عاجل.. فيتوريا يختار بديل محمد الشناوي لمواجهة الكونغو مساء اليوم
تاريخ النشر: 28th, January 2024 GMT
استقر البرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر الأول لكرة القدم، على بديل محمد الشناوي بعد إصابته بخلع في الكتف في مباراة الرأس الأخضر، بدور مجموعات أمم إفريقيا 2024.
وسيدفع فيتوريا بمحمد أبوجبل حارس مرمى الفراعنة، بديلًا لمحمد الشناوي، أمام الكونغو الديمقراطية.
وسيواجه منتخب مصر نظيره الكونغو الديمقراطية وصيف المجموعة السادسة، في دور الـ16 بكأس أمم إفريقيا 2023.
وطالب فيتوريا الحارس بضروره تجهيز نفسه على المستوى الذهني بالشكل المطلوب للظهور بشكل جيد خلال الفترة المقبلة، مؤكدًا له على ثقته الكاملة في قدرته لحماية عرين الفراعنة.
واحتل منتخب الكونغو الديمقراطية المركز الثاني في المجموعة السادسة برصيد 3 نقاط.
وتقام مباراة منتخب مصر أمام الكونغو الديمقراطية يوم الأحد بتاريخ 28 يناير، على أرضية ملعب سان بيدرو.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: روي فيتوريا منتخب مصر محمد الشناوي بديل محمد الشناوي محمد أبو جبل مصر والكونغو كان 2023 الکونغو الدیمقراطیة محمد الشناوی
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة عاجل لمواجهة آثار التغيرات المناخية على الإسكندرية
تقدم النائب محمود عصام، عضو مجلس النواب، بطلب إحاطة عاجل إلى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، بشأن الآثار الخطيرة للتغيرات المناخية على محافظة الإسكندرية، داعيًا إلى تدخل عاجل من رئيس مجلس الوزراء ووزراء البيئة والتنمية المحلية والموارد المائية لمواجهة هذه التحديات.
جاء طلب الإحاطة في ظل التغيرات المناخية غير المسبوقة التي تشهدها الإسكندرية، والتي تجلت مؤخرًا في تساقط ثلجي نادر نهاية شهر مايو – وهو حدث غير معتاد في مناخ المدينة المتوسطي. وأكد النائب أن هذه الظواهر تمثل إنذارًا واضحًا بضرورة اتخاذ إجراءات سريعة وشاملة لمواجهة تداعيات التغير المناخي، خاصة في المدن الساحلية الأكثر عرضة للخطر.
عاصفة الإسكندريةوأشار البيان إلى أن الاضطرابات الجوية الحادة، مثل العواصف المفاجئة وارتفاع منسوب الأمطار، تهدد البنية التحتية للمدينة، كما أن ارتفاع منسوب مياه البحر يتسبب في تآكل السواحل ويزيد مخاطر غمر المناطق المنخفضة، مثل حي المنتزه وشرق الإسكندرية. كما حذر من التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية، بما في ذلك تضرر القطاع الزراعي وتهديد استقرار السكان في المناطق الساحلية.
وطالب النائب بخطة عاجلة لتقييم وتحديث البنية التحتية في الإسكندرية لمواجهة الكوارث المناخية، مع التركيز على تحسين أنظمة تصريف الأمطار وتعزيز الحماية الساحلية.
ودعا إلى تفعيل استراتيجية وطنية للتكيف مع التغير المناخي بالتعاون مع الجهات العلمية، مثل جامعة الإسكندرية والمركز القومي للبحوث، وتخصيص موازنة طارئة لمشروعات التخفيف من الآثار المناخية.
نظام إنذار مبكر للظواهر الجويةوشدد على ضرورة إنشاء نظام إنذار مبكر للظواهر الجوية المتطرفة بالشراكة مع هيئة الأرصاد الجوية، مع أهمية مشاركة المجتمع المحلي في وضع الحلول ورفع الوعي بالمخاطر المناخية.
واختتم البيان بالتأكيد على أن الإسكندرية من أكثر المدن الساحلية عرضة لتداعيات التغير المناخي، وأن أي تأخير في اتخاذ إجراءات فعالة قد يؤدي إلى كوارث إنسانية واقتصادية يصعب تداركها.