منوعات جوائز إيمي توجه ضربة جديدة لهاري وميغان
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
منوعات، جوائز إيمي توجه ضربة جديدة لهاري وميغان،صورة من الإعلان التشويقي لل مسلسل الوثائقي ميغان وهاري ميرور الخميس 13 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جوائز إيمي توجه ضربة جديدة لهاري وميغان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صورة من الإعلان التشويقي للمسلسل الوثائقي "ميغان وهاري" (ميرور)
الخميس 13 يوليو 2023 / 15:18
ضربة قاسية جديدة تلقاها دوق ودوقة ساسكس الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل باستبعاد مسلسلهما الوثائقي "ميغان وهاري"، من إنتاج نتفليكس عام 2022، من قائمة الترشح لجوائز "برايم تايم إيمي" 2023.
يأتي استبعادهما من جوائز إيمي بعد شهر على فسخ عقدهما مع منصة سبوتيفاي
عرض مسلسل ميغان وهاري على نتفليكس في ديسمبر 2022
ترشح مسلسلهما الوثائقي لجائزة أفضل سلسلة غير روائية
فبعد فسخ عقدهما مع منصة "سبوتيفاي"، وتكذيب الصفقة المرتقبة مع دار "ديور" للأزياء والعطور، شكل عدم الترشح للجائزة التلفزيونية الشهيرة، صفعة جديدة للمشاريع المستقبلية للأمير وزوجته، خارج عباءة الأسرة البريطانية المالكة.
ويأتي إهمال "جوائز إيمي" بعد حوالي شهر على الفسخ الرضائي لعقد الدوقين مع منصة Spotify، البالغة قيمته 20 مليون دولار، بعد موسم واحد فقط من "بودكاسات البث الصوتي" لميغان، الذي لم يحقق النسبة المرجوة منه من الأرباح.
تكهنات باءت بالفشلكانت العديد من التكهنات الصحفية تحدثت عن أن لائحة المسلسلات الوثائقية الخاصة بالجائزة، ستضم حتماً مسلسل "الثنائي الملكي" السابق، ليتنافس ضمن 25 فئة رائدة في مجالات الكوميديا والدراما والمسلسلات المحدودة.
ونقلت صحيفة "ميرور" عن مصادر مقربة من "الأكاديمية الدولية للفنون والعلوم التلفزيونية" المنظمة لحفل "جوائز إيمي"، تذرعها بعدم ترشيح المسلسل بأنه كان يجب أن يعرض في الفترة من 1 يونيو (تموز) 2022 إلى مايو (أيار) 2023.
والواقع أن مسلسل "ميغان وهاري" كان عرضه الأول على نتفليكس في ديسمبر 2022، وهو ما يتناقض مع الذريعة التي نقلتها المصادر عن "الأكاديمية"، ما طرح العديد من علامات الاستفهام حسب الصحيفة.
هاري وميغان يشعران بالقلقونقلت الصحيفة عن مصدر أمريكي صديق للأمير هاري تأكيده أن دوق ساسكس يشعر بقلق شديد هذه الأيام، الأمر الذي انعكس على زوجته وجعل هي الأخرى متوترة، كونها تدرك أن حياتهما المهنية على المحك، وناشدت البقاء متحدين".
أما صحيفة "إكسبريس" فنقلت عن خبيرة العلاقات العامة جين أوين تحذيرهما للأمير وزوجته، من أنهما "بحاجة إلى العمل بجدية أكبر إذا كانا يريدان الاستمرار في تحقيق النجاح بحياتهما المهنية على التلفزيون".
واعتبرت "مالكة شركة جين أوين للعلاقات العامة" أن عدم ترشيح مسلسل الثنائي من قبل لجنة تحكيم "جوائز إيمي"، يعني أنهم لا يعيرون اهتماماً لنسب المشاهدات، بل إلى نوعية ما يقدم من مضمون.
الحل باتباع نهج باراك أوباما"إذا كانا يريدان أن تؤخذ إنتاجات "آرشويل بروداكشن" على محمل الجد، فعليهما العمل بجدية أكبر عموماً، والبدء بالعمل على مشاريع أكثر من مجرد قصص جديدة عن حياتهم الماضية والحاضرة، بل الغوص في قضايا وملفات أكثر أهمية من سلسلة وثائقية شعبية"، على ما قالت أوين للصحيفة.
وإذ شددت أنه لا يمكن لهاري وميغان توقع الجوائز، والتملق فقط إذا لم يبذلا أكثر من الحد الأدنى من الجهد، اقترحت عليهما اتباع مثال أسرة الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، للحفاظ على الرأي العام إلى جانبهما.
شائعات حول إنهاء عقدهما مع نتفليكسوسرعان جرت شائعات عن تهديد عقدهما مع منصة نتفليكس البالغة قيمته حوالي 100 مليون دولار، الأمر الذي نفته نتفليكس لاحقاً، مؤكدة أن للأمير برنامج قيد العرض قريباً، بعنوان Heart of Invictus.
وفيما يسلط الوثائقي المرتقب الضوء على سير الأبطال الرياضيين الذين لم تتمكن الإعاقة من الوقوف في طريق نجاحها، يستعد هاري للسفر بمفرده إلى إفريقيا تحضيراً لفيلم وثائقي مقبل.
طاقة أملوفي ظل العديد من الأخبار السيئة بالنسبة للزوجين، برز أمس ترشيح مسلسلهما الوثائقي، لجائزة أفضل سلسلة غير روائية، ضمن حفل جوائز نقاد هوليوود، للمنافسة أمام عدد كبير من أشهر البرامج الوثائقية التي تتنوع بين الدراما التحليلية والسير الذاتية.
وكشفت "ميرور"، نقلاً عن مصادرها أن الحفل المرتقب بنسخته السابعة، في فبراير (شباط) 2024، يعتبر واحداً من أهم جوائز النقاد في هوليوود، ويؤهل لجوائز لإيمي لاحقاً، وبرنامجهما من المؤهلين للفوز.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع منصة
إقرأ أيضاً:
أكبر ضربة للهاكرز.. كشف هويات قادة أخطر برمجيات خبيثة في العالم
أعلنت سلطات التحقيق في جرائم الإنترنت في أوروبا وأمريكا الشمالية عن نجاح عملية دولية واسعة في تفكيك البنية الأساسية لعمليات برمجيات خبيثة كانت تدار من قبل مجرمين روس.
وبحسب ما ذكرته صحيفة “theguardian” البريطانية، شملت العملية تعاونا بين أجهزة الشرطة في بريطانيا وكندا والدنمارك وهولندا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة.
ووفقا لجهات التحقيق الأوروبية، صدرت مذكرات توقيف دولية بحق 20 مشتبها، معظمهم يقيمون داخل روسيا، فيما كشفت وزارة العدل الأمريكية عن لوائح اتهام ضد 16 شخصا، من بينهم قادة مفترضون لعمليات البرمجيات الخبيثة Qakbot وDanabot.
وتأتي هذه التحركات في ظل تصاعد هجمات الإنترنت التي تهدف إما إلى زعزعة استقرار الحكومات أو تنفيذ عمليات ابتزاز وسرقة مالية، في بريطانيا، على سبيل المثال، تعرضت سلسلة متاجر "ماركس آند سبنسر" لهجوم إلكتروني كبير مؤخرا.
قاد العملية الأوروبية مكتب التحقيقات الجنائية الألماني BKA، الذي نشر نداءات عامة لتتبع 18 مشتبها مرتبطين ببرمجيات Qakbot وTrickbot، إلى جانب 19 مشتبها إضافيا ضمن الشبكة.
وأشارت السلطات الألمانية إلى أن غالبية المتورطين يحملون الجنسية الروسية، ومن بينهم فيتالي نيكولايفيتش أحد أبرز المطلوبين للولايات المتحدة، والمتهم بقيادة مجموعة "كونتي" التي تعد من أكثر جماعات الابتزاز الإلكتروني تنظيما على مستوى العالم.
وأكدت بأنه المتهم "أحد أكبر المبتزين في تاريخ الجريمة الإلكترونية"، وكان يستخدم اسمي Stern وBen لاستهداف مئات الشركات وجني مبالغ ضخمة من الفدية.
ويعتقد أن كوفاليف يقيم في موسكو، حيث تم تسجيل عدة شركات باسمه، وقد حددته السلطات الأمريكية عام 2023 كعضو سابق في شبكة Trickbot، كما يرجح أنه لعب دورا رئيسيا في إدارة مجموعات مثل Royal وBlacksuit التي ظهرت عام 2022، وتشير التقديرات إلى أن محفظته الرقمية تحتوي على ما يقارب مليار يورو.
في المجمل، حددت سلطات BKA وشركاؤها الدوليون هوية 37 مشتبها، وتم جمع أدلة كافية لإصدار مذكرات توقيف بحق 20 منهم.
بالتزامن، أعلنت النيابة العامة الأمريكية في كاليفورنيا عن توجيه اتهامات ضد 16 شخصا آخرين متورطين في تطوير ونشر برمجية DanaBot، والتي تسببت في اختراق أكثر من 300 ألف جهاز حول العالم، لا سيما في الولايات المتحدة وأستراليا وبولندا والهند وإيطاليا.
وأوضحت لوائح الاتهام أن المجموعة الروسية المسؤولة عن نشر DanaBot عرضت النسخة الخبيثة منها على منتديات إجرامية ناطقة بالروسية، كما طورت نسخة تجسسية خاصة استخدمت لاستهداف جهات عسكرية ودبلوماسية وحكومية ومنظمات غير حكومية، وتم إنشاء خوادم منفصلة لتخزين البيانات المسروقة، والتي نقلت في النهاية إلى داخل روسيا.
انطلقت عملية "إند جيم" عام 2022 بمبادرة من السلطات الألمانية، حيث تعد ألمانيا تعد هدفا مفضلا لمجرمي الإنترنت، وتحقق السلطات حاليا مع عدد من المتهمين في قضايا تتعلق بعضوية منظمة إجرامية دولية، وجرائم ابتزاز إلكتروني منظم.
وكانت مجموعة "كونتي" قد ركزت هجماتها بين عامي 2010 و2022 على المستشفيات الأمريكية، وبلغت ذروتها خلال جائحة كوفيد-19، وقد عرضت الولايات المتحدة مكافأة مالية قدرها 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقال قادتها.