إمداد مستشفيات الدقهليه ب54 جهازأشعة خلال عام 2023
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أشاد الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحى بالدقهلية بإنجازات إدارة الأشعة بالدقهلية خلال العام الماضى تحت إشراف الدكتورة هبة الشريف مدير عام الطب العلاجي فى رفع كفاءة المستشفيات ودرجة الجاهزية بما يضمن تقديم أعلى مستويات الخدمة الطبية .
وقامت الادارة خلال 2023 بإمداد مستشفيات الدقهليه والوحدات بعدد بـ 10 أجهزة أشعة عادية ثابتة على أعلى مستوى و 15 جهاز أشعة اسنان علاوة على 25 جهاز موجات صوتيه و دوبلر و 2 جهاز ايكو و 2 جهاز C ARM عمليات
وتم بتوفير اكثر 6 وحدات CR ديجيتال إلى جانب 4 وحدات DR ديجيتال إلى جانب متابعة تنفيذ عقود صيانه لجميع اجهزه الاشعه المقطعيه وأجهزة الاشعه بالعمليات والمستشفيات التابعة .
كما استقبلت مديرية الصحة سياره اشعه مقطعيه متنقله لمده 6 شهور ما بين مستشفى جمصه المركزى و المطريه المركزى و شبراهور المركزى فضلاً عن سياره ماموجرام متنقله بين مستشفى بلقاس و المنزلة
وعلى صعيد رفع كفاءة العاملين نظمت الإدارة ثلاث ورش عمل تضمنت محاضرات نظرية وعملية على الاشعه المقطعيه بمشاركة مايزيد على 300 فنياً خلال الدورات التدريبية
وأعرب وكيل الوزارة عن عمق تقديره للدكتور محمد فوزى مساعد الوزير لشئون الاشعة والمشرف العام على الادارة العامة للاشعة وإدارة الأشعة بالمديرية وفى مقدمتهم الدكتورة سارة فودة و عماد الشايب و محمد العشماوي ووليد فوزى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدكتور شريف مكين الطب العلاجي الدقهلية أجهزة لعمليات المستشفيات الإدارة العامة
إقرأ أيضاً:
وكيل وزارة الداخلية يترأس اجتماعاً لمتابعة تحضيرات تمرين «دلفين 2» البحري
عقد وكيل وزارة الداخلية بحكومة الوحدو الوطنية للشؤون العامة اجتماع برئاسة لواء “محمود سعيد” وكيل وزارة الداخلية، وبحضور مدير الإدارة العامة لأمن السواحل لواء “البشير بالنور”، وآمر العمليات باللواء 444 قتال عقيد “علي أبوبكر”، ومدير مكتب الوكيل لواء “طارق كعيبه”.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة الاحتياجات الخاصة بالمشاركة في التمرين البحري المشترك “دلفين 2” بين الجانبين الليبي والمالطي، والعمل على توفيرها في المواعيد المحددة.
في سياق متصل، تمكّنت فرق التحري والقبض بفرع جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية جنوب طرابلس من ضبط شخص ليبي من مواليد 1980، متورط في ترويج المواد المخدرة، بعد ورود معلومات مؤكدة عن نشاطه الإجرامي.
وخلال مداهمته عُثر بحوزته على 24 قطعة يُشتبه بأنها من مخدر الكوكايين، المعروفة محلياً بـ”البلحة”، وأقرّ خلال الاستدلال معه بما نُسب إليه، وأُحيل إلى نيابة مكافحة المخدرات لاتخاذ الإجراءات القانونية.
كما باشرت فرقة التفتيش الأمني وتفكيك المتفجرات بفرع جهاز المباحث الجنائية – المنطقة الغربية، أعمالها الميدانية في منطقة الزرير جنوب مدينة الجميل، وذلك عقب بلاغ من مديرية أمن السهل الغربي بشأن وجود أجسام مشبوهة يُشتبه بأنها من مخلفات الحروب.
وأسفرت العملية عن انتشال عدد من القذائف، شملت: قذيفة مدفعية عيار 120 ملم، رأس قذيفة 106 ملم، قذيفتين BMP، رأس صاروخ جراد، ثلاث قذائف 106 ملم، وأربع قذائف مدفعية عيار 155 ملم.
وتم نقل هذه المخلفات إلى مواقع التخزين المخصصة تمهيدًا لإتلافها وفق الإجراءات الفنية والأمنية المعتمدة.
إلى ذلك، عقد مدير الإدارة العامة للدعم المركزي لواء “عبدالواحد عبدالصمد” اليوم الأربعاء اجتماعاً مع الضباط الجدد المنتسبين للعمل بالإدارة، وذلك تنفيذاً لقرار وزير الداخلية المكلّف رقم (666) لسنة 2025م بشأن توزيع الكوادر الأمنية.
وخلال الاجتماع رحّب المدير بالضباط الملتحقين، مؤكداً على أهمية الانضباط والالتزام بروح المسؤولية في أداء المهام الموكلة إليهم، مشدداً على أن الإدارة العامة للدعم المركزي تُعوّل كثيراً على دماء جديدة ترفد العمل الأمني بروح النشاط والتفاني في خدمة الوطن والمواطن.
كما تم خلال اللقاء استعراض طبيعة العمل الأمني الميداني، والتوجيه بضرورة التقيد بالتعليمات والتشريعات المنظمة لعمل رجال الأمن، مع التأكيد على تكثيف الجهود لتعزيز الاستقرار وحفظ النظام العام.
وعقد بمقر الإدارة العامة للعمليات الأمنية، الاجتماع الرابع للجنة المكلفة بدراسة وتقييم الاستراتيجيات والقوانين المتعلقة بحماية المواطنين والبيئة من مخاطر التلوث الإشعاعي والمشكلة بموجب قرار صادر عن الجهة المختصة بالهيئة الوطنية لمكافحة الفساد.
وتم خلال الاجتماع التأكيد على أهمية دعم أعمال اللجنة وتعزيز التعاون بين الجهات ذات العلاقة لضمان حماية فعالة للبيئة والصحة العامة.
وتخلل الاجتماع عروض توعوية تناولت مخاطر الإرهاب النووي والعلاقة بين التلوث الإشعاعي والأسمدة الزراعية وفق المواصفات الوطنية المنظمة لاستخدامها.
وتؤكد وزارة الداخلية أن هذه الاجتماعات تأتي في إطار تعزيز التنسيق المؤسسي ومراجعة الأطر التشريعية والتنظيمية لتحقيق أعلى مستويات الوقاية من التلوث الإشعاعيّ.