جلطة الساق خطر حقيقي أثناء السفر بالطائرة عالم المرأة
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
عالم المرأة، جلطة الساق خطر حقيقي أثناء السفر بالطائرة،شدد مركز طب السفر الألماني على التحذير من الجلوس طويلاً أثناء السفر، مؤكدًا أنه يرفع .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جلطة الساق خطر حقيقي أثناء السفر بالطائرة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
شدد مركز طب السفر الألماني على التحذير من الجلوس طويلاً أثناء السفر، مؤكدًا أنه يرفع خطر الإصابة بجلطة الساق، وذلك لأن قلة الحركة لمدة طويلة تجلط الدم في السيقان وتسد الأوردة.
وأفاد المركز بأن هذا الخطر يرتفع خاصة لدى المرضى بالقلب والدوالي، الذين يميلون بشكل عام إلى تجلط الدم، وكذلك الذين أصيبوا من قبل بجلطة في الساق أو في الرئة.
وحث المركز على استشارة الطبيب قبل السفر بالطائرة أو الرحلات الطويلة بالسيارة لمعرفة ما إذا كان يجب ارتداء جوارب ضاغطة أو أخذ حقن معينة.
كما أنه نصح بالنهوض من وقت لآخر والمشي لتحريك الدم في السيقان، مع ارتداء ملابس واسعة وفضفاضة، فضلاً عن الإكثار من شرب السوائل مثل الماء، وشاي الأعشاب، والعصائر المخففة، وذلك للوقاية من تجلط الدم أثناء السفر .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
رغم مرور شهرين على وقف إطلاق النار.. أونروا تحذّر من غياب أي تحسن حقيقي في غزة
تجددت التوترات الميدانية في جنوب قطاع غزة، حيث أكد إعلام فلسطيني أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أطلقت نيرانها بكثافة باتجاه مناطق شمالي رفح، في خرق جديد لالتزامات وقف إطلاق النار. ويأتي هذا التصعيد في وقت ما يزال فيه القطاع يرزح تحت أسوأ أزمة إنسانية منذ سنوات، وسط تعثر الجهود الدولية لإحداث انفراجة ملموسة على الأرض.
وفي سياق متصل، قال عدنان أبو حسنة، المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «أونروا»، إن الوضع الإنساني في غزة ما زال بالغ الخطورة، رغم مرور ما يقارب الشهرين على اتفاق وقف إطلاق النار.
وأوضح خلال مداخلة تلفزونية، أن الزيادة في عدد الشاحنات التي تدخل القطاع “لا تعكس بأي حال تحسنًا حقيقيًا في حياة السكان”، نظرًا للقيود الإسرائيلية الصارمة على نوعية المواد المسموح بدخولها.
وأشار أبو حسنة إلى أن مئات الأصناف الحيوية لا تزال ممنوعة من الدخول، من بينها قطع غيار محطات الصرف الصحي ومحطات تحلية المياه، والمستلزمات الطبية والأدوية، إضافة إلى مواد غذائية رئيسية يعتمد عليها السكان بشكل يومي. هذا النقص الحاد، بحسب المتحدث، يجعل التحسن على الأرض شبه معدوم، خاصة في ظل الارتفاع الكبير في نسب سوء التغذية، ومعاناة العائلات من تراجع الخدمات الأساسية إلى مستويات خطيرة.
وتؤكد منظمات إنسانية دولية أن القيود المفروضة على إدخال المواد الأساسية تعطل جهود إعادة الإعمار وتعرقل استعادة الخدمات الحيوية، بما في ذلك الصحة والمياه والصرف الصحي. كما تحذر من أن استمرار الوضع الحالي قد يقود إلى أزمة إنسانية ممتدة تتطلب تدخلاً دوليًا أكثر قوة ووضوحًا للضغط على الاحتلال لرفع القيود وتسهيل وصول المساعدات.
ويقول مراقبون إن التطورات الأخيرة تعكس الهوة الكبيرة بين الاتفاق السياسي والتنفيذ العملي على الأرض، إذ لا تزال الأوضاع الأمنية والإنسانية في غزة في حالة هشاشة شديدة، ما يجعل أي تصعيد—حتى لو كان محدودا —قادرًا على إعادة المنطقة إلى مربع التوتر من جديد.