بكيدي وهي أكبر عمرًا، على أعتاب المراهقة، وتعيش مع جيما في منزل تحركه التكنولوجيا. على الجانب الآخر، أصبحت جيما مناهضة لتعريض الأطفال واليافعين للتكنولوجيا بشكل مفرط، وتدعو إلى عالم تسوده قيم أكثر تقليدية، خصوصًا فيما يتعلق بتربية الأطفال. غير أن هذا العالم المستقر الذي بنته جيما مع كيدي يختل توازنه عندما تظهر آلية تُدعى "إميليا" (إيفانا سكنو)، صنعتها الولايات المتحدة كسلاح حربي باستخدام تكنولوجيا ميغان، لكن الآلية تتمرد على القواعد، كما كان متوقعًا، الأمر الذي يضع الجميع في مأزق.

View this post on Instagram

A post shared by M3GAN 2.0 (@m3gan)

 

نسخة حديثة من "المدمر"

بعدما كانت ميغان في الجزء الأول رمزًا للعنف والذكاء الاصطناعي الشرير، تصبح في الجزء الثاني الملاذ والحل، ومن هنا تبدأ مغامرة من نوع مختلف، الأمر الذي يُحيل إلى ثنائية أفلام قُدّمت في منتصف القرن العشرين ونجحت في تقديم حبكة مشابهة، لتصبح أيقونة من أيقونات أفلام الأكشن والخيال العلمي، وهي سلسلة "المدمر" (The Terminator) التي عُرض أول أفلامها عام 1984.

في الفيلم الأول من سلسلة "المدمر"، نتعرّف على الآلي المدمر (أرنولد شوارزنيجر) القادم من المستقبل لتنفيذ عملية قتل ضد طفل سيكبر لاحقًا ليصبح أحد القادة المناهضين للذكاء الاصطناعي. وينتهي الجزء الأول بهزيمة هذا الآلي، بينما يبدأ الجزء الثاني بآلي آخر في مهمة مشابهة، لكن يحمي الطفل نسخة أخرى من المدمر (أرنولد شوارزنيجر)، تقوم بدور المدافع الطيب ضد الآلي الأحدث والأشرس.

نقاط التشابه بين السلسلتين لا يمكن تجاهلها، خصوصا وأنها تمتد حتى مشهد النهاية تقريبًا، والأهم هو الفكرة الأساسية وراء الجزء الثاني على وجه الخصوص.

الجزآن الأولان من "المدمر" و"ميغان" مدفوعان بأيديولوجيا مضادة للذكاء الاصطناعي؛ ففي حالة "المدمر"، يُجسّد الذكاء الاصطناعي العنف والدمار ومحاولة محو الحضارة البشرية، بينما في "ميغان"، يمثل الذكاء الاصطناعي بديلًا عن الأسرة والتربية التقليدية. ليأتي الجزء الثاني في كلتا السلسلتين ويتصالح، بدرجات متفاوتة، مع هذا الذكاء، ويطرح احتمالية التعايش والوصول إلى حلول وسط بين البشر والآلات؛ فيستفيد الأول من الثاني، مع الحفاظ على هويته الإنسانية.

لم يقدّم "ميغان" في جزئيه أي طرح جديد في موضوع الذكاء الاصطناعي، بل اكتفى بتقديم الفكرتين المركزيتين في تناول العلاقة بين البشر والذكاء الاصطناعي. لكن ذلك لم ينتقص من جودة الجزء الأول، الذي أدهش المتفرجين والنقاد بذكائه في مزج خفة الظل والرعب. فالدمية التي كانت بحجم طفلة في الجزء الأول وذات ملامح بريئة، قدّمت مشاهد قتل عنيفة بشكل مفاجئ وممتع في الوقت ذاته.

أما الجزء الثاني، فتحوّل من الكوميديا والرعب إلى الأكشن والكوميديا، إذ تقوم ميغان -التي أصبحت الآن بحجم امرأة شابة- بمشاهد تحاكي ما قام به توم كروز في الجزء الأول من سلسلة "المهمة المستحيلة"، وترقص على أنغام موسيقى حديثة، ثم تضحي بحياتها في سبيل إنقاذ البشرية.

View this post on Instagram

A post shared by M3GAN 2.0 (@m3gan)

إعلان

فقد الفيلم في جزئه الثاني ميزته الأهم، وتحول إلى نسخة باهتة من نفسه، وإن كانت أكثر صخبًا وألوانًا. لكنه لم يقدم لمتفرجيه ما جذبهم في الجزء الأول، فلم يحقق الإيرادات المتوقعة، ولم يفتح الباب لجزء جديد.

مقالات مشابهة

  • حشد دولي في نيويورك لوضع حل الدولتين على طريق التنفيذ
  • “الخارجية الفلسطينية” تُدين ردود الفعل الإسرائيلية تجاه الاعتراف بدولة فلسطين
  • الخارجية الفلسطينية تُدين ردود الفعل الإسرائيلية تجاه الاعتراف بدولة فلسطين
  • وزير الخارجية: مؤتمر “تنفيذ حل الدولتين” يأتي استنادًا لموقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • “هيئة الأسرى الفلسطينية”:العدو الصهيوني يعتدي على الأسرى بسجن النقب
  • نائب بولندي ينتقد موقف بلاده من جريمة الابادة التي ترتكبها “إسرائيل” في غزة
  • “الخارجية الفلسطينية” ترحب بإعلان الرئيس الفرنسي الاعتراف بالدولة الفلسطينية سبتمبر المقبل
  • رد حركة الفصائل الفلسطينية “إيجابي”.. نتنياهو يطلب من وفد التفاوض في قطر العودة إلى إسرائيل للتشاور حول “قرارات مصيرية”
  • هل تواجه المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية مأزقا إستراتيجيا جديدا؟
  • ميغان 2 دمية القرن الجديد التي أعادت تعريف رعب الدمى في السينما