بعد عام صعب بسبب طلاقه، حرص الممثل الأسترالي هيو جاكمان على توديع 2023 بالتأكيد لجمهوره عزمه مواصلة حياته المهنية بشكل طبيعي، ونشر صور استعداداته للمشاركة في الجزء الثالث من "ديدبول".
وكتب "مكب صور نهاية العام المفقود والموجود 2023"، نشر جاكمان 55 عاماً، صوراً على إنستغرام وثّق فيها أبرز محطات حياته اليومية في العام، مثل جولته في سنترال بارك، ولقاء أصدقاء في عشاء خاص.
ويبدو أن جاكمان اختار رأس السنة لينشر صوره بعناية مراعياً ظهوره فيها منفرداً، حيث غابت بشكل ملحوظ عن هذه الذكريات ديبورا لي التي انفصل عنها في سبتمبر (أيلول) الماضي بعد 27 عاماً من الزواج، في حدث صدم الوسط الفني.
وكان اللافت أن أبرز الصور تتمحور حول استعداده لدوره المميز بشخصية "وولفيرين"، ونشر صورة مع شريكه في بطولة فيلم "ديدبول 3" الممثل الكندي ريان رينولدز، وفي أخرى حلاقته لذقنه تحضيراً للشخصية في الفيلم المرتقب عرضه في يوليو (تموز) 2024.
تمت مشاركة منشور بواسطة Hugh Jackman (@thehughjackman)
View this post on InstagramA post shared by Hugh Jackman (@thehughjackman)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حصاد 2023 التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة هيو جاكمان
إقرأ أيضاً:
إيرادات فيلم "فيها إيه يعني" آخر ليلة عرض
حقق فيلم «فيها إيه يعني» للنجم ماجد الكدواني، في شباك التذاكر أمس الأحد، إيرادات بلغت 946,106 جنيه، وذلك ضمن الأعمال المنافسة في الموسم الحالي.
تفاصيل الفيلم
وكانت الشركة المنتجة قد طرحت البرومو الرسمي للفيلم عبر منصاتها الإلكترونية، وحقق تفاعلًا كبيرًا، حيث ظهر الكدواني بشخصية رجل متقاعد يقرر السكن في شقة جديدة بمنطقة مصر الجديدة، ليعيد فتح صفحة قديمة في حياته، عندما يلتقي بحب سابق تؤدي دوره غادة عادل، بينما ترفض ابنته (أسماء جلال) هذه العلاقة، مما يشعل الخط الدرامي للعمل.
الفيلم يناقش فكرة أن الحب لا يرتبط بسن أو توقيت، وأنه قد يعود في أي لحظة، حتى لو بعد سنوات من الغياب، وتدور الأحداث في إطار اجتماعي يحمل لمسات إنسانية وخفيفة الظل، مع مواقف تجمع بين الحنين والتوتر والمفارقات الكوميدية.
ويشارك في بطولة «فيها إيه يعني» كل من: غادة عادل، أسماء جلال، مصطفى غريب، ميمي جمال، ريتال عبد العزيز، إلى جانب النجم ماجد الكدواني.
العمل من تأليف مصطفى عباس، محمد أشرف، ووليد المغازي، وإخراج عمر رشدي حامد، أما الإنتاج فتشارك فيه عدة شركات وهي: "ماجيك بينز" (أحمد الجنايني)، "سينرجي بلس" (تامر مرسي)، "رشيدي فيلمز"، و"روزناما".
مؤشر استسلام وسائل الإعلام يصنّف الإعلام الأميركي بحسب خضوعه لترامب