البنتاغون: تقييم أولي يفيد بأن مسلحين صوامليين هاجموا السفينة سنترال بارك
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
سفينة أمريكية استجابت لنداء استغاثة من ناقلة مواد كيماوية احتجزت بالشرق الأوسط
ذكرت وزارة الدفاع الأمريكية، أن التقييم الأولي حول السفينة سنترال بارك، يفيد بأن المسلحين الذين هاجموا السفينة، صوماليون والحادثة مرتبطة بالقرصنة.
اقرأ أيضاً : إعلام عبري: الحوثيون يحتجزون سفينة جديدة قبالة سواحل اليمن
وفي وقت سابق ذكرت وكالة رويترز، أن سفينة أمريكية استجابت لنداء استغاثة من ناقلة مواد كيماوية احتجزت بالشرق الأوسط في خليج عدن.
وأفادت رويتر نقلا عن مسؤولين أمريكيين، بأن ناقلة المواد الكيماوية التي احتجزت بالشرق الأوسط آمنة.
من جهتها أكدت القيادة الوسطى الأمريكية، أن حاملة الطائرات أيزنهاور عبرت مضيق هرمز ووصلت لمياه الخليج العربي لدعم مهام قياداتها.
وكانت ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، الأحد، أن الحوثيين احتجزوا سفينة أخرى مملوكة لـ"إسرائيليين" تسمى "سنترال بارك"، وتحمل علم ليبيريا.
وذكرت وكالة فرانس برس "ا ف ب" نقلا عن شركة "إمبري" للأمن البحري الأحد، أنه تم اعتراض ناقلة نفط تابعة لشركة مرتبطة بالاحتلال الإسرائيلي قبالة سواحل اليمن.
وقالت الشركة إن "القوات البحرية الأمريكية تتابع الوضع" بعد الحادث المتعلق بسفينة "سنترال بارك" المملوكة من قبل شركة مقرها المملكة المتحدة ومرتبطة بكيان الاحتلال.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: البحر الأحمر الشرق الأوسط البنتاغون اليمن سنترال بارک
إقرأ أيضاً:
28 قتيلًا في هجومين مسلحين شمال نيجيريا
الثورة نت /..
لقي 28 شخصًا مصرعهم في هجومين منفصلين نفّذهما مسلحون، في شمال نيجيريا، وفق ما أعلنته مصادر عسكرية نيجيرية.
وأوضح الكولونيل أولانيو أوسوبا، المتحدث باسم التحالف العسكري المتعدد الجنسيات اليوم الجمعة، أن مجموعة مسلحة هاجمت مخيمًا للنازحين في بلدة “مالام فاتوري” الحدودية مع النيجر، ما أدى إلى مقتل 11 شخصًا على الأقل، قبل أن تتمكن القوات النيجيرية من استعادة السيطرة على المنطقة.
واستخدم المسلحون في هجومهم شاحنات صغيرة مزودة بأسلحة رشاشة، واقتحموا مخيمًا يؤوي آلاف النازحين في البلدة، قبل أن يضرموا النيران في المستشفى المحلي وعدد من المباني الحكومية.
وفي حادث منفصل بولاية “سوكوتو” الواقعة شمال غرب نيجيريا، هاجمت مجموعة مسلحة قرية “كوالاجيا” أثناء استعداد السكان لأداء صلاة العصر، ما أسفر عن مقتل 17 شخصًا، معظمهم من المزارعين.
وتشهد ولايات شمال نيجيريا حالة من عدم الاستقرار الأمني منذ أكثر من عقد، نتيجة تصاعد أنشطة الجماعات المسلحة التي تتخذ من الغابات والمناطق النائية قواعد لعملياتها.
وتكثّف السلطات النيجيرية حملاتها العسكرية في هذه المناطق لاحتواء التهديدات التي أسفرت عن مقتل أكثر من 40 ألف شخص ونزوح نحو مليوني شخص منذ عام 2009، بحسب تقديرات الأمم المتحدة.