هشام الدكيك يستدعي 20 لاعبا استعدادا لمباراتي أوزبكستان
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
وجه هشام الدكيك، مدرب المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة، الدعوة لـ20 لاعبا، وذلك تحضيرا للمباراة الودية المرتقبة ضد أوزبكستان.
واستدعى الدكيك كل من عبد الكريم أنبيا من فريق (صقر أكادير)، إدريس الرايس فني (شباب المحمدية)، بلال البقالي (لافلواز الفرنسي)، أنس العيان (ريبيرا نافارا الإسباني).
وضمن اللائحة كذلك، سفيان بوريط (كيمي الفنلندي)، سفيان المسرار (لافلواز الفرنسي)، عثمان بومزو (شباب المحمدية)، إسماعيل أمزال (صقر أكادير)، حمزة ميمون (ريبيرا نافارا الإسباني)، محمد شريدو (خبازات أسود القنيطرة)، أنس دحاني (شباب المحمدية)، إدريس عثمان (لكوس القصر الكبير).
واستدعى الدكيك، أنس البقالي (لافلواز الفرنسي)، سفيان الشعراوي (ريبيرا نافارا الإسباني)، أنس الطيبي، بلال حميدوش (لوكوس قصر الكبير)، خالد بوزيد (سانطا كولما الإسباني)، عبد اللطيف فاتي (شباب المحمدية)، ياسين المفتاحي (شباب عالم طنجة)، رضى خياري (نهضة بركان).
وسيواجه المنتخب الوطني لـ”الفوتسال” نظيره الأوزبكي في مواجهتين، الأولى يوم الاثنين المقبل، والثانية ستقام يوم 22 أكتوبر.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: شباب المحمدیة
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يستدعي ألوية تمهيدا لتوسيع الهجوم البري على غزة
#سواليف
أفادت هيئة البث العبرية ، اليوم السبت ، بأن #جيش_الاحتلال #استدعى جميع #ألوية_المشاة و #المدرعات_النظامية إلى #غزة، تمهيدا لتوسيع المناورة البرية المستمرة على القطاع.
وبحسب الهيئة، فقد تم إدخال كل الألوية النظامية التابعة للمشاة والمدرعات إلى داخل غزة، بما يشمل فرقة المظليين التي أكملت انتشارها خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، لتكون بذلك آخر تشكيل يدخل ضمن خطة التعزيزات البرية.
وأوضحت التقارير أن العمليات العسكرية تتركز حاليًا في محورين أساسيين: شمال القطاع، حيث تستمر الاشتباكات في محيط مخيم جباليا، ومنطقة خان يونس جنوبا، التي تشهد منذ أسابيع قتالا عنيفا وسط محاولات الجيش لتفكيك بنى تحتية عسكرية تابعة لحركة “حماس”.
مقالات ذات صلة عضو كنيست .. نتنياهو يقتل كل حل 2025/05/24يأتي هذا التطور في وقت تتزايد فيه التقديرات داخل الأوساط السياسية والعسكرية العبرية بشأن قرب تنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق ضد ما تبقى من مقاومة مسلحة في القطاع، لا سيما في مدينة رفح، التي يعتبرها الكيان آخر معاقل “القيادة المركزية” لحماس.
وكان جيش الاحتلال عزز حشوده على مشارف رفح منذ أسابيع، وسط تحذيرات دولية من التداعيات الإنسانية لأي اقتحام بري واسع.
كما تشير التحركات العسكرية إلى سعي تل أبيب لإنهاء ما تصفه بـ”مرحلة الحسم” في المعركة، في ظل تعثر المفاوضات غير المباشرة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى، والتي تجري برعاية مصرية وقطرية.
وينظر إلى الدفع بجميع الألوية النظامية إلى الميدان على أنه مؤشر قوي على نية الجيش تصعيد عملياته، رغم تصاعد الضغوط الدولية، وخاصة مع تفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع الذي يواجه أوضاعا كارثية.