من هي عازفة العود السودانية التي يحتفي بها غوغل؟ بانوراما
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
بانوراما، من هي عازفة العود السودانية التي يحتفي بها غوغل؟،عمون في يوم 17 تموز من سنة 1997 فازت الملحنة السودانية أسماء حمزة بجائزة ليلة القدر .،عبر صحافة الأردن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر من هي عازفة العود السودانية التي يحتفي بها غوغل؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
عمون - في يوم 17 تموز من سنة 1997 فازت الملحنة السودانية أسماء حمزة بجائزة ليلة القدر الكبرى الموسيقية في السودان التي فازت بها كملحنة ذات صيت في بلدها وأكسبتها اعتراف الوسط الفني حولها. واحتفى محرك البحث غوغل بها بأن جعلها صاحبة رسمته اليوم. وأسماء وحيدة أبويها عشقت الفن لكنها لم تغن، بل اتجهت للتلحين وقالت في إحدى المقابلات التي أجرتها إن والدها اشترط عليها إذا أرادت الحصول على عود أن تجيد العزف عليه في أسبوعين فقبلت وقالت إنه لو اشترط أن تعزف عليه في ثلاثة أيام لفعلت. ورحلت أسماء حمزة سنة 2018 في سن الثانية والثمانين تاركة وراءها إرثا موسيقيا كبيرا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حزب الله يحتفي بانتصار إيران على العدو الصهيوني بوقفة تضامنية في بيروت
الثورة نت /..
احتفى حزب الله اللبناني، مساء اليوم الأربعاء، بانتصار إيران على العدوان الأمريكي الصهيوني، من خلال تنظيمه وقفة تضامنية أمام السفارة الإيرانية في بيروت بحضور جماهيري وعلمي حاشد، وبمشاركة القائم بأعمال السفارة الإيرانية توفيق الصمودي.
ورفع المشاركون الأعلام اللبنانية والإيرانية ورايات المقاومة، مردّدين شعارات تؤكد على وحدة الجبهات في مواجهة المشروع الصهيوني، وتحيّي صمود إيران وردّها الحازم على العدوان، طبقاً لموقع المنار التابع لحزب الله.
وأكد المشاركون أنّ انتصار إيران شكّل محطةً مفصليةً في الصراع مع العدو، ورسالة واضحة بأن محور المقاومة يمتلك من الإرادة والقدرات ما يكفي لردع أي عدوان وتحقيق التوازن مع الاحتلال وحلفائه.
وفي الوقفة أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة في البرلمان اللبناني، النائب محمد رعد، أن إيران حققت انتصاراً استراتيجياً وأثبتت أنها قوة ردع إقليمية بصمودها ولي ذراع العدو الصهيوني، الذي يجب أن يتعلم درساً لا ينساه.
وقال إن إيران عصية على التبعية والهيمنة ومصادرة حرية القرار، مشيراً إلى أن الكيان الإسرائيلي يسعى لفرض وصايته على خريطة الشرق الأوسط مستخدماً الإمكانيات المتاحة له.
واعتبر النائب رعد، أن العامل الأول في صنع هذا النصر الإيراني هو وجود قائد ملهم وشجاع، والعامل الثاني هو القوات المسلحة المقتدرة والشجاعة، فيما يتمثل العامل الثالث في الشعب الإيراني الذي كان على قدر المسؤولية.
وأكد أن فلسطين ستبقى القضية المركزية، وأن أهل غزة سيثأرون لشهدائهم.
وجدد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة، أن من يحمي لبنان ليس عدواً إسرائيلياً ولا رعاته في المنطقة، بل دماء أبنائه، معبراً عن أسفه لمواقف بعض الشركاء في الوطن التي لا تعبر إلا عن هويتهم الصهيونية.
من جانبه، أكد القائم بأعمال السفارة الإيرانية في بيروت، أن بلاده تمكنت من إذلال الكيان الغاصب وداعميه، وأجبرتهم على الانكفاء دون تحقيق أهدافهم.
وأكد أن يد إيران القوية ستظل على الزناد وعينها الساهرة، محذراً من أن أي عدوان سيقابل برد أقوى وأشد وأكثر حسمًا.