5 أبراج سوف تتمتع بأفضل صيف 2023 على الاطلاق.. هل برجك منها؟ منوعات
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
منوعات، 5 أبراج سوف تتمتع بأفضل صيف 2023 على الاطلاق هل برجك منها؟،من الاقتراب صيف عام 2023، يأمل الجميع بأن يكون واعداً ومليئاً بالأخبار السارة والفرص .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 5 أبراج سوف تتمتع بأفضل صيف 2023 على الاطلاق.. هل برجك منها؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
من الاقتراب صيف عام 2023، يأمل الجميع بأن يكون واعداً ومليئاً بالأخبار السارة والفرص الاستثنائية والحظوظ الكبيرة.
وبشكل عام، ووفقاً لتوقعات علماء وخبراء الفلك فإن مواليد خمسة أبراج سيشهدون أحداثاً كثيرة ومتنوعة ويبتسم لهم الحظ من جديد في صيف 2023.
من هي هذه الأبراج؟.
تابعوا السطور التالية في هذا المقال واكتشفوا الأبراج الخمسة التي سيهبها القدر مفاجآت حلوة.
ـ الحمل:
سوف تشعر بالثقة والحيوية، بينما تحول انتباهك إلى المستقبل وتترك الماضي يتلاشى، ستجد أن عبور المشتري ينعشك بالأمل والنظرة الإيجابية.
سوف تنال إعجاب الناس، ولكن الأهم من ذلك أنك سوف تبهر نفسك. سيكون صيف 2023 فترة رائعة للسفر والتعرف على أشخاص جدد والاستمتاع.
اتبع حدسك ولا تخف من وضع نفسك في مواقف خطيرة.
ستعمل الكواكب لصالحك هذا الصيف، فلا داعي للقلق.
ـ الجوزاء:
سوف يكون صيف 2023 فترة مهمة بالنسبة لك. لذلك سيكون الوقت قد حان لتعتني بالعلاقات الشخصية والمهنية التي تعمل حقاً وتتخلص من تلك التي تعيقك.
سيكون لديك الكثير من النجاح والفوز وتشكيل شراكات مربحة.
إنّ قدرتك على التفاوض وإبرام الصفقات في الأعمال التجارية سيكون لها تأثير إيجابي على أموالك.
خلال هذا الوقت، يجب أن تكون أكثر تحديداً بشأن ما تريد. فيما يتعلق بحياتك الشخصية، قد تكون مستعداً لعلاقة جديدة، خاصةً تلك التي ستمنحك الحرية في النمو والتعرف على نفسك.
ـ العذراء:
كلما كنت على استعداد للتباهي، زادت المكافآت التي ستجنيها.
قد يكون هناك تقدم وظيفي وتغييرات مهنية وفرص عمل جديدة ونجاح مهني شامل.
سوف تسمح لك الكواكب باختيار الفرص المناسبة والاستمتاع حقاً بكل إنجازاتك، وسيكون هذا هو الوقت المناسب لبدء أي مشروع جديد بكل ما لديك.
ستوجهك غرائزك الداخلية عندما تخاطر وتتصرف بثقة.
من شبه المؤكد أنك ستكون قادراً على المشاركة في أنشطة جديدة ممتعة جنباً إلى جنب مع رفاق جدد.
دع أفكارك تتجول بحرية وتتألق مثل الشمس. وهذه هي ارقامك المحظوظة لعام 2023 بناءً على برجك.
ـ الجدي:
في صيف 2023، الأشياء التي ترضيك ستتغير. هذا سيجعل من الضروري أن تعترف بالقيمة التي تجلبها للعالم.
سيكون العثور على عمل أسهل وستستمتع بما تفعله. افتخر بالمساهمات التي تقدمها إلى مكان عملك، وستختبر المكافآت داخلياً وخارجياً.
ربما كنت تعتقد أن مجالاً معيناً في العمل لم يعد مثيراً للاهتمام بالنسبة لك، ولكن من المحتمل أن يتجدد اهتمامك به الآن.
اسمح لتفضيلاتك بالتطور والتكيف مع ما تريده حقاً. مع نمو ثقتك بنفسك، ستجد أنك أكثر قدرة على اتخاذ القرارات التي سيكون لها تأثير على سمعتك العامة.
