«الثقافة والسياحة» تقدم باقات جماهيرية لمنافسات «يو إف سي»
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن الثقافة والسياحة تقدم باقات جماهيرية لمنافسات يو إف سي، أبوظبي الاتحاد كشفت دائرة الثقافة والسياحة أبوظبي عن مجموعة من باقات الإقامة الفندقية الحصرية لتتيح للجمهور الاستمتاع ببطولات يو إف سي وأجواء .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات «الثقافة والسياحة» تقدم باقات جماهيرية لمنافسات «يو إف سي»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أبوظبي (الاتحاد)كشفت دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي عن مجموعة من باقات الإقامة الفندقية الحصرية لتتيح للجمهور الاستمتاع ببطولات يو إف سي وأجواء أسبوع أبوظبي للتحدي، التي تعود إلى العاصمة، مع بطولة يو إف سي 294 في 21 أكتوبر المقبل في الاتحاد أرينا.وتوفر أبوظبي، الوجهة الرائدة في تنظيم الفعاليات الرياضية العالمية، أجواء مميزة للراغبين في حضور منافسات أسبوع أبوظبي للتحدي، الفعالية السنوية المليئة بالحماس، حيث تتيح لعشاق الرياضة من جميع أنحاء العالم حجز إقامة فندقية حصرية مع تذاكر لحضور بطولة يو إف سي، قبل موعد طرح التذاكر العام.
وتوفر الباقات الفندقية للجمهور فرصة مميزة للاستمتاع بالفعاليات المختلفة التي تقدمها أبوظبي خلال أسبوع أبوظبي للتحدّي، بما في ذلك بطولة يو إف سي 294.وتحظى نزالات يو إف سي بإقبال كبير، حيث نفدت تذاكر بطولة يو إف سي 280، التي أقيمت العام الماضي سريعاً، مما يجعل مهمة تأمين تذاكر البطولة في الوقت المناسب تحدياً دائماً.وتنطلق بطولة يو إف سي 294، أحدث فعاليات يو إف سي في أبوظبي، في إطار الشراكة الراسخة بين يو إف سي ودائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي منذ عام 2019، ومن المتوقع أن يتضمن جدول الفعاليات نزالات مشوقة ومرتقبة تمنح الحضور تجربة استثنائية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تنظيم مؤتمر «الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة» 13 مايو في أبوظبي
متابعات: «الخليج»
يُنظِّم مركز أبوظبي للصحة العامة بالتعاون مع الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي، المؤتمر العالمي الخامس والعشرين لتعزيز الصحة، خلال الفترة من 13 إلى 16 مايو 2025 في مركز أدنيك أبوظبي، للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط.
ويُعقَد المؤتمر هذا العام تحت شعار «البيئات الداعمة لصحة ورفاه الكوكب»، ويُتوقَّع أن يحضره أكثر من 2,000 خبير صحي عالمي وصانع سياسات وباحث وأكاديمي ومهني صحي من مختلف أنحاء العالم. ويسلِّط المؤتمر الضوء على أبرز التحديات الصحية العالمية، بدءاً من الأمراض غير المُعدية والصحة النفسية وصولاً إلى تغيُّر المناخ والاستعداد للطوارئ. ويتضمَّن برنامج المؤتمر جلسات رئيسية، وورش عمل تفاعلية، ويهدف إلى سد الفجوة بين البحث العلمي والممارسة العملية، وتعزيز التعاون متعدد القطاعات من أجل صحة مستدامة وشاملة.
وقال الدكتور راشد السويدي، المدير العام لمركز أبوظبي للصحة العامة: «يعكس هذا الحدث البارز التزام أبوظبي بدفع عجلة التقدُّم في مجال الصحة العالمية والاستدامة. ويمثل الحدث انتقالنا من مفاهيم الرعاية الصحية إلى نهج الصحة الشاملة، واضعين الوقاية والابتكار في قلب رؤيتنا».
وقال سِيون تويتاهي، رئيس الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي: «تواجه البشرية اليوم تقاطعات حاسمة من التحديات الصحية والبيئية، ولهذا يحمل انعقاد المؤتمر للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مهد الحضارات دلالة رمزية عميقة، ويُعد خطوة ضرورية للتعاون في الوصول إلى حلول جماعية».
ويُعَدُّ المؤتمر منصة رائدة عالمياً في مجال تعزيز الصحة، وبمناسبة مرور 74 عاماً على تأسيس الاتحاد الدولي لتعزيز الصحة والتثقيف الصحي، تمثِّل استضافة أبوظبي لهذا الحدث شهادة على مكانتها المتنامية كمركزٍ عالميٍّ للسياسات الصحية والبحث والابتكار.
ويطرح المؤتمر مجموعة واسعة من الموضوعات الحيوية التي تشمل البيئات الداعمة للصحة، وتشمل المدارس وأماكن العمل والمدن، إضافة إلى جاهزية الأنظمة الصحية للطوارئ والتعاون الدولي ومصادر التمويل لدعم برامج التثقيف الصحي، والابتكار والتحول الرقمي الصحي والسياسات الداعمة للصحة، وأخيراً شمول الفئات المختلفة والتوعية الصحية الشخصية.
ولاقت الدعوة للمشاركة استجابة واسعة من الباحثين والمهنيين الصحيين من جميع أنحاء العالم، مع تقديم ملخصات بحثية من دولة الإمارات والهند وأستراليا وغانا وتايوان وكندا والمغرب والمملكة المتحدة وأوغندا وإندونيسيا وإيطاليا واليابان وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية وزامبيا والبرازيل وسويسرا.
وتعكس استضافة هذا المؤتمر العالمي التزام أبوظبي المستمر بدورها كمركز مؤثِّر في صناعة السياسات الصحية، وترسيخ مكانتها في تعزيز الصحة العامة والاستدامة.