جريدة الوطن:
2025-07-29@18:52:26 GMT

تحصين أكثر من 38 ألف رأس غنم وماعز وأبقار بالمصنعة

تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT

تحصين أكثر من 38 ألف رأس غنم وماعز وأبقار بالمصنعة

المصنعة ـ من خليفة بن عبدالله الفارسي:
يتواصل مشروع برنامج التحصين السنوي لمربي الثروة الحيوانية والذي تنفذه دائرة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بالمصنعة ممثلة بقسم العيادة البيطرية ويستهدف البرنامج الثروة الحيوانية ( الماعز والأغنام والأبقار )، حيث يتم استخدام لقاحات (التسمم المعوي وخليط الطاعون والجدري بالإضافة الى الحمى القلاعية والسعر) للوقاية من الامراض التي تصيب الحيوانات.

وقد تم تحصين ما يقارب 38259 رأسا من الماعز والأغنام والأبقار خلال شهري سبتمبر وأكتوبر الماضيين. وقد أشاد الكادر الفني للتحصين بالجهود التي تبذلها المديرية العامة للثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه بمحافظة جنوب الباطنة والجهود الملموسة في توفير الكادر الفني والمعدات اللازمة لمشروع التحصين الوطني ويشمل برنامج التحصين مختلف قرى ولاية المصنعة وهناك تعاون كبير من المواطنين والمقيمين مع فرق التحصين.

المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر

مسقط- الرؤية

يبدأ يوم الجمعة المقبل الأول من شهر أغسطس موسم صيد ثروة الحبار في سواحل سلطنة عمان للعام الجاري 2025م، ويستمر الموسم لمدة ستة أشهر إلى نهاية شهر يناير من العام المقبل 2026م.

ويتوجّه الصيادون الحرفيون في المحافظات الساحلية في سلطنة عمان وعلى شكل مجموعات إلى مصايد هذه الثروة وأماكن تجمعها في الولايات الساحلية بالمحافظات لصيد وجمع ثروة الحبار.

وقد أكملت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة في المديريات العامة بمحافظات ظفار والوسطى وجنوب الشرقية استعداداتها للموسم من النواحي الإدارية والإرشادية والتوعوية، كما سيتم تكثيف عمل فرق الرقابة السمكية في سواحل المحافظات طيلة مدة الموسم.

ونفذت المديرية العامة للبحوث السمكية بالوزارة عدد من الدراسات العلمية عن تنمية واستدامة مصائد ثروة الحبار وزيادة كفاءة استغلال هذه الثروة الوطنية في التصنيع السمكي وتحقيق الأمن الغذائي.

يشار إلى أن ثروة الحبار التي تعرف محليا باسم (الغترو) تصنَّف ضمن مجموعة الرخويات وتعيش في بيئات بحرية متنوعة فبعض أنواعها قاعية تعيش في مناطق الشعاب المرجانية ومسطحات الحشائش البحرية والبيئات الرملية والطينية والصخرية وأنواع أخرى تكون شبه قاعية أو سطحية ويعد الحبار مصدرا أساسيا للبروتين وهو غذاء صحي لقلة الدهون فيه ويقي من العديد من الأمراض وقد جاءت تسمية هذه الثروة باسم الحبار لما يفرزه من مادة حبرية توجد في جسمه وفي وقت الخطر وأثناء الدفاع عن نفسه أمام الكائنات البحرية الأخرى حيث يفرز تلك المادة المكونة من الحبر للتمويه وتعكير مياه البحر بالحبر مما يتيح له الهروب من أعدائه أو حتى من شباك الصيادين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • عجلون: ضبط معتد على الثروة الحرجية بحقه 5 طلبات
  • برنامج تدريبي مكثف لنشر وتبني المستحدثات الزراعية في 3 محافظات
  • سيلين شميت لـ سانا: حتى تاريخ الـ 14 من تموز الجاري سجّل أكثر من 17000 لاجئ سوري في لبنان رغبتهم في الاستفادة من برنامج العودة الطوعية المُيسرة وحصلوا على استشارات حول خطوات العملية وتبعاتها
  • الزراعة: تحصين أكثر من 1.8 مليون رأس ماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع
  • تحصين أكثر من مليون رأس ماشية ضد الحمى القلاعية والوادي المتصدع
  • “البيئة” تُطلق خدمتَي ترخيص التربية الريفية للدواجن والماشية لدعم صغار المربين وتعزيز استدامة قطاع الثروة الحيوانية
  • المخابر البيطرية الحكومية.. خط الدفاع الأول عن الثروة الحيوانية في سوريا
  • الجمعة.. بدء موسم صيد ثروة الحبار ولمدة 6 أشهر
  • الإطاحة بشبكة تهريب أحجار كريمة وموارد بيولوجية إلى فرنسا يقودها رعايا أجانب تحت غطاء السياحة
  • المخابر البيطرية الحكومية خط الدفاع الأول عن الثروة الحيوانية في سوريا