إذا كنت تريد أن تكون ناجحاً في المستقبل، فيجب أن تمنح الصيف كل ما لديك.
ـ الحوت:
سةف تمنحك الكواكب دفعة من الطموح وتسلط الضوء على قدراتك القيادية. العوائق الخارجية والداخلية، التي بدت في البداية أنه لا يمكن التغلب عليها، فجأة ستبدو وكأنها مجرد مطبات نتيجة لشغفك وحزمك.
إذا كنت في علاقة، فقد تقرر نقل الأمور إلى المستوى التالي من خلال الاستعدادات للزواج.
أو ستصل أخيراً إلى السبب وراء التوتر في علاقتك وتكتشف كيفية إصلاحه. أو ربما حان الوقت لترك الماضي خلفك والمضي قدماً.
في هذه الحالة، يجب أن تعترف بحقيقة ما تشعر به وتسمح للأمور بأن تنتهي، مما يمهد الطريق لمستقبل أفضل وأكثر إشراقاً، استناداً إلى حظوظ الابراج والتغييرات الكبيرة في العام 2023.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لواء إسرائيلي يحذر من سيناريو يوم القيامة: 7 أكتوبر سيكون صغيرا أمامه
ذكر اللواء احتياط في جيش الاحتلال إسحاق بريك، أن "إسرائيل تقترب من هجوم سيجعل السابع من أكتوبر ذكرى صغيرة".
وقال بريك في مقال نشرته صحيفة "معاريف" إن "كان فشل حزب الله في شنّ هجوم متزامن مع حماس في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 معجزةً لدولة إسرائيل، لكن هذه المعجزة قد لا تتكرر فالمستويان السياسي والعسكري يواصلان سلوكهما كما كانا قبل هجوم حماس وفي المرة القادمة، سيُعرّض هجومٌ مشتركٌ من جميع القطاعات إسرائيل لخطرٍ وجوديٍّ حقيقي".
وأضاف، أن "يوم القيامة، الذي تستعد له حماس والجهاد الإسلامي وحزب الله والحوثيون والفلسطينيون والمتطرفون البدو والعرب داخل دولة إسرائيل بوتيرة متسارعة، سيأتي عاجلاً أم آجلاً حيث سيتجلى ذلك في هجوم بري متزامن ومشترك على إسرائيل - من لبنان وسوريا والأردن وقطاع غزة والضفة الغربية، ومن المتطرفين داخل إسرائيل".
وأوضح، أنه "سيُرافق هذا الهجوم إطلاق صواريخ وقذائف صاروخية من لبنان من قِبل حزب الله، ومن إيران، ومن اليمن من قِبل الحوثيين هذه هي الخطة الكبرى لأعدائنا، دون أن يُبدي أحدٌ من المستويين السياسي والعسكري رأيه فيها أو يُحضّر لها، وهذا ما حدث بالضبط قبيل هجوم حماس على قطاع غزة، إلا أنه هذه المرة سيُعرّض إسرائيل لخطر وجودي حقيقي".
وأشار بريك إلى أن "المستوى السياسي منقطعٌ تمامًا، كما انقطع عن هجوم حماس على قطاع غزة، والمستوى العسكري يكذب ويخفي الحقيقة عن الرأي العام، ما حدث في غلاف غزة لن يكون شيئًا مقارنةً بما سيحدث في الحرب الإقليمية القادمة، التي ستجلب كارثةً لدولة إسرائيل وتهدد وجودها".
وأردف، أن "الخوف من غزو قوات الحوثيين (أو القوات التابعة لها) من سوريا إلى منطقة مرتفعات الجولان حيث كشف وزير الدفاع يسرائيل كاتس في نقاش في لجنة الخارجية والأمن في الكنيست أن هناك مخاوف معقولة من سيناريو غزو قوات الحوثيين من سوريا إلى منطقة مرتفعات الجولان".
التحذيرات الرئيسية
السيناريو الرئيسي: أشار كاتس إلى أن هناك إمكانية للتسلل أو الغزو سيرًا على الأقدام من قبل نشطاء الحوثيين أو أولئك الذين يعملون تحت رعاية إيران، عبر الحدود السورية إلى الأراضي الإسرائيلية، وخاصة في منطقة مرتفعات الجولان.
