صحيفة اليوم:
2025-10-16@04:34:35 GMT

بوتين: روسيا عادت إلى وضع "القوة العظمى" العالمية

تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT

بوتين: روسيا عادت إلى وضع 'القوة العظمى' العالمية

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن بلاده عادت إلى وضع "القوة العظمى" العالمية، بعد عامين تقريبا من إصدار أوامره بغزو واسع النطاق لأوكرانيا المجاورة.

جاء ذلك في رسالة بالفيديو مساء الثلاثاء، وجهها بوتين إلى الاجتماع السنوى لمجلس الشعب الروسي العالمي، وهي منظمة غير حكومية يرأسها بطريرك موسكو.

أخبار متعلقة "الصحة العالمية": شهداء غزة تعدوا 11 ألفًا و1500 طفل مفقودروسيا تعيد طائرة من الحقبة السوفيتية للخدمة مجددًا.

. ما القصة؟روسيا تنشر صاروخًا نوويًا جديدًا في كالوجا.. اعرف قدراته

وسلط بوتين الضوء فى خطابه على ضم الأراضي الأوكرانية، والذي يُعد انتهاكًا للقانون الدولي، ووصف ذلك بأنه نجاح لروسيا، وذكر أن روسيا الحديثة استعادت وعززت "سيادتها كقوة عالمية".

السعي إلى التفوق

واتهم بوتين الغرب مرة أخرى بالبحث عن زرع البؤس والفوضى في روسيا، من خلال السعي إلى التفوق من أجل التسبب في تفكك أكبر دولة في العالم من حيث المساحة، قائلًا إن مثل هذه المحاولات محكوم عليها بالفشل.

ومن المتوقع أن يترشح بوتين لولاية خامسة في الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في مارس، لكنه لم يعلن رسميا بعد عن ذلك.

وقال بوتين من مدينة سوتشي المطلة على البحر الأسود: "دون روسيا ذات سيادة وقوية، لا يمكن إقامة نظام عالمي مستقر بشكل دائم".

كما وقف بوتين دقيقة صمت حدادًا على أرواح الذين قتلوا في الحرب.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: موسكو الحرب الروسية في أوكرانيا روسيا فلاديمير بوتين

إقرأ أيضاً:

روسيا تعزز نفوذها في آسيا الوسطى.. بوتين يجهز اتفاقيات مصيرية مع قادة المنطقة

أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، سلسلة من المحادثات الهاتفية مع قادة كازاخستان وأوزبكستان وطاجيكستان، تناولت تعزيز العلاقات الثنائية، ومتابعة المشاريع المشتركة، والاستعدادات لزيارات ومناسبات سياسية مقبلة.

وخلال اتصاله بنظيره الكازاخستاني قاسم جومارت توكايف، بحث بوتين سبل تطوير التعاون الثنائي بين موسكو ونور سلطان، إضافة إلى التحضيرات الجارية لزيارة توكايف المرتقبة إلى روسيا في شهر نوفمبر المقبل، والتي من المتوقع أن تشهد توقيع عدد من الاتفاقيات المهمة.

وفي اتصال لاحق، ناقش بوتين مع الرئيس الأوزبكي شوكت ميرضيائيف المشاريع المشتركة بين البلدين، خاصة في مجال الطاقة، مؤكدين حرص البلدين على تعميق التعاون الاستراتيجي في مختلف القطاعات الاقتصادية.

كما أجرى الرئيس الروسي اتصالًا مع نظيره الطاجيكي إمام علي رحمان، أعرب خلاله عن شكره على حسن الضيافة التي لقيها خلال زيارته الأخيرة إلى دوشنبه.

وأكد الجانبان أن المحادثات التي جرت بينهما كانت بناءة وأسفرت عن توقيع حزمة من الوثائق المهمة، من شأنها أن تفتح آفاقًا جديدة لتطوير العلاقات الثنائية.

وتجدر الإشارة إلى أن زيارة بوتين إلى طاجيكستان الأسبوع الماضي استمرت ثلاثة أيام، حيث شارك في القمة الثانية لآسيا الوسطى وروسيا، إلى جانب رؤساء دول رابطة الدول المستقلة وعدد من القادة الإقليميين، في خطوة تعكس الاهتمام الروسي المتزايد بتعزيز نفوذها في منطقة آسيا الوسطى.

صندوق النقد الدولي: روسيا تحتفظ بأدنى دين عام بين دول العشرين في 2025

أكد صندوق النقد الدولي أن روسيا ستحتفظ بأقل مستوى للدين الحكومي بين دول مجموعة العشرين خلال 2025، حيث من المتوقع أن يشكل 23.1% من الناتج المحلي الإجمالي.

وأشار التقرير إلى أن متوسط مستوى الدين للاقتصادات الناشئة في مجموعة العشرين سيصل إلى 78.7%، بينما سيبلغ 120.8% للاقتصادات المتقدمة.

وتوضح الأرقام تفاوت مستويات الدين الحكومي عالمياً:

اليابان: 229.6% الولايات المتحدة: 125% فرنسا: 116.5% الصين: 96.3% البرازيل: 91.4%

كما توقع الصندوق ارتفاع الدين الأوكراني من 89.7% هذا العام إلى 108.6% في 2025، وصولاً إلى 110.4% في 2026.

وحذر الصندوق من تجاوز الدين الحكومي العالمي 100% من حجم الاقتصاد العالمي بحلول 2029، متوقعاً وصوله إلى 123% من الناتج المحلي الإجمالي في ذلك العام.

مقالات مشابهة

  • روسيا تعزز نفوذها في آسيا الوسطى.. بوتين يجهز اتفاقيات مصيرية مع قادة المنطقة
  • بوتين يستقبل الشرع ويبحثان إعادة رسم النفوذ الروسي في سوريا.. فيديو
  • روسيا تكشف تفاصيل المباحثات بين بوتين والشرع
  • بوتين: روسيا وسوريا تتمتعان بعلاقات خاصة منذ عقود
  • بوتين: التعاون بين روسيا وسوريا سيحقق نتائج جيدة
  • الخارجية الروسية: بوتين والشرع سيناقشان الوجود الروسي في سوريا
  • سانا: الرئيس السوري يصل روسيا في زيارة رسمية لـ بوتين
  • الشرع يلتقي بوتين في أول زيارة رسمية إلى روسيا
  • صنعاء تعيد رسم موازين القوة العالمية
  • بوتين للمشاركين في “أسبوع الطاقة الروسي”: صناعة الطاقة الحديثة تتطلب حلولا رقمية وتعاونا علميا واسعا