«سعود الطبية»: 18 ألف إحالة طبية مقبولة للإحالات الطارئة والروتينية خلال 2023
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
سجّلت مدينة الملك سعود الطبية، عضو تجمع الرياض الصحي الأول، قرابة 18 ألف حالة مقبولة للإحالات الطارئة والروتينية، من بينها أكثر من 3 آلاف حالة إنقاذ حياة، خلال العام الميلادي الماضي، وذلك في تخصصات طبية مختلفة.
وأوضحت المدينة أن من أبرز التخصصات التي استقبلت تلك الإحالات هي تخصصات: الجراحة، وطب وجراحة القلب، والطب الباطني، وطب الأطفال، والإصابات المتعددة، وأمراض النساء والولادة، والسموم، وطب وجراحة العيون.
وأشارت مدينة سعود الطبية إلى أن الإحالات الطبية المقبولة في المدينة الروتينية والطارئة بلغت 14335 حالة، مؤكدة على جاهزية أقسام طوارئ المدينة على استقبال مختلف الحالات، حيث يتوفر بها أحدث التجهيزات الطبية، وبكادر طبي مؤهل على التعامل مع الحالات الطارئة وفق أعلى معايير الرعاية الطبية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مدينة سعود الطبية تجمع الرياض
إقرأ أيضاً:
طوابير الهجرة تمتد في تل أبيب.. آلاف الإسرائيليين يتدافعون نحو جواز السفر البرتغالي
تداولت وسائل إعلام إسرائيلية، السبت، مشاهد تظهر آلاف الإسرائيليين مصطفين في طوابير طويلة أمام السفارة البرتغالية في تل أبيب، سعياً لتقديم طلبات الحصول على الجنسية البرتغالية أو تجديد جوازات سفرهم.
وبحسب تقرير نشره موقع تايمز أوف إسرائيل، بدأت الطوابير بالتشكل منذ ساعات الصباح الباكر، وامتدت من مدخل السفارة وصولاً إلى مواقف السيارات تحت الأرض، في مشهد يعكس حجم الإقبال المتزايد على خدمات الهجرة إلى البرتغال.
وأشار التقرير إلى أن السفارة خصصت يوماً استثنائياً لاستقبال المراجعين حضورياً تحت عنوان "العودة إلى النظام القديم"، في محاولة لتخفيف الضغط الهائل على نظام الحجز الإلكتروني للمواعيد، الذي بات شبه معطّل بسبب كثافة الطلب.
خلفية قانون الجنسية
ويعود تزايد اهتمام الإسرائيليين بالجنسية البرتغالية إلى قانون أقرته الحكومة البرتغالية عام 2015، يمنح أحفاد اليهود السفارديم الذين تعرّضوا للاضطهاد خلال حقبة محاكم التفتيش في القرن السادس عشر، حق التقدّم للحصول على الجنسية البرتغالية. غير أنّ الحكومة أعلنت عام 2023 أن القانون حقق أهدافه، وقررت فرض شروط أكثر صرامة نتيجة الارتفاع الكبير في عدد الطلبات المقدمة.
أسباب الإقبال
ويرى كثير من الإسرائيليين في الجنسية البرتغالية مدخلاً للحصول على مزايا عدة، أبرزها حرية التنقل داخل دول الاتحاد الأوروبي، وانخفاض تكاليف المعيشة، وإمكانية الالتحاق بالجامعات الأوروبية برسوم أقل مقارنة بالدول الأخرى.
وبحسب التقرير، شهدت الطلبات للحصول على جوازات سفر أوروبية ارتفاعاً ملحوظاً منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة في أكتوبر 2023، ما دفع أعداداً متزايدة من الإسرائيليين إلى البحث عن جنسية ثانية، وتشير التقديرات إلى مغادرة عشرات الآلاف للبلاد خلال الفترة الأخيرة، في ظل تزايد الاهتمام بالهجرة واكتساب جنسيات بديلة.