السياق السوري: يأتي كشف الوزير على خلفية تقارير عن تمركز عناصر إرهابية في سوريا، بما في ذلك محاولات من حماس والجهاد الإسلامي، وخاصةً الوجود الحوثي في البلاد، الذي تُحركه إيران وفيلق القدس. تجدر الإشارة إلى أن الحوثيين سبق أن عملوا في سوريا، خلال الحرب الأهلية هناك، وأنهم مُرسلون من إيران.
الأهمية الاستراتيجية: توضح هذه الأمور تحول الساحة الشمالية (سوريا ولبنان) إلى جبهة أخرى وأكثر تحدياً ضد الحوثيين، الذين يتركز نشاطهم الرئيسي حتى الآن على البحر الأحمر وإطلاق الصواريخ بعيدة المدى من اليمن.
وتابع اللواء الاحتياط، أن "اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، لم يوقف جهود إعادة إعمار الحزب وفيما يلي النقاط الرئيسية في إعادة إعمار حزب الله منذ اتفاق وقف إطلاق النار (بناءً على التقارير حتى الشهر الماضي.
زيادة الدعم والتمويل الإيراني
مساعدة مالية كبيرة: أفادت وزارة الخزانة الأمريكية أن الحرس الثوري الإيراني حوّل مبالغ طائلة (تُقدّر بمليار دولار منذ بداية العام) لإعادة بناء قدرات المنظمة وبنيتها التحتية المدنية.
اعتراف علني: أقرّ كبار المسؤولين الإيرانيين والأمين العام الفعلي لحزب الله علنًا بالمساعدة الإيرانية "الهائلة".
التعامل مع تحديات نقل الأسلحة
تعطيل الطرق المنتظمة: أدى سقوط نظام الأسد في سوريا (ديسمبر/كانون الأول 2024) والحظر الذي فرضته الحكومة اللبنانية على الرحلات الجوية المباشرة من إيران (فبراير/شباط 2025) إلى تعطيل الطرق البرية والجوية الرئيسية لتهريب الأسلحة والمساعدات التكنولوجية.
طرق بديلة: نفذت إيران وحزب الله طرقًا جديدة، بما في ذلك، التهريب عبر تركيا والعراق، واستخدام الموانئ البحرية ومكاتب الصرافة بالإضافة استمرار الاعتماد على شبكات التهريب على الحدود السورية اللبنانية، رغم الجهود المبذولة لإحباطها بحسب المقال.
إعادة بناء الجيش وتعزيزه
اقتناء الأسلحة وإنتاجها: أفادت مصادر استخباراتية غربية أن حزب الله يُسرّع وتيرة إعادة الإعمار، بما في ذلك إعادة تجهيزه بالأسلحة (على الأرجح الصواريخ) وإنتاج الأسلحة.
تجنيد المقاتلين: يستمر تجنيد مقاتلين جدد للمنظمة.
إعادة تأهيل المواقع والقواعد: تعمل المنظمة على إعادة تأهيل المواقع والقواعد المتضررة، وخاصة شمال نهر الليطاني، وذلك لتجنب تطبيق الاتفاق جنوب النهر.
إعادة تأهيل الوضع الاجتماعي والسياسي
استغلال الأزمة الاقتصادية: دخل لبنان اتفاق وقف إطلاق النار في وضع اقتصادي كارثي. ويحاول حزب الله، مستغلًا موارده وسيطرته الإيرانية، أن يصبح القوة الرئيسية وراء أعمال إعادة الإعمار المدنية، بهدف استعادة وتعزيز مكانته السياسية والاجتماعية في المجتمع الشيعي وفي لبنان ككل.
ولذلك، استمرت أعمال إعادة الإعمار بالتوازي مع جهود إسرائيل لمكافحة التمرد، ورغم التغيرات الجيوسياسية التي عطّلت بعض مسارات المساعدات الإيرانية الأصلية.
وبحسب المقال فإن كل هذا يسمح لحزب الله بالمشاركة في هجوم بري مشترك في حرب إقليمية ضد إسرائيل باستخدام قوة الرضوان وبمساعدة إطلاق الصواريخ والقذائف.
