بيان إسرائيلي بعد إعلان حماس مقتل 3 محتجزين
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، اليوم الأربعاء إن ثلاث محتجزين إسرائيليين، قتلوا بغارة إسرائيلية، في وقت حملت فيه تل أبيب المسؤولية عن جميع الرهائن.
وقالت كتائب القسام على قناتها على تطبيق تيليغرام إن الأم والرضيع وشقيقه قتلوا في هجمات إسرائيلية.وكانت حركة حماس قد قالت في وقت سابق إن امرأة إسرائيلية مسنة قتلت إلا أنها أطلقت سراحها فيما بعد.
تقرير: بايدن قد يخسر الولايات المتأرجحة بسبب غزة https://t.co/WbdzP61w6l pic.twitter.com/bMagJLf96O
— 24.ae (@20fourMedia) November 29, 2023 وقال الجيش الإسرائيلي الأربعاء إنه يتحقق من تقارير عن مقتل الرضيع كفير بيباس (10 شهور) وشقيقه آريل بيباس (أربعة أعوام) وأمهما شيري بيباس في قصف إسرائيلي سابق على قطاع غزة.وأضاف الجيش في بيان أن "حماس مسؤولة بالكامل عن سلامة جميع الرهائن في قطاع غزة".
ووجهت عائلة الأم والطفلين نداء الثلاثاء، للإفراج الفوري عنهم.
وافترض الجيش الإسرائيلي في الفترة الماضية، أن الرهائن الثلاث سلمتهم حماس إلى فصيل فلسطيني آخر وأنهم محتجزون في خان يونس جنوب قطاع غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل حماس
إقرأ أيضاً:
انتهاكات الاحتلال في جباليا.. استشهاد العشرات إثر قصف إسرائيلي عنيف
استشهد 15 فلسطينيًا وأصيب آخرون، فجر اليوم الاثنين، إثر قصف إسرائيلي استهدف مدرسة إناث تؤوي نازحين في جباليا شمالي قطاع غزة.
وقالت قناة القدس على حسابها عبر "إكس"، إنه تم "ارتقاء 15 فلسطينيًا جراء استهداف طيران الاحتلال لمدرسة فاطمة بنت أسد التي تؤوي نازحين في جباليا البلد شمال قطاع غزة".
وفي وقت سابق، قال موقع "أكسيوس" نقلًا عن مصادر، إن إسرائيل ستوافق على "هدنة مؤقتة" في نظير إعلان حماس استعدادها الإفراج عن الرهينة الإسرائيلي-الأمريكي عيدان ألكسندر.
وأضافت المصادر أنه مقابل إفراج حماس عن عيدان ستوقف إسرائيل تحليق المسيرات فوق غزة لفترة معينة، لكنها لن تطلق سراح فلسطينيين مقابل إطلاق سراح الجندي الرهينة.
وبالتوازي مع هذا التصعيد، عزز جيش الاحتلال إجراءاته العسكرية لعزل مدينة رفح عن بقية قطاع غزة عبر إنشاء محور "موراج" شمال المدينة.
وفي الوقت ذاته، أشارت تقارير إسرائيلية إلى أن جيش الاحتلال يسعى لإنشاء ما تسميه الحكومة "منطقة إنسانية" في رفح، يُسمح فيها بتوزيع الطعام والمساعدات على الفلسطينيين، بعد إخضاعهم لفحوص أمنية مشددة.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن شركات أمريكية ستكون مسؤولة عن عمليات التوزيع، ما يعكس مساعي تل أبيب لفرض وقائع جديدة على الأرض تحت غطاء إنساني، وسط تشكيك فلسطيني واسع في جدوى هذه الخطة.