ضياء رشوان: اتصالات مصرية قطرية لتمديد الهدنة الإنسانية يومين إضافيين
تاريخ النشر: 30th, November 2023 GMT
كتب- أحمد جمعة:
قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن هناك اتصالات مصرية قطرية مستمرة لتمديد الهدنة الإنسانية لمدة يومين إضافيين، سعيا لوقف إطلاق النار والإفراج عن من مزيد الأسرى والمحتجزين وإدخال مساعدات إنسانية وإغاثية أكثر لقطاع غزة.
وأوضح "رشوان" في بيان اليوم، أن الجهود المصرية القطرية المكثفة، أسفرت عن تجاوز العديد من العقبات التي كانت تواجه تنفيذ اتفاق الهدنة اليوم.
وأكد أن مصر تتابع عن كثب تنفيذ اتفاق الهدنة الإنسانية اليوم، معلنًا أن مصر تحث الطرفين على الالتزام بما تم الاتفاق عليه، وأنها ستواصل بذل أقصى جهودها لضمان استمرار تدفق المساعدات الإنسانية إلى شمال وجنوب قطاع غزة.
وقال رشوان: لقد تم تمديد الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، بجهود مصرية قطرية مكثفة، لمدة يوم واحد وهو اليوم الخميس.
وأوضح أن تلك الهدنة تتضمن حتى الآن، الاتفاق على الإفراج عن 10 من المحتجزين الإسرائيليين، والإفراج عن 30 فلسطينيًا، مع استمرار تدفق المساعدات الإنسانية إلى شمال وجنوب قطاع غزة بنفس الكميات المتفق عليها في أيام الهدنة الستة السابقة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة ضياء رشوان اتصالات مصرية قطرية هدنة غزة طوفان الأقصى وقف إطلاق النار طوفان الأقصى المزيد الهدنة الإنسانیة
إقرأ أيضاً:
في مؤتمر مشترك.. أوزيل وأوزداغ يطالبان بالعدالة والإفراج عن السجناء السياسيين
أدلى زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل بتصريحات حادة خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس حزب الظفر أوميت أوزداغ في مقر الحزب بالعاصمة أنقرة، أكد فيها تضامنه مع أعضاء حزب ظفر، مطالبًا بالإفراج الفوري عن جميع السجناء السياسيين في تركيا.
وقال أوزيل:
“أجدد تمنياتي الطيبة لجميع أعضاء حزب ظافر. يجب إطلاق سراح السجناء السياسيين في أقرب وقت ممكن. بالطبع ستكون هناك محاكمات، لكن لا أحد بمنأى عن الملاحقة القضائية”.
وانتقد أوزيل المفارقة في التعامل القضائي بين الماضي والحاضر، قائلاً:
اقرأ أيضانتنياهو: طغاة طهران سيدفعون الثمن
الخميس 19 يونيو 2025“لقد تمت محاكمة السيد أردوغان لسنوات، لكنه لم يُعتقل أبدًا. أما الآن، فيُعامل رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أو زعيم سياسي مثل أوزداغ بطريقة مختلفة تمامًا، وهذا أمر مُخزٍ”.
وشدد على أن “هذه الأمة لا تقبل أن يتحول ضحية الأمس إلى ظالم اليوم”، مؤكدًا رفضه لهذا المسار.
كما تطرق إلى التدهور الاقتصادي الذي يطال فئة المتقاعدين وذوي الدخل المحدود، قائلاً:
“كان متقاعدو حزب العدالة والتنمية يتقاضون 8 أرباع ذهبية، واليوم انخفض دخلهم إلى أقل من ربعين. أما الذين كانوا يتقاضون 7 أرباع ذهبية، فانخفضت قدرتهم الشرائية إلى أقل من ثلاثة أرباع”.
وأضاف: “من المؤسف أن من حكم البلاد 23 عامًا يُفاخر بأن الحد الأدنى للأجور بات يشتري 445 لترًا من الديزل. هذا لا يُفخر به، بل يُخجل منه”.