وزعم بريك أن إيران متورطة في تمويل ودعم حماس وحزب الله، وفي محاولات إنشاء بنى تحتية إرهابية على الحدود الإسرائيلية الأردنية.
وعن الدعم الإيراني لحماس وحزب الله بشكل عام، فإنها تعتبر أكبر ممول وداعم لكلتا المنظمتين حيث تقدم إيران مساعدات مالية كبيرة، تُقدر بملايين ومئات الملايين من الدولارات سنويًا لكلٍّ من المنظمتين (حماس وحزب الله). تُنقل هذه الأموال بطرق متطورة، بما في ذلك من خلال آليات غسل الأموال وقنوات التهرب من العقوبات.
كما تقدم المساعدة والتدريب العسكري الذي يشمل الدعم أيضًا نقل الأسلحة والمعرفة والتكنولوجيا والتدريب العسكري. وقد اعترف مسؤولون في إيران والتنظيمان أنفسهما بتلقي مساعدات عسكرية ساعدتهم على شنّ هجمات في عمق إسرائيل وفقا لبريك.
ولفت إلى أن اعتماد هذه المنظمات على إيران، اقتصاديًا ومعرفيًا، يسمح لإيران بالتأثير على قراراتها والعمل كقوة دافعة وراء "تحالف الساحات" ضد إسرائيل.
وتابع، أنه "فيما يتعلق بمحاولات إنشاء خلايا إرهابية تحديدًا على الحدود الإسرائيلية الأردنية، يُعد هذا جهدًا إيرانيًا مُركّزًا لإنشاء جبهة شرقية جديدة".
و منذ عام 2022 على الأقل، تُبذل إيران جهودًا لتهريب الأسلحة إلى الضفة الغربية عبر الحدود الأردنية حيث يُجري التهريب وكلاؤها في سوريا وعناصر محلية، وهو مُوجّه للأجنحة العسكرية لحركة حماس ومنظمات أخرى.
كما تفيد تقارير بأن شركاء إيرانيين محليين كثّفوا جهودهم لإنشاء خلايا مسلحة في وادي الأردن ومخيمات اللاجئين في الأردن، بهدف استخدام هذه المنطقة كنقطة انطلاق للنشاط الإرهابي ضد إسرائيل وفق زعم اللواء الإسرائيلي.
وتناول اللواء بريك الاعتقالات التي جرت في الأردن في نيسان/ أبريل الماضي حيث ألقت قوات الأمن الأردنية القبض على أعضاء خلايا تابعة لجماعة الإخوان المسلمين (التي تتبع لها حماس) كانوا يخططون لهجمات باستخدام الصواريخ والطائرات المسيرة. وكان بعض المعتقلين قد تدربوا في لبنان، مما يشير إلى صلات بحزب الله أو أي جهة أخرى تابعة لإيران.
وحول الجماعات العراقية المسلحة تشير التقارير أيضًا إلى وجود ميليشيات شيعية مدعومة من إيران على طول أجزاء من الحدود الأردنية السورية، والتي أطلقت طائرات بدون طيار على إسرائيل وعطلت حركة شاحنات الوقود إلى الأردن، مما يدل على النشاط المتزايد للوكلاء الإيرانيين في محيط الحدود الشرقية بحسب الكاتب.
وخلص اللواء الاحتياط، إلى أن إيران تقدم باستمرار تمويلًا ودعمًا واسعَين لحماس وحزب الله، ويشمل هذا الجهد أيضًا استراتيجيةً مُحدّدةً لفتح جبهة إرهابية شرقية، من خلال تهريب الأسلحة ومحاولات إنشاء بنية تحتية إرهابية تُشغّلها أذرعها (مثل حماس وغيرها) عبر الحدود الأردنية الإسرائيلية وسيكون هذا السيناريو أشدّ وطأةً بعشرات المرات من هجومٍ لحماس على محيط غزة، خاصةً إذا جاء هجومًا مُشتركًا مع قطاعاتٍ أخرى.
