رجل يعثر على ابنه المخطوف منذ 22 عاماً اخر خبر
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
اخر خبر، رجل يعثر على ابنه المخطوف منذ 22 عاماً،بعد رحلة اختطاف دامت 22 عاما، نجح رجل صينى يدعى لي من العثور على ابنه، في رحلة بحث .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر رجل يعثر على ابنه المخطوف منذ 22 عاماً، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
بعد رحلة اختطاف دامت 22 عاما، نجح رجل صينى يدعى «لي» من العثور على ابنه، في رحلة بحث طويلة وشاقة.
بداية تفاصيل القصة كانت عندما ترك الأب ابنه البالغ من العمر 4 سنوات تحت إشراف الجيران، إلا أن أحد الشهود قال إنه شاهد رجلا مشبوها فى الشارع قام باستدراج الطفل واختطافه.
وعلى الرغم من تقدم الأب فى السن وشعوره بالتعب مع البحث كل عام، إلا أنه لم يستسلم أبدا، وخلال العقدين الأخيرين من البحث التقى بأكثر من 300 رجل شرطة، وزار مئات المدن فى جميع أنحاء الصين.
وفي نهاية الشهر الماضي التقى الأب بابنه البالغ من العمر 26 عاما، لتنتهي رحلة البحث الشاقة التى استمرت لسنوات، بعدما وجد نتائج حمضه النووى تطابقت مع نتائج حمض نووى ابنه.
ونشر الأب قصته عبر مواقع التواصل وظهر في العديد من البرامج التلفزيونية والإذاعية، وعلق الكثير على القصة بأنها معجزة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فيديو واحد كسر قلب أب.. فريدة طفلة تواجه شبح الواتساب ويهددها بـفيديو فاضح
لم تكن "فريدة" تعلم أن هاتفها الصغير سيصير بابًا للجحيم، وأن الشاشة التي اعتادت من خلالها مشاهدة الرسوم المتحركة والضحك البريء، ستنقلب إلى كابوس يُطارد طفولتها إلى الأبد.
"فريدة م ف ف ت"، طفلة لم تتجاوز 11 عامًا، تعيش مع والدها في منزل بسيط بمحافظة السويس، طفلة من ذوي الهمم، تحمل قلبًا أبيض لا يعرف الخداع، ولا تفرق بين الطيب والخبيث.
كانت تحاول أن تندمج في عالم لم يرحم ضعفها، ولا احتياجاتها الخاصة، حتى ظهر في حياتها ذئب بشري، لا يعرف الرحمة، ولا تعنيه دموع الأطفال.
في بداية أكتوبر 2024، بدأت فريدة تتغير، صارت شاحبة، كثيرة البكاء، تصحو من نومها فزعة، وتمسك بهاتفها وتخفيه وكأنها تخبئ جريمة، شك والدها.
وفتح الهاتف، ليُصدم بما لا يحتمله قلب أب، مقطع فيديو لطفلته، وهي في أوضاع لا يُمكن وصفها، مرفق برسائل تهديد: "ابعتيلي غيره.. وإلا أنشر ده للناس كلها".
انهار الأب، حضن ابنته التي ارتجفت بين ذراعيه وهي تبكي وتقول: "كنت خايفة يا بابا.. قالي هيفضحني"، لم يفهم كيف وقع ذلك، ولا متى.
فكل ما يعرفه أن ابنته أصبحت ضحية، في عمر الزهور، على يد شاب في الرابعة والعشرين، استغل مرضها وبراءتها ليشبع شهواته الدنيئة.
هرول الأب إلى الجهات المختصة، يحمل بين يديه هاتفًا يحوي الألم، ودموعًا لا تجف، فتحت الأجهزة المعنية تحقيقًا عاجلًا، وتم التوصل إلى الجاني، عامل يُدعى "حمد م"، من سوهاج، تواصل مع الطفلة، خدعها بكلمات مُنمقة، ثم ابتزها بما أرسلت.
وفي محكمة جنايات سوهاج، وقف الأب دامع العينين، ووقف المجرم مطأطأ الرأس، لتصدر المحكمة برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار.
وعضوية المستشارين خالد محمد عبد الشكور وأسامة علي فراج، وأمانة سر محمد عبد الحميد، بالسجن خمس سنوات، ليبقى السجن له، وتبقى الأحزان لأسرة لم تكن تستحق هذا المصير.