شيخ مشايخ قبائل جنوب سيناء: أرض الفيروز لم تشهد تنمية إلا في عهد السيسي
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
ثمن الشيخ إبراهيم سالم، شيخ مشايخ قبائل جنوب سيناء، جهود الدولة في تنمية أرض الفيروز "سيناء".
وقال الشيخ إبراهيم سالم، شيخ مشايخ قبائل جنوب سيناء، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز"،: "التنمية الشاملة في سيناء لم تحدث إلا في الـ10 سنوات الماضية خلال عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي".
وأضاف الشيخ إبراهيم سالم، شيخ مشايخ قبائل جنوب سيناء،: "الرئيس السيسي مهتم بتطوير وتنمية وتعمير سيناء بأكملها، سواء بنية تحتية أو طرق أو كباري وأنفاق، فضلا عن مشروعات الربط الكهربائي".
وأشار الشيخ إبراهيم سالم، شيخ مشايخ قبائل جنوب سيناء، إلى أن: "سيناء شهدت طفرة عمرانية بكم هائل من مباني على أرض جنوب سيناء فضلا عن المدن الجديدة التي تم إنشائها، فضلا عن تطوير مدينة شرم الشيخ ونويبع، والموانئ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشیخ إبراهیم سالم
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستكمل إنشاء مطار عسكري في ذوباب قرب باب المندب الاستراتيجي
الثورة /
استكملت الإمارات إنشاء مطار عسكري في مديرية ذوباب، بالقرب من مضيق باب المندب الاستراتيجي، حيث تظهر الصور اكتمال المدرج وتخطيطه، وقد استقبل طائرات عسكرية أقلعت من قاعدة زايد العسكرية في أبوظبي.
يأتي ذلك بالتزامن مع إنشاء عددٍ من المطارات والقواعد العسكرية في كلتا جزيرتي عبد الكوري وسمحة التابعتين لمحافظة أرخبيل سقطرى، بالإضافة إلى العمل الجاري في إنشاء مهبط جوي عسكري في محافظة شبوة بالقرب من مدينة عتق.
وقال مراقبون أن ما تقوم به الإمارات يأتي في ظل التزام حكومة الاحتلال ومجلس «العليمي» بالصمت المطبق، وكأن الأمر لا يعنيهم، في تماهٍ فاضح مع الانتهاكات الإماراتية للسيادة اليمنية.
من جهة أخرى شهدت محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن، أمس، مواجهات قبلية جديدة.
بين مسلحين من قبائل آل سالم بن دحة في منطقة يشبم بمديرية الصعيد.
وكانت اشتباكات عنيفة نشبت بين مسلحين من قبائل»آل شمس» في منطقة امحدان بمديرية حطيب، ما أدى إلى مقتل شاب يدعى ربيع رويس بن ديمح، وإصابة آخر بسبب ثأر قبلي قديم.
إلى ذلك هاجمت عناصر تابعة لمليشيات الانتقالي الموالي للإمارات، أمس، مسجداً في مدينة عدن، واعتقلت إمامه.
وقالت مصادر إن عناصر مسلحة من مليشيات الانتقالي اقتحمت مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة، أثناء صلاة الفجر، واعتدوا على إمامه محمد الكازمي، قبل أن يقتادوه إلى جهة مجهولة.
وأظهرت كاميرات المراقبة عملية الاقتحام والاعتداء على إمام المسجد، ما لاقى استهجاناً واسعاً من قبل المواطنين، داعين ميليشيات الانتقالي إلى سرعة الإفراج عن أمام الجامع ومحاسبة المقتحمين للجامع والمتسببين في هذه الحادثة.