حماس في غزة
وقال بريك، إن إلحاق أضرار جسيمة بحماس في قطاع غزة، ولكن ليس تدميرها بالكامل. عملت إسرائيل على تدمير قدراتها العسكرية وحكم حماس، ولكن حتى الآن لم تتوقف الحركة تمامًا عن العمل ككيان عسكري ومدني في أجزاء كبيرة من القطاع.
كما أن هناك أدلة على أن حماس تحاول إعادة تأسيس نفسها في المناطق التي انسحب منها جيش الدفاع الإسرائيلي أو أكمل عملية فيها (على سبيل المثال، في الشجاعية)، وتواصل تجنيد المقاتلين والسيطرة على مناطق واسعة.
وأشار إلى أنه في حال استمرت حماس في السيطرة على مناطق معينة، فقد يظل احتمال التهديد بالغارات على إسرائيل قائماً إذ قد يحاول التنظيم إعادة تشكيل التهديد الموجه لإسرائيل، من خلال تطوير قدرات جديدة أو إعادة تأهيل قدرات سابقة، ليشكل تهديدًا شاملًا لإسرائيل.
وأوضح أن قدرة حماس على شن هجوم واسع النطاق متجدد، بالتوازي مع الهجوم الذي يشنه حزب الله من القطاع اللبناني وقوى إرهابية أخرى في القطاع السوري والأردني والضفة الغربية، لا تزال قائمة بدرجات متفاوتة على الرغم من الأضرار التي لحقت بها، وتظل تشكل تحدياً أمنياً شاملاً لإسرائيل في عام 2025.
ولفت إلى "التهديد الذي يشكله المتطرفون البدو والعرب داخل دولة إسرائيل"، مبينا أن الوضع خطير للغاية إلى درجة أن المتطرفين البدو، الذين يعيشون في الغالب في النقب ويحملون مئات الآلاف من الأسلحة في أيديهم، يمكن أن ينزلوا إلى شوارع المدن والبلدات ويرتكبوا مجازر هناك وفق زعمه.
وتابع، "سيتمكن المشاغبون أيضًا من دخول معسكرات الجيش ومعسكرات القوات الجوية، وهي غير محمية، ويجب الافتراض أننا لن نتمكن من إيقافهم. كل هذا بسبب عدم تشكيل حرس وطني، وعدم وجود قوات لحماية معسكرات الجيش. هذا قبل الأخذ في الاعتبار احتمال اندلاع حرب على طول حدود البلاد".
وأردف، "يرسل لي جنود الاحتياط الذين يخدمون في معسكرات الجيش مقاطع فيديو يصورونها، تُظهر الخراب الذي لا يُصدق في المعسكرات والمستودعات. الذخيرة والمعدات متناثرة بلا حراسة (لا يوجد تقريبًا أي ضباط أو جنود في مستودعات الطوارئ بسبب التخفيضات الهائلة في القوى العاملة المهنية في السنوات الأخيرة، والتي أُجريت لتوفير الرواتب)".
ولفت إلى أن المعسكرات بلا حراسة، والأسوار مُخترقة، وتنتشر سرقة الأسلحة والذخيرة على نطاق واسع؛ ومع الكميات الهائلة من الأسلحة التي بحوزة البدو في الجنوب، يُمكن تشكيل فرقتين.
وبحسب بريك فإن "من المرجح أن تتعرض دولة إسرائيل لهجوم بري مُشترك مدعوم بإطلاق الصواريخ والقذائف من جميع القطاعات التي ذكرتها. وهذا هو التحدي الأكثر إلحاحًا وصعوبة الذي تواجهه دولة إسرائيل حاليًا".
وختم قائلا، إن "المستوى السياسي منقطع تمامًا، والمستوى العسكري يكذب ويخفي الحقيقة عن الرأي العام. ما حدث في قطاع غزة لن يُقارن بما سيحدث في الحرب الإقليمية القادمة، التي ستجلب كارثة على دولة إسرائيل وتهدد وجودها. ما لم يُشَمِّر المستويان السياسي والعسكري عن سواعدهما ويشرعا فورًا في إعادة بناء الجيش وتوسيعه، ويدخلا في اتفاقيات دفاعية مع حلفاء إسرائيل، فلن يكون لدينا أي أمل".