صحيفة البلاد:
2024-09-22@16:14:06 GMT

أدوية القلب تعالج الكلى

تاريخ النشر: 18th, December 2023 GMT

أدوية القلب تعالج الكلى

نيويورك- وكالات

يصف الأطباء عادةً” الستاتينات” لمرضى القلب؛ حيث تعتبر من أكثر الأدوية انتشاراً لسعرها الرخيص وقدرتها على خفض كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة المسبب للمرض، ولكن دراسة حديثة أثبتت قدرتها أيضاً على علاج أمراض الكلى المزمنة.
وأظهرت الدراسة المنشورة في دورية “JAMA” الطبية الأمريكية، أن كبار السن الذين يعانون من مرض الكلى المزمن؛ يمكن أن يستفيدوا من تناول الستاتينات، وذلك بعد تتبع البيانات الصحية لنحو 18 ألف مريض بالولايات المتحدة خلال 3 سنوات ونصف.


وجُمعت تلك البيانات من المشاركين، الذين تزيد أعمارهم على 65 عاماً، الذين يعانون من مرض الكلى المزمن المعتدل في مرحلتيه الثالثة والرابعة، حيث لاحظ القائمون على الدراسة تحسناً ملحوظاً في صحة الكليتين لديهم.
يشار إلى أن أدوية الستاتينات تعمل على خفض نسبة الكوليسترول المرتفعة عن طريق منع إنزيم يساعد الكبد على إنتاج الكوليسترول، ووفقًا لتقرير موقع ” Hrvard Health” فإن المساء هو أفضل وقت في اليوم لتناول العقاقير المخفضة للكوليسترول، وعند معظم الناس، يصل إنتاج الكوليسترول إلى ذروته في وقت متأخر من المساء.

المصدر: صحيفة البلاد

كلمات دلالية: أدوية القلب

إقرأ أيضاً:

من هم قادة «حزب الله» و«حماس» الذين تعرضوا للاغتيال؟


قال الجيش الإسرائيلي ومصادر عسكرية في لبنان إن إسرائيل قتلت إبراهيم عقيل، القيادي البارز في جماعة «حزب الله»، في هجوم على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، اليوم (الجمعة)، ما يشكل تصعيداً حاداً في العمليات القتالية بين إسرائيل والجماعة المدعومة من إيران.

وفيما يلي قائمة ببعض عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات في جماعة «حزب الله» وحركة «حماس» الفلسطينية، وأشارت أصابع الاتهام فيها إلى إسرائيل، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

«حزب الله» إبراهيم عقيل

قتلت غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت في 20 سبتمبر (أيلول) قائد عمليات «حزب الله» إبراهيم عقيل العضو بأرفع هيئة عسكرية للجماعة.

وعقيل الذي استخدم أسماء مستعارة منها «تحسين» و«عبد القادر» عضو في «المجلس الجهادي»، وهو أعلى هيئة عسكرية في «حزب الله».

واتهمت الولايات المتحدة عقيل بالضلوع في تفجير السفارة الأميركية في بيروت بشاحنات مفخخة في أبريل (نيسان) 1983، الذي أسفر عن مقتل 63 شخصاً، وتفجير ثكنة لمشاة البحرية الأميركية بعد 6 أشهر في واقعة أسفرت عن مقتل 241 جندياً أميركياً.

فؤاد شُكر

أسفرت ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 30 يوليو (تموز) عن مقتل القائد العسكري الكبير في الجماعة فؤاد شُكر الذي وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه اليد اليمنى للأمين العام لـ«حزب الله»، حسن نصر الله.

وكان شُكر من الشخصيات العسكرية البارزة في «حزب الله» منذ أن أنشأه «الحرس الثوري» الإيراني قبل أكثر من 4 عقود.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على شُكر في عام 2015 واتهمته بلعب دور مركزي في تفجير ثكنة مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983.

محمد ناصر

لاقى محمد ناصر حتفه في غارة جوية إسرائيلية في 3 يوليو (تموز). وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها قائلة إنه كان يقود وحدة مسؤولة عن إطلاق النار عليها من جنوب غربي لبنان.

وبحسب مصادر أمنية كبيرة في لبنان، كان ناصر، القائد الكبير في «حزب الله»، مسؤولاً عن قسم من عمليات «حزب الله» على الحدود.

طالب عبد الله

قُتل القائد الميداني الكبير في «حزب الله» طالب عبد الله في 12 يونيو (حزيران) في غارة أعلنت إسرائيل المسؤولية عنها، وقالت إنها قصفت مركزاً للقيادة والتحكم في جنوب لبنان.

وقالت مصادر أمنية في لبنان إنه كان قائد «حزب الله» في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي، وكان من رُتبة ناصر. ودفع اغتياله جماعة «حزب الله» إلى إطلاق وابل هائل من الصواريخ عبر الحدود على إسرائيل.

«حماس»

محمد الضيف

قال الجيش الإسرائيلي إن محمد الضيف، قائد «كتائب القسام»، قُتل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية على منطقة خان يونس في 13 يوليو (تموز) وذلك بعد تقييم استخباراتي. وكان الضيف قد نجا من 7 محاولات اغتيال إسرائيلية.

ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته «حماس» في 7 أكتوبر (تشرين الأول) على جنوب إسرائيل. ولم تؤكد «حماس» مقتله.

إسماعيل هنية

أعلنت «حماس» أن رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية اغتيل في ساعة مبكرة من فجر يوم 31 يوليو (تموز) في إيران.

وقُتل هنية بصاروخ أصابه بصورة مباشرة في مقر ضيافة رسمي في طهران حيث كان يقيم. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن اغتياله.

صالح العاروري

قُتل العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لـ«حماس»، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت في 2 يناير (كانون الثاني) 2024.

وكان العاروري أيضاً مؤسس «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس».


Source link مرتبط

مقالات مشابهة

  • ضبط أدوية ممنوعة ومهربة في البيضاء
  • دراسة تكشف أن جراحات السمنة تتفوق على أوزمبيك في حماية الكلى
  • كل ما تحتاج معرفته عن الكوليسترول: أسبابه وأنواعه وكيفية التحكم في مستوياته
  • مليونا شخص يعانون من أعراض "الزهايمر" في إيطاليا
  • وصول الدفعة الأولى من ماكينات غسيل الكلى لمستشفى بربر التعليمي
  • من هم قادة «حزب الله» و«حماس» الذين تعرضوا للاغتيال؟
  • ليس الأطفال وحدهم.. الآباء أيضا يعانون من قلق العودة إلى المدرسة
  • نوع من الحليب قد يحميك من أمراض القلب… تعرف عليه
  • تعرف على أبرز الفنانين الذين يعانون التأخر العقلي (تقرير)
  • طعم لذيذ ومخاطر صحية.. الإفراط في تناول المخللات يزيد من تكون حصوات